الخارجية الإماراتية تسعف مصاباً تعرض لوعكة صحية في السعودية
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
قامت وزارة الخارجية بالتنسيق مع الحرس الوطني (المركز الوطني للبحث والإنقاذ)، بتنفيذ مهمة إسعاف جوي لمصاب في العقد السابع من العمر، تعرض لوعكة صحية مفاجئة خلال تواجده في المملكة العربية السعودية.
وبتعاون ودعم السلطات السعودية، تم تنفيذ عملية الإسعاف الجوي للمصاب من المملكة العربية السعودية، بعد تلقيه العلاج في مستشفى الملك خالد، ونقله إلى مستشفى ميديكلينيك في دولة الإمارات، لاستكمال العلاج.وفي هذا الصدد،ثمّنت وزارة الخارجية جهود السلطات السعودية ودورهم البارز في تقديم الدعم لقنصلية دولة الإمارات في جدة بهدف إنجاح مهمة الإسعاف الجوي.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية المملكة العربية السعودية وزارة الخارجية دولة الإمارات الإمارات وزارة الخارجية السعودية
إقرأ أيضاً:
عماد الدين حسين: القمة العربية غدًا أمام مهمة حاسمة لإجهاض مخططات ترامب بشأن غزة
أكد الكاتب الصحفي عماد الدين حسين أن الصراع العربي الإسرائيلي الذي بدأ عام 1948، لا يزال بعيدًا عن نهايته، ورغم الظروف الاستثنائية التي تمر بها المنطقة حاليًا، فإن هذه المرحلة، بحسب قوله، ليست هي الأخيرة.
وأضاف حسين في مداخلة ببرنامج "منتصف النهار" المذاع عبر فضائية "القاهرة الإخبارية" وتقدمه الإعلامية هاجر جلال، أن المنطقة تمر بمرحلة صعبة، لكن هذا لا يعني أنها نهاية المطاف.
وأوضح أن الصراع قد يستمر لفترات طويلة وقد يشهد انتكاسات أو تقدمًا، ولكن من المهم استثمار اللحظة التاريخية الحالية.
وأشار إلى أن هناك صمودًا فلسطينيًا في غزة، وأن الموقف العربي، بقيادة مصر، يرفض بشكل قاطع السياسات الإسرائيلية و"صفقة القرن" التي حاولت إدارة ترامب فرضها. ورغم إدانة المجتمع الدولي للهجمات الإسرائيلية، فإن هذه الإدانة تظل غير فعّالة.
وتابع أن إسرائيل ترى أن اللحظة الراهنة قد تكون فرصة لا تتكرر لتحسين وضعها في القضية الفلسطينية، خاصة من خلال محاولات تهجير الفلسطينيين. وأضاف أن القمة العربية القادمة ستكون اختبارًا حاسمًا لتحديد الموقف العربي، مؤكدًا على ضرورة تبني الورقة المصرية والعربية في مواجهة السياسات الإسرائيلية.
وأكد أن القمة ستتيح فرصة للضغط على إسرائيل من أجل إعادة إعمار غزة دون تهجير سكانها، مشيرًا إلى أن مسألة من سيحكم غزة في المستقبل تظل نقطة محورية في تسوية الأزمة.