هاندا آرتشيل بإطلالة ملكية في الرياض لحضور عرض إيلي صعب في موسم الرياض
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
حلت النجمة التركية الشهيرة هاندا آرتشيل ضيفة على عرض مصمم الأزياء اللبناني إيلي صعب الذي أقيم الليلة في موسم الرياض 2024 في العاصمة السعودية.
اقرأ ايضاًإطلالة هاندا ارتشيل في حدث ايلي صعب العالمي The 1001 Seasons في الرياض ????????#HandeErçel pic.
وتماما كروعة وفخامة هذه الليلة، فلم تقل إطلالة هاندا جمالية وأناقة عن رقي هذا الحدث وضخامته. حيث أطلت هاندا بإطلالة راقية ومميزة للغاية بتفاصيل تعتمدها لأول مرة أظهرتها بصورة راقية للغاية ورزينة بشكل مختلف عن باقي إطلالاتها السابقة.
تميز فستان هاندا بموديل اليد الواحدة أو الكتف الواحد (One Shoulder)، وانسدل الفستان بمزيج اللونين الزنجبيلي الحار مع الوردي والبيج الداكنين بلوحة تطاريز أنثوية راقية وغنية للغاية.
وتميز الطرف الآخر من ثوبها الفاخر والملكي بحمالات سباغيتي ناعمة انسدلت حتى صدر الفستان الذي تميز بقصة "كب" مع القصة المنسدلة التي أظهرت هاندا بصورة ملكية ومختلفة.
اقرأ ايضاًوقد تميزت إطلالتها أيضا بالذيل الملكي المتوسط الذي أضفى الكثير من الفخامة والأناقة إلى إطلالتها.
وأضفى الوشاح المطرز الذي لفته هاندا حول رقبتها الكثير من الرقي والفخامة إلى إطلالتها بشكل عام وبدت كأميرة من إحدى القصص الشرقية الخيالية.
ولإطلالتها الجمالية الأنيقة، فقد أطلت هاندا بمكياج مميز بالظلال الوردية الناعمة مع أحمر شفاه وردي ناعم مع الظلال البصلية الأنثوية وتركت شعرها منسدلا على وجهها وخلف ظهرها.
كلمات دالة:موسم الرياضإيلي صعب في موسم الرياضإيلي صعبهاندا آرتشيل في عرض إيلي صعب تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: موسم الرياض إيلي صعب في موسم الرياض إيلي صعب هاندا آرتشیل فی الریاض
إقرأ أيضاً:
مصر: العثور على مقبرة ملكية تعود لعصر الانتقال الثاني
المناطق_متابعات
أعلنت وزارة السياحة والآثار المصرية العثور على مقبرة ملكية تعود لعصر الانتقال الثاني، وورشة كاملة لصناعة الفخار تعود للعصر الروماني، في محافظة سوهاج جنوب مصر.
والكشف الأول جرى في جبل «أنوبيس» بمنطقة أبيدوس الأثرية بمحافظة سوهاج في صعيد مصر، وعثرت عليه بعثة أثرية مشتركة من المجلس الأعلى للآثار المصرية، وجامعة بنسلفانيا الأمريكية، فيما وقع الكشف الأثري الثاني في قرية بناويط بالمحافظة، وعثر عليه آثاريون مصريون.
أخبار قد تهمك مصر تدين قرار إسرائيل قطع الكهرباء عن قطاع غزة 11 مارس 2025 - 8:15 مساءً رويترز: محادثات أمريكية مصرية إيجابية حول إدارة غزة بعد انتهاء الحرب 6 مارس 2025 - 2:35 مساءًوقال وزير السياحة والآثار المصري، شريف فتحي، إن الكشفين الأثريين الجديدين بمحافظة سوهاج، سيساعدان على تحقيق مزيد من الترويج للمنتج السياحي المصري.
ولفت إلى استمرار الأعمال التي تقوم بها بعثات أثرية مصرية وأجنبية بمختلف المواقع الأثرية المصرية، من أجل الكشف عن المزيد من خبايا وأسرار وتاريخ الحضارة المصرية القديمة.
بدوره، أكد الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار المصرية الدكتور محمد إسماعيل خالد، على أهمية هذين الكشفين حيث يقدم كشف المقبرة الملكية بأبيدوس أدلة علمية جديدة على تطور المقابر الملكية في جبانة «جبل أنوبيس»، والتي تعود إلى عصر «أسرة أبيدوس» التي تخص سلسلة من الملوك الذين حكموا في صعيد مصر بين 1700- 1600 ق.م، كما أنه يضيف معلومات جديدة لملوك هذه الأسرة وفهماً أعمق للتاريخ السياسي المعقد لعصر الانتقال الثاني في مصر.
وأضاف أن الكشف عن ورشة الفخار ببناويط، يشير إلى أن هذه الورشة كانت واحدة من أكبر المصانع التي كانت تمد الإقليم التاسع بالفخار والزجاج، حيث يوجد بها مجموعة كبيرة من الأفران، والمخازن الواسعة لتخزين الأواني، ومجموعة من 32 أوستراكا (كسرات الفخار أو قطع من الحجارة) بالخط الديموطيقي واللغة اليونانية توضح المعاملات التجارية في ذلك الوقت وطريقة دفع الضرائب.
وقال رئيس قطاع الأثار المصرية بالمجلس الأعلى للآثار المصرية محمد عبد البديع، إن الدراسات التي أجريت على المقبرة الملكية بأبيدوس تشير إلى أنها تنتمي إلى أحد الملوك السابقين للملك سنب كاي الذي تم اكتشاف مقبرته في أبيدوس بواسطة البعثة عام 2014، وأنها أكبر بكثير من المقابر الأخرى المعروفة سابقاً والمنسوبة إلى «أسرة أبيدوس»، لافتاً إلى أنه لم يتم التعرف على اسم صاحب المقبرة حتى الآن.
فيما أوضح رئيس البعثة المصرية الأمريكية العاملة بأبيدوس الدكتور جوزيف وجنر، أنه تم العثور على المقبرة الملكية على عمق يصل إلى حوالى 7 أمتار تحت سطح الأرض، وتتكون من غرفة للدفن من الحجر الجيري، مغطاة بأقبية من الطوب اللبن يصل ارتفاعها في الأصل إلى حوالى 5 أمتار، كما يوجد بها بقايا نقوش على جانبي المدخل المؤدي إلى غرفة الدفن للمعبودتين إيزيس ونفتيس، مع أشرطة كتابية صفراء كانت تحمل ذات يوم اسم الملك بالهيروغليفية، ويشبه أسلوب الزخارف والنصوص في طرازه تلك التي تم اكتشافها سابقاً في مقبرة الملك «سنب كاي».