تأثير الملوثات البيئية على صحة البشرة
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
تعاني البشرة من تأثيرات سلبية جراء التعرض المستمر للملوثات البيئية مثل تلوث الهواء والدخان. هذه العوامل قد تتسبب في تدهور صحة البشرة وزيادة ظهور علامات الشيخوخة.
الملوثات البيئية تتسبب في زيادة الجذور الحرة في الجسم، مما يؤدي إلى تلف خلايا البشرة وزيادة ظهور التجاعيد والخطوط الدقيقة. كما يمكن أن تسبب تهيج البشرة والتهابات، مما يعجل من ظهور علامات الشيخوخة المبكرة، بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تسد الجسيمات الدقيقة في الهواء المسام، مما يزيد من احتمالية الإصابة بحب الشباب والتهيج.
الملوثات البيئية تعد من أكبر التحديات لصحة البشرة، ويمكن الحد من تأثيراتها عبر العناية الجيدة بالبشرة واستخدام منتجات الحماية من التلوث.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: البشرة تنظيف البشرة البشرة وعلامات الشيخوخة
إقرأ أيضاً:
سيدة تقاضي عيادة تخصيب صناعي بسبب “لون البشرة”
آخر تحديث: 20 فبراير 2025 - 10:52 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- حملت كريستينا موراي بعد عملية تخصيب صناعي قبل عامين، وذكرت أنها لم تكن تدري أن عيادة الخصوبة ارتكبت خطأ شنيعا حتى وضعت المولود.ووضعت موراي في ديسمبر 2023 طفلا سليما، لكنها علمت أيضا على الفور أن الطفل لم يأت من إحدى بويضاتها المخصبة.وكان الطفل من ذوي البشرة السمراء، رغم أن موراي والمتبرع بالحيوانات المنوية لها من أصحاب البشرة البيضاء، وذكرت لاحقا أن الأطباء نقلوا جنين سيدة أخرى بدلا من جنينها.ورغم ذلك اعتزمت موراي تربية الطفل، لكن بعد إبلاغ العيادة بالخلط قالت إن طاقم العمل بحث عن أبوي الطفل البيولوجيين.وذكرت موراي، البالغة من العمر 38 عاما، أنهما طالبا بحضانة الطفل، وتخلت هي عن الرضيع البالغ من العمر 5 أشهر لتجنب خوض معركة قضائية لا يمكنها الفوز فيها.وأقامت موراي، المقيمة في سافانا، دعوى مدنية، الثلاثاء، ضد عيادة “كوستال فيرتيليتي سبيشاليستس”، أوضحت فيها أن إهمال العيادة الذي نجم عنه خلط أجنتها بأجنة زوجين آخرين سبب لها ألما وحسرة مستمرين.لكن الدعوى القضائية الذي أقامتها أشارت إلى أن الخطأ “البالغ والفادح” الذي ارتكبته العيادة، جعل موراي “أما بديلة من دون علم وضد رغبتها لزوجين آخرين”.وتطلب المدعية تعويضات مالية لم يتم تحديدها، وقال محاميها إن موراي ما زالت لا تعلم ما حدث لأجنتها، كما لم تتضح حتى الآن كيفية وقوع الخلط.