بوابة الوفد:
2025-03-13@21:34:37 GMT

تأثير الملوثات البيئية على صحة البشرة

تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT

تعاني البشرة من تأثيرات سلبية جراء التعرض المستمر للملوثات البيئية مثل تلوث الهواء والدخان. هذه العوامل قد تتسبب في تدهور صحة البشرة وزيادة ظهور علامات الشيخوخة.


 

 

الملوثات البيئية تتسبب في زيادة الجذور الحرة في الجسم، مما يؤدي إلى تلف خلايا البشرة وزيادة ظهور التجاعيد والخطوط الدقيقة. كما يمكن أن تسبب تهيج البشرة والتهابات، مما يعجل من ظهور علامات الشيخوخة المبكرة، بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تسد الجسيمات الدقيقة في الهواء المسام، مما يزيد من احتمالية الإصابة بحب الشباب والتهيج.

للحماية من هذه التأثيرات، ينصح باستخدام مستحضرات تجميل تحتوي على مضادات الأكسدة، بالإضافة إلى التنظيف المنتظم للبشرة.
 

الملوثات البيئية تعد من أكبر التحديات لصحة البشرة، ويمكن الحد من تأثيراتها عبر العناية الجيدة بالبشرة واستخدام منتجات الحماية من التلوث.

 

التطورات الحديثة في زراعة الشعر| من تقنيات FUE إلى الخلايا الجذعية التقنيات الحديثة لعلاج السمنة.. من الجراحة إلى العلاجات الدوائية العلاج بالضوء.. ثورة في عالم العناية بالبشرة وتحسين مظهرها "فكر يا صاحبي".. تامر حسني يدعم هيثم سعيد في محنته الأخيرة| تفاصيل محسن محيي الدين يروي قصة حبه لنسرين|من ذكريات الطفولة إلى وصية الأب يسرا تختار الأزياء على السينما| سر اعتذارها عن حضور مهرجان القاهرة إيلي صعب يجمع بين الجمال العصري والتراث العربي في عرض مميز بموسم الرياض محمد العدل يتدخل في أزمة "الهوى سلطان"| اتهامات بالسرقة ودعوة لحل قانوني الوقاية من السرطان.. أساليب فعّالة للحفاظ على صحة الجسم شلل الرعاش.. تعرف على الأعراض وسبل الوقاية والعلاج

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: البشرة تنظيف البشرة البشرة وعلامات الشيخوخة

إقرأ أيضاً:

تقرير: مشروع النفق البحري بين المغرب وإسبانيا نقطة تحول في الهندسة الحديثة

زنقة 20 | الرباط

قال تقرير للموقع المتخصص في أخبار السكك الحديدية Railway Supply ، أن مشروع النفق البحري بين المغرب و إسبانيا من شأنه أن يشكل نقطة تحول في الهندسة الحديثة.

وتم مؤخرا إطلاق دراسات لتقييم جدوى المشروع الضخم الذي يواجه بحسب التقرير تحديات جيولوجية و بيئية.

وبحسب موقع Railway Supply المتخصص، فإن النفق بين إسبانيا والمغرب سيكون عبر قطارات فائقة السرعة، مما سيقلل وقت السفر بين البلدين إلى أقل من 30 دقيقة.

وفي نوفمبر من العام الماضي، وافقت الحكومة الإسبانية على توفير أربعة أجهزة لقياس الزلازل بأكثر من 480 ألف يورو لإجراء دراسة لقاع البحر في مضيق جبل طارق.

ويسعى المشروع في حلته الجديدة بعد محاولات سابقة، إلى التغلب على التحديات الجيولوجية والبيئية في مضيق جبل طارق.

وتتضمن الخطة إنجاز ثلاثة أنفاق بطول 42 كيلومترًا، منها 27.7 كيلومترًا تحت الماء.

ومن المتوقع أن يؤدي إنجاز هذا النفق إلى زيادة كبيرة في التبادل التجاري بين أوروبا وأفريقيا.

مقالات مشابهة

  • الإستعانة بالمؤسسات الناشئة لإدماج التكنولوجيا الحديثة في النقل
  • قلمة: الاستهزاء بأصحاب البشرة السمراء.. غير مقبول
  • مذكرة تفاهم بين جامعتي كسلا وقونيا التركية في مجال الزراعة الحديثة
  • قبل العيد .. الشاى الأخضر لتفتيح وترطيب البشرة
  • تقرير: مشروع النفق البحري بين المغرب وإسبانيا نقطة تحول في الهندسة الحديثة
  • قوات الأمن والحماية تقبض على 7 مخالفين للأنظمة البيئية في منطقة تبوك
  • شراكة بين «التغير المناخي» وجامعة الشارقة لدعم الاستدامة البيئية
  • العناية بالحرمين تطلق منصة التنقل الموحدة في المسجد الحرام
  • نعومة للجلد ونضارة .. فوائد لا تتوقعها لحبوب بذرة الشيا
  • المايكروبلاستيك يدمر النظم البيئية ويضر بصحة الإنسان