المالكي: الانتخابات المبكرة قرار صوت عليه البرلمان
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
13 نوفمبر، 2024
بغداد/المسلة: قال رئيس ائتلاف دولة القانون نوري المالكي في لقاء متلفز، ان الانتخابات المبكرة قرار صوت عليه البرلمان.
المسلة تنشر لقطات من اللقاء:
المالكي: بعض الفقرات في البرنامج الحكومي لم يتم تنفيذها لغاية الان
المالكي: اجراء الانتخابات البرلمانية المبكرة قرار تم اتخاذه وصوت عليه البرلمان
المالكي: لا نقبل بالتجاوز على القضاء العراقي أبدا
المالكي: أدعو الى الالتزام بكل القرارات الصادرة من القضاء
المالكي: بعض التسريبات حقيقية والبعض الاخر يتدخل فيها الذكاء الاصطناعي
المالكي: قضايا المتهمين بالفساد يتكفل بها القضاء العراقي
المالكي: اراقب شخصيا اي تدخل بقرارات القضاء ولا اسمح بذلك
المالكي: المعركة الحالية في المنطقة معركة وجود وإرادة ومبادئ
المالكي: الدولة لا تدخل أي حرب الا بقرار من مجلس النواب
المالكي: العراق يجب ان لا يغيب عن المشهد اذا اشتعلت الحرب
المالكي: حزب الله لم يتأثر بعد استشهاد القائد حسن نصر الله
المالكي: لم نشهد سابقا ضرب الكيان الصهيوني بهذه الطريقة التي يقوم بها حزب الله
المالكي: جميع فتاوى المراجع الشيعية تحشد ضد الكيان الصهيوني الغاشم
المالكي: لا نرى فرقا بين الرئيس الامريكي اذا كان ديمقراطيا او جمهوريا
المالكي: ما يجري في فلسطين هي معركة أمريكا ضد العرب
المالكي: ترامب سيكمل ما بدأ به بايدن بحرق ما تبقى من فلسطين
المالكي: ليس لدينا خصومة مع جميع دول العالم ما عدا الكيان الصهيوني
المالكي: النظام العالمي ينظر في محور المقاومة خطرا لأنه صاحب مبدأ وتأريخ
المالكي: قرارنا عراقي بامتياز بشأن اختيار المشهداني لرئاسة البرلمان
المالكي: نريد ان تكون العلاقات اخوية ومتقاربة بين جميع القوى الوطنية
المالكي: الحكومة هي المعنية بملف التدخلات الخارجية ومكافحة الفساد
المالكي: الشعب العراقي دفع ثمنا كبيرا بسبب حكم حزب البعث البائد
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى.
ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
See author's posts
المصدر: المسلة
إقرأ أيضاً:
جنود الاحتياط في جيش الكيان الصهيوني يتهربون من الخدمة
اعترف جيش الكيان الصهيوني، بأن نسبة التجاوب مع قرارات استدعاء جنود الاحتياط، هبطت بنسبة من 15 إلى 25 في المائة بالأسابيع الأخيرة. ففي حين بلغت نسبة التجاوب نحو 100 في المائة، مع بدء شن الحرب على غزة في أكتوبر 2023، هبطت إلى 85 في المائة قبل 6 شهور، وإلى 75 في المائة في الشهرين الأخيرين.
وحسب تقرير للشرق الأوسط، قال ناطق عسكري، إن هذا التراجع غالباً ما يعود إلى التعب، وطول فترة خدمة الاحتياط، خصوصاً في قطاع غزة ولبنان. وقال إن هذه الظاهرة تشمل الجنود والضباط في الوحدات القتالية المختارة أيضاً، ما بات يؤثر على القرارات الاستراتيجية في الجيش وعلى مضمون الخطط العسكرية. وأضاف الناطق أن قيادة الجيش تتعامل مع الظاهرة بشيء من التفهم ولا تعاقب الجنود الذين لا يمتثلون لأوامر التجنيد الملزمة، لكن الأمور تنفلت بسرعة وتحتاج إلى علاج استثنائي. فالخدمة وصلت إلى 200 يوم في السنة لدى كثير من المقاتلين. وهؤلاء لديهم عائلات تحتاج إليهم أو أعمال تحتاج إلى إدارتهم أو دراسة جامعية، ولا يعقل أن يتم الاستخفاف بشكواهم.
ومعروف أن نحو 60 في المائة من الجيش الإسرائيلي من الاحتياط. وفي الحرب على غزة، تم استدعاء أكثر من 300 ألف جندي منهم. وقد حاولت الحكومة إغراءهم بمنح مالية كبيرة تصل إلى عشرات ألوف الدولارات بالمعدل، لكن هذا لم يخفف من تفاقم ظاهرة التهرب، خصوصاً أن وزارة المالية أبلغت الجيش بأنها لا توافق على الاستمرار في دفع المنح بهذا الحجم في السنة المقبلة.
وقد حاول رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، سن قانون يلزم وزارة المالية بزيادة المنح، إلا أن هناك خلافات داخل الائتلاف تتعلق برفض الأحزاب الدينية تجنيد شبابها للجيش، وبسببها لا يتمكن نتنياهو من تمرير القانون.
وعقدت جلسة للجنة البرلمانية الخاصة بتطوير النقب والجليل، الاثنين، للتداول في هذا الوضع. وحضرها ممثل عن ضباط الاحتياط، يونتان كيدور، فقال إن على القيادة السياسية أن تفهم أن هذه مسألة خطيرة وقد تفجر أزمة غير مسبوقة في التاريخ الإسرائيلي.
وأضاف: «يجب وقف هذه الحرب. الشعور هو أن الحكومة منسلخة عن الجمهور ولا تشعر بما يؤلمه. اعلموا أن الثقة لدينا بكم مهزوزة وليس بكم فقط، بل أيضاً بقيادة الجيش. بكل من أرسلنا إلى هذه الحرب التي لا نعرف ماذا تريدون منها ومتى تنتهي».
وتكلمت ميخال بركائي برودي، رئيسة جمعية «متمروت»، التي تمثل عائلات جنود الاحتياط، فقالت إن «الإغراءات المالية هي خدعة إسرائيلية تقليدية. فأنتم تقدمون لنا المنح من جهة وتزيدون علينا الضرائب لتمويل الحرب. ما تعطونه لنا في هذا الجيب تسحبونه في الجيب الآخر. فاستيقظوا وافهموا أننا نريد إعادة الجنود والضباط. نحن مستعدون للقتال، ولكن بشرط أن نعرف ما هو الهدف ومتى نتوقف».