هالي بيري تصافح تركي الشيخ تعيد ارتداء فستان إيلي صعب في الرياض من العام 2002
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
أقيم عرض أزياء إيلي صعب الليلة في مدينة الرياض السعودية بوقع تاريخي وأرقام كسرت التقاليد، وقد كان العرض الذي أقيم ضمن فعاليات موسم الرياض 2024 أسطوريا للغاية، حيث تضمن العرض أكثر من 1000 إطلالة وفستان.
اقرأ ايضاًومن بين النجوم الذين خطفوا الأنظار، كانت صانعة شهرة إيلي صعب العالمية، حيث أطلت الفنانة الهوليوودية الشهيرة هالي بيري الليلة وأعادت ارتداء فستان إيلي صعب ذاته وبدت أنيقة ومميزة للغاية تماما وكأنها ارتدته لأول مرة، حيث أثارت إعجاب أعظن نقاد الموضة العالميين آنذاك.
بدت هالي جميلة للغاية بإطلالة جمالية ناعمة بتسريحة كعكة مرفوعة ومكياج برونزي لائم جمالها ولون بشرتها المميز، كما أقرنت إطلالتها بأقراط ناعمة أيضا.
حفل الأوسكار 2002: كانت إطلالة هالي بيري بفستان إيلي صعب في حفل الأوسكار عام 2002 لحظة تاريخية في عالم الموضة والأفلام، حيث ارتدت فستانا باللون الأحمر الداكن، بتصميم جريء يكشف عن ظهرها وكتفيها وبقصة مجسمة أبرزت قوامها الرشيق وجعلها محط أنظار الجميع.
يعتبر فستان هالي الآن أحد أشهر الفساتين التي ظهرت في حفل توزيع جوائز الأوسكار على الإطلاق، فهي الليلة التي أصبحت فيها هالي أول امرأة أمريكية من أصل أفريقي تفوز بجائزة الأوسكار لأفضل أداء لممثلة في دور رئيسي.
© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: إيلي صعب عرض أزياء إيلي صعب هالی بیری
إقرأ أيضاً:
لافروف: ناقشنا في الرياض قضايا تتعلق بالملاحة الآمنة في «البحر الأسود»
صرّح وزير الخارجية الروسي، سيرجي لافروف، اليوم الثلاثاء، بأن محادثات الرياض بين روسيا الاتحادية والولايات المتحدة الأمريكية، التي جرت بالأمس في العاصمة السعودية، ركزت بالدرجة الأولى على قضايا النقل البحري الآمن في البحر الأسود.
وقال لافروف في تصريحات صحفية، «القضايا التي تمت مناقشتها هناك في «الرياض» كما اتفق «فلاديمير بوتين» و «دونالد ترامب»، كانت تتعلق بالملاحة الآمنة في البحر الأسود».
وأشار لافروف إلى أن موسكو تؤيد استئناف مبادرة البحر الأسود بشكل أكثر قبولا للجميع، وأن روسيا تشعر بالقلق إزاء الأمن الغذائي لدول أفريقيا والجنوب والشرق العالميين.
وأوضح لافروف: «إن الدول الأوروبية تتناقض بشكل مباشر مع إدارة الرئيس ترامب، التي صرحت بوضوح من خلال فم الرئيس نفسه، وفم وزير الخارجية الأمريكي، ماركو روبيو، ومستشار الأمن القومي الأمريكي، مايك والتز، أن المفاوضات الأولية بشأن معايير التسوية النهائية جارية حاليًا».
وأشار لافروف إلى أن وفقًا لشروط صفقة الحبوب التي دخلت حيز التنفيذ في عامي 2022 و2023، سيتم إلغاء التدابير التمييزية فيما يتعلق بتوريد الأسمدة والمنتجات الزراعية الروسية إلى الأسواق العالمية. ولكن بدلاً من المطالبة برفع العقوبات، قرر الأمين العام للأمم المتحدة «البحث عن ثغرات في العقوبات» من خلال تنفيذها بشكل أساسي، وهو أمر غير مقبول بالنسبة لأي مسؤول في الأمم المتحدة، وخاصة بالنسبة للأمين العام.
اقرأ أيضاًلافروف: ما يحدث في الولايات المتحدة عودة للمسار الطبيعي وهناك إدارة سليمة في السلطة
الخارجية الإيرانية: لافروف يزور طهران لإجراء محادثات رفيعة المستوى
لافروف: لا تجرى أي اتصالات بين موسكو وواشنطن حول لقاء بوتين وترامب