"الصناعة" السعودية تصدر 35 رخصة تعدينية جديدة خلال سبتمبر
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
أصدرت وزارة الصناعة والثروة المعدنية السعودية، 35 رخصة تعدينية جديدة خلال شهر سبتمبر 2024، شملت 24 رخصة كشف، و7 رخص محاجر مواد بناء، و3 رخص استطلاع، ورخصة استغلال تعدين ومنجم صغير؛ وذلك وفقًا لتقرير المركز الوطني للمعلومات الصناعية والتعدينية التابع للوزارة.
وأوضح المتحدث الرسمي لوزارة الصناعة والثروة المعدنية الأستاذ جراح بن محمد الجراح، أن إجمالي عدد الرخص التعدينية السارية في القطاع حتى نهاية شهر سبتمبر بلغ 2295 رخصة، تتصدرها رخصة محاجر مواد بناء بـ1461 رخصة، تليها رخصة كشف بـ566 رخصة، ثم رخصة استغلال تعدين ومنجم الصغيرة بـ203 رخص، ورخصة استطلاع بـ42 رخصة، ورخصة فائض خامات معدنية بـ23 رخصة.
وبيّن الجراح أن نظام الاستثمار التعديني ولائحته التنفيذية حدد 6 أنواع من الرخص التعدينية، منها: رخصة الاستطلاع، التي تشمل جميع أنواع المعادن لمدة عامين قابلة للتمديد، ورخصة كشف لجميع أنواع المعادن لمدة 5 سنوات بالنسبة للمعادن من الفئتين (أ) و (ب)، ورخصة لفئة المعادن (ج) لمدة عام واحد، ورخصة للأغراض العامة مرتبطة برخصة التعدين أو المنجم الصغير.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: استثمار المركز الوطني نظام الاستثمار الاستثمار التعديني
إقرأ أيضاً:
اليوم العالمي للسرطان: متحدون من خلال تفرد قصصنا
يوافق 4 فبراير (شباط) اليوم العالمي للسرطان، واختار منظمو الحملة هذا العام شعار "متحدون من خلال التفرد"، لتسليط الضوء على أهمية مشاركة المرضى لقصصهم الفريدة. ويأتي هذا الشعار في ظل الارتفاع المستمر في أعداد المصابين بالمرض عالمياً.
ويقول منظمو حملة اليوم العالمي للسرطان 2025: "السرطان ليس مجرد تشخيص طبي، بل هو مسألة شخصية عميقة. وراء كل تشخيص تكمن قصة إنسانية فريدة من نوعها؛ قصص الحزن والألم والشفاء والمرونة والحب وأكثر من ذلك".
ولهذا السبب فإن "النهج الذي يركز على الناس في رعاية مرضى السرطان، والذي يدمج بشكل كامل احتياجات كل فرد الفريدة، مع التعاطف والرحمة، يؤدي إلى أفضل النتائج الصحية"، في ظل تزايد أعداد من يعيشون مع المرض.
العيش مع السرطانووفق منظمة الصحة العالمية، في عام 2022 كان هناك 53.5 مليون شخص حول العالم يعيشون مع مرض السرطان، بينما توفى بالمرض 9.7 مليون شخص.
أي أن حالة وفاة من بين كل 6 وفيات حول العالم ترجع إلى السرطان.
وأكثر أنواع السرطان انتشاراً هي أورام: الثدي، والرئة، والقولون والمستقيم، والبروستاتا.
وحوالي ثلث الوفيات الناجمة عن السرطان ترجع إلى: تعاطي التبغ، وزيادة وزن الجسم، واستهلاك الكحول، وقلة تناول الفاكهة والخضروات، وقلة النشاط البدني.
إضافة إلى ذلك، يعد تلوث الهواء عامل خطر مهم لسرطان الرئة.
والعدوى المسببة للسرطان، مثل فيروس الورم الحليمي البشري والتهاب الكبد، مسؤولة عن حوالي 30% من حالات السرطان في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل.
لكن الخبر الجيد هو أنه يمكن علاج العديد من أنواع السرطان إذا تم اكتشافها مبكراً وعلاجها بشكل فعال.
فرص الوقايةتعد الوقاية وتقليل مخاطر الإصابة ممكنة، فبحسب منظمة الصحة العالمية، يمكن حالياً الوقاية من 30% إلى 50% من حالات السرطان، من خلال تجنب عوامل الخطر وتنفيذ استراتيجيات الوقاية القائمة على الأدلة.
كما يمكن تخفيف العبء الناجم عن السرطان من خلال الكشف المبكر عن السرطان والعلاج والرعاية المناسبين للمرضى الذين يصابون بالسرطان.
وتتمتع العديد من أنواع السرطان بفرصة عالية للشفاء إذا تم تشخيصها مبكراً وعلاجها بشكل مناسب.
وفي كلا المسارين: الوقاية، والكشف المبكر، يلعب الوعي وتوفير المعلومات، وإحاطة المرضى بالحب والمودة دوراً رئيسياً في التعامل مع هذا المرض.