Related Articles خذوا حذركم.. موجة صقيع مفاجئة تجتاح اليمن وفلكي يحذر من انقلاب الطقس ابتداء من الليلة

8 ساعات ago

درجات الحرارة تهبط لمستوى قياسي بالتزامن مع اقتراب الكتلة الهوائية الباردة والارصاد تطلق تحذيرات عاجلة لجميع السكان في عموم البلاد

10 ساعات ago

من وسط محلات الصاغة.. هبوط صاروخي مفاجئ في اسعار الذهب بصنعاء وعدن

10 ساعات ago

ارتفاع جنوني لاسعار صرف الدولار والسعودي مقابل العملة اليمنية ومحلات الصرافة تكشف السعر الجديد لهذا اليوم

10 ساعات ago

عاجل: اسعار الخضروات والفواكه اليوم الثلاثاء في صنعاء وعدن

10 ساعات ago

معارك حامية الوطيس غرب اليمن.

. الحوثيون يفشلون هجوم أمريكي غير مسبوق والبنتاغون يصدر بيان هام وعاجل ويكشف تفاصيل مدوية

10 ساعات ago

الميدان اليمني – صنعاء – الأربعاء، 11 جمادى الأولى 1446هـ الموافق 13 نوفمبر 2024 الساعة 16:00:37

افتتح رئيس جامعة صنعاء ،الدكتور القاسم عباس، ومعه نائب وزير الاتصالات وتقنية المعلومات المهندس علي المكني، ورئيس مجلس إدارة يمن موبايل عصام الحملي، اليوم، المرحلة الثالثة لتوسعة مركز الاختبارات الإلكتروني في جامعة صنعاء بتمويل من شركة يمن موبايل.

وأكد رئيس جامعة صنعاء أهمية مشروع مركز الاختبارات الإلكتروني في جامعة صنعاء والذي يعد مشروع نوعي على مستوى اليمن، مشيرا إلى أن المركز عمل على حل الكثير من الإشكالات ورتب إجراءات الامتحانات، بالإضافة إلى أنه أكبر مركز بحثي اليكتروني خاص بالبحث العلمي على مستوى اليمن، مثمنا جهود كل من دعم في إخراج هذا المشروع للنور ممثلة بوزارة الاتصالات وشركة يمن موبايل وتعاونهم البناء في سبيل دعم المنظومة التعليمية في جامعة صنعاء، حاثا الجميع للتوجه إلى دعم التعليم الجامعي الذي يعد ركيزة هامة في البناء والتنمية في بلادنا.

فيما أوضح نائب وزير الاتصالات وتقنية المعلومات ، المهندس علي المكني، أن المشروع يهدف إلى التحول الرقمي في اجراء الاختبارات في جامعة صنعاء وتبسيط الإجراءات وتسريعها عند تقدم الطالب الجامعي إلى أي كلية من كليات الجامعة عند إجراء اختبارات القبول، مشيرا إلى أن التحول الرقمي من خلال الاختبارات الاليكترونية يعزز من الشفافية والنزاهة وتخدم العملية التعليمية في اتاحة الفرص للطلاب المتقدمين للجامعة عند إجراء المفاضلة للقبول في الكليات، لافتا إلى أن التحول الرقمي من المشاريع اليكترونية في إطار توجهات القيادة الثورية والسياسية والتي تنفذها وزارة الاتصالات.

بدوره أكد الاستاذ عصام الحملي، رئيس مجلس إدارة شركة يمن موبايل، على أهمية مركز الاختبارات الإلكترونية الذي تم افتتاحه اليوم في جامعة صنعاء، مشيدًا بالدور الذي يلعبه في تعزيز التعليم الرقمي في البلاد.

وقال الحملي: “يسعدنا اليوم أن نشهد افتتاح المرحلة الثالثة من مركز الاختبارات الإلكترونية، الذي يمثل استثمارًا حقيقيًا في مستقبل التعليم في اليمن. نحن في يمن موبايل نؤمن بأن التكنولوجيا يمكن أن تكون أداة قوية لتحسين جودة التعليم، ونسعى جاهدين لدعم هذا الاتجاه.”

وأضاف: “لقد تم تجهيز المركز بأحدث التقنيات، مما سيسهل على الطلاب إجراء اختباراتهم بطريقة مهنية وسريعة ، نحن في قيادة الشركة نعتبر هذا المشروع جزءًا من مسؤوليتنا الاجتماعية، ونسعى من خلاله إلى تعزيز دور الابتكار والتحول الرقمي في جميع قطاعات التعليم.”

إلى ذلك أعرب المهندس عامر هزاع، المدير العام التنفيذي لشركة يمن موبايل، عن فخره بافتتاح المرحلة الثالثة لتوسعة مركز الاختبارات الإلكترونية في جامعة صنعاء، مؤكدًا على التزام الشركة بدعم التعليم والتطور الرقمي في اليمن.

وقال هزاع: “إن هذا المشروع يمثل خطوة هامة نحو التحول الرقمي في نظام التعليم، حيث سيتيح للطلاب إجراء اختباراتهم بشكل سهل وسريع، مما يعزز من تجربتهم التعليمية. نحن نؤمن بأن التعليم هو الأساس لبناء مستقبل أفضل، ولذلك نحن ملتزمون بدعم المبادرات التي تسهم في تحسين العملية التعليمية.”

وأضاف: “لقد قام المركز بتوفير بيئة اختبار حديثة ومجهزة بأحدث التقنيات، مما يضمن للطلاب الحصول على نتائج دقيقة وسريعة. نحن فخورون بأن نكون جزءًا من هذا المشروع، ونتطلع إلى المزيد من التعاون مع الجامعات والمؤسسات التعليمية لتحسين مستوى التعليم في بلادنا.”

حضر الافتتاح المدير التنفيذي التجاري بشركة يمن موبايل عبد القادر المتوكل وعدد من الأكاديميين في الجامعة .

ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: مرکز الاختبارات فی جامعة صنعاء التحول الرقمی هذا المشروع یمن موبایل الرقمی فی إلى أن

إقرأ أيضاً:

الحوثيون في اليمن.. مشروع طائفي إيراني يهدد هوية الوطن

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

في تصريح حديث لوزير الإعلام اليمني معمر الإرياني، سلط الضوء على الدور التخريبي الذي تلعبه ميليشيا الحوثي في اليمن، وارتباطها الوثيق بالمخططات الإيرانية التي تسعى لزعزعة استقرار المنطقة. 
وأكد الإرياني في تغريدة له على منصة "إكس"، أن الحوثيين ليسوا سوى أداة لتنفيذ الأجندة الإيرانية، مشيرًا إلى أن مشروعهم لم يكن يومًا يمنيًا ووطنيًا، بل هو امتدادٌ لولاية الفقيه الإيراني، التي تهدف إلى تحويل اليمن إلى نسخة أخرى من العراق أو لبنان، حيث تتحكم الميليشيات الطائفية في مفاصل الدولة، وتنفذ توجيهات طهران دون أي اعتبار لمصالح الشعب اليمني.
التغريدة جاءت في سياق التأكيد على أن الحوثيين لم يسعوا إلى بناء دولة أو تقديم أي تنمية حقيقية، بل على العكس، لم يقدموا لليمن سوى الدمار والحرب، منذ سيطرتهم على صنعاء في عام ٢٠١٤.
وخلال هذه الفترة تسببوا في واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية عالميًا، حيث تم تدمير البنية التحتية ونهب الموارد الاقتصادية وتجنيد الأطفال والزج بهم في المعارك، فضلًا عن فرض الجبايات على المواطنين والتجار، مما أدى إلى انهيار الاقتصاد وزيادة معاناة الملايين من اليمنيين.
كما أشار الإرياني إلى أن الحوثيين حاولوا تغيير هوية اليمن عبر نشر الفكر الطائفي وفرض شعارات مستوردة من إيران، إلا أن هذه المحاولات مصيرها الفشل، لأن اليمن كان وسيبقى جزءًا أصيلًا من محيطه العربي، ولن يكون تابعًا لإيران أو أي مشروع دخيل.
وذكر في تغريدته أن التاريخ يشهد بأن اليمن هو مهد العروبة، ولن يقبل أبناؤه الأحرار أن يكونوا أتباعًا لمشروع خارجي يسعى إلى تدمير البلاد وطمس هويتها.
واختتم الإرياني تغريدته برسالة واضحة تعبر عن موقف الحكومة والشعب اليمني، قائلًا: "الحوثي إيراني لا يمني، اليمن سيعود حرًا خاليًا من الميليشيات الإيرانية"، وهو ما يعكس الإصرار على استعادة الدولة اليمنية وتحقيق الاستقرار، بعيدًا عن التدخلات الإيرانية التي تسعى إلى تحويل اليمن إلى ساحة لصراعاتها الإقليمية.
ويرى المراقبون أن تصريح وزير الإعلام اليمني معمر الإرياني يحمل رسالة قوية تعكس الواقع الذي تعيشه اليمن في ظل سيطرة ميليشيا الحوثي، المدعومة من إيران على أجزاء من البلاد.
فقد أكد الإرياني أن الحوثيين ليسوا سوى أداة لتنفيذ أجندات خارجية تهدف إلى زعزعة استقرار اليمن والمنطقة، وأن مشروعهم لم يكن يومًا وطنيًا أو تنمويًا، بل هو امتداد لمشروع ولاية الفقيه الإيراني، كما أشار إلى الانتهاكات المستمرة التي ترتكبها هذه الميليشيا، والتي أدت إلى تدمير البنية التحتية، وتفاقم الأزمة الإنسانية، وانهيار الاقتصاد اليمني. وتأتي تصريحات الوزير اليمني ضمن جهود الحكومة اليمنية لتوضيح مخاطر استمرار سيطرة الحوثيين، وضرورة التصدي لمخططاتهم الهادفة إلى تغيير هوية اليمن وإلحاقه بالمشروع الإيراني في المنطقة. ومن خلال تأكيده على أن اليمن سيظل عربيًا، شدد الإرياني على أن أبناء اليمن الأحرار لن يقبلوا بأن يكونوا تابعين لأي مشروع دخيل، وأن النضال مستمر حتى تحرير البلاد من هذه الميليشيات.
أساليب تعذيب وحشية في سجون الحوثيين
وفي سياق آخر تشكل انتهاكات حقوق الإنسان في سجون الحوثيين إحدى القضايا التي تثير قلق المنظمات الحقوقية الدولية، نظرًا لما يتعرض له المعتقلون من تعذيب وإهمال طبي وإخفاء قسري، ما يؤدي في كثير من الحالات إلى وفاتهم. وفي هذا السياق عُقدت ندوة حقوقية في مدينة جنيف السويسرية على هامش اجتماعات الدورة الـ٥٨ لـ"مجلس حقوق الإنسان"، تحت عنوان "الرعب وراء القضبان"، حيث سلطت الضوء على الانتهاكات الجسيمة التي ترتكبها جماعة الحوثيين المدعومة من إيران في سجونها. 
وكشفت الندوة عن حجم الجرائم التي تطال المعتقلين، بما في ذلك التعذيب الوحشي، الإخفاء القسري، وأحكام الإعدام التي تستخدم كوسيلة لترهيب المعارضين.
كشفت الندوة عن توثيق مقتل ٦٧١ معتقلًا في سجون الحوثيين بين عامي ٢٠١٤ ومنتصف ٢٠٢٢، نتيجة التعذيب والإهمال الطبي والتصفية الجسدية، كما تم تسجيل ٩٨ حالة لمعتقلين تعرضوا للحقن بمواد سامة، توفوا بعدها بأيام من إطلاق سراحهم.
وأورد تقرير صادر عن "المنظمة اليمنية للأسرى والمختطفين" إحصاءات مروعة، حيث ارتكبت الجماعة الحوثية أكثر من ١٧٫٦٠٠ حالة تعذيب جسدي في سجونها، إضافة إلى ٢٫٠٠٢ حالة إخفاء قسري، شملت ١٢٥ طفلًا و١٦ امرأة، وذلك خلال الفترة الممتدة من سبتمبر ٢٠١٥ حتى ديسمبر ٢٠٢١.
كما تناولت الندوة مسألة أحكام الإعدام التي تنفذ داخل وخارج السجون الحوثية، وتأثيراتها السلبية على الحرية والديمقراطية وحرية التعبير، معتبرة أن هذه الأحكام تكرس فكرة القبول بالانتهاكات كعقوبة ضد كل من يعارض الجماعة.
واستعرضت الندوة شهادات لمعتقلين سابقين، من بينهم جمال المعمري، رئيس "منظمة إرادة لمناهضة التعذيب والإخفاء القسري"، الذي تحدث عن الجرائم التي تعرض لها خلال فترة اعتقاله، والتي تسببت له في إعاقة دائمة.
كما أشار إلى وجود آلاف المعتقلين والمخفيين قسرًا في سجون الحوثيين، الذين يعانون يوميًا من أساليب تعذيب وحشية، مشبهًا هذه الممارسات بتلك التي يتبعها النظام الإيراني.
ويؤكد المراقبون أن ما يجري في سجون الحوثيين يشكل انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي الإنساني، ويعكس استمرار سياسة القمع والتنكيل التي تمارسها الجماعة ضد معارضيها، وشددوا على ضرورة تحرك المجتمع الدولي للضغط على الحوثيين لوقف هذه الجرائم، ومحاسبة المسئولين عنها لضمان تحقيق العدالة وإنهاء معاناة المعتقلين.
وتعد الانتهاكات التي كشفت عنها الندوة مؤشرًا خطيرًا على تدهور أوضاع حقوق الإنسان في مناطق سيطرة الحوثيين، حيث تستخدم الجماعة السجون كأداة للقمع والتخويف، ويظل تدخل المجتمع الدولي أمرًا ضروريًا لوقف هذه الممارسات الوحشية وحماية حقوق المعتقلين، في ظل استمرار الجماعة في تجاهل كل النداءات الحقوقية والدولية.

مقالات مشابهة

  • رئيس الوزراء يدّشن مشروع التوجه الاستراتيجي نحو قيادة التحول الرقمي
  • رئيس مجلس الوزراء يدّشن مشروع التوجه الإستراتيجي نحو قيادة التحول الرقمي باليمن
  • الرهوي يدشن مشروع التوجه الإستراتيجي نحو قيادة التحول الرقمي باليمن
  • رئيس الحكومة يدشن التوجه الاستراتيجي لوزارة الاتصالات نحو قيادة التحول الرقمي في اليمن
  • البرنامج السعودي يدعم قطاع التعليم في اليمن
  • الحوثيون في اليمن.. مشروع طائفي إيراني يهدد هوية الوطن
  • “البرنامج السعودي” يدعم قطاع التعليم في اليمن
  • موعد بدء امتحانات شهر مارس في المدارس .. التعليم تحدد مقررات الاختبارات
  • أمريكا تنسّق مع السعوديّة والإمارات للتصعيد في اليمن
  • مؤسسة أبين للتنمية تنفذ مشروع السلل الغذائية الرمضانية في عدن وأبين لعام 1446هـ