تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

انتهى منذ قليل الشوط الأول من مباراة فريق مسار لكرة القدم النسائية أمام فريق إيدو كوينز في الجولة الثانية من منافسات دوري أبطال إفريقيا.

حيث سيطر التعادل السلبي على الفريقين حتى الآن .

وكان قد فاز فريق مسار على فريق ماميلودي صن داونز حامل اللقب للنسخة الماضية في الجولة الأولى من المنافسات بهدف دون رد.

وأكان قد كد الكابتن أحمد رمضان جاد مدرب فريق مسار، أن الفوز على حامل اللقب أكسب فريق مسار الاحترام، متابعًا: “نعلم جميعًا أن ماميلودي صن داونز من أفضل فريقين في إفريقيا ويملك لاعبات مميزات، لذلك نحن فخورون بما حققناه، عملنا بجد استعدادًا لهذه المباراة، وكنا نعلم أنها ستكون مباراة صعبة أمام فريق جيد يضم لاعبات رائعات، لكنني أعتقد أن التدريبات وتحليلنا للمنافس، ساعدنا على فهم خطة اللعب التي طبقناها، ونحن سعداء وفخورون بما قدمناه في المباراة”.
 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: مسار كرة القدم النسائية دوري أبطال أفريقيا فریق مسار

إقرأ أيضاً:

ليفربول «فريق الشوط الثاني».. وصلاح​ «الدليل»!

معتز الشامي (أبوظبي)
بدأت الشكوك حول تعرض فريق ليفربول لأول انخفاض حقيقي في مستواه هذا الموسم، بعد نتائجه الأخيرة المتراجعة، حيث فقد الفريق بتعادله مع نوتنجهام فورست 1-1 في الجولة الماضية من الدوري الإنجليزي الممتاز، نقطتين ثمينتين، ليحقق التعادل الرابع له في7 مباريات (فاز في 3)، بعد أن خسر النقاط فقط في مباراتين من أول 13 مباراة (تعادل 1 خسر 1) قبل ذلك.
ويلعب ليفربول مساء اليوم، أمام برينتفورد ضمن الأسبوع الـ22 من الدوري، حيث كان قد سبقها بأداء مخيّب للآمال في مباراتين متتاليتين، ضد مانشستر يونايتد في «البريمييرليج»، وتوتنهام في كأس رابطة الأندية الإنجليزية.
ورغم ذلك فإن طريقة أداء ليفربول في الشوط الثاني، ربما أقنعت البعض بأنه بمجرد دخول «الريدز» في حالة تأهب، فلن يتمكن أي فريق آخر في إنجلترا من مضاهاة مستوى فريق "آرني سلوت" في الوقت الحالي.
وفي مباراته السابقة في الدوري، والتي انتهت بالتعادل 2-2 على أرضه مع مانشستر يونايتد، لم يسدّد ليفربول سوى تسديدة واحدة على المرمى في الشوط الأول، الذي انتهى بالتعادل السلبي، قبل أن يسجل هدفين من 4 تسديدات على المرمى في الشوط الثاني، رغم أن ذلك لم يكن كافياً أيضاً للتغلب على غريمه التقليدي.
يبدأ ليفربول ببطء، قبل أن يتحسّن في الشوط الثاني، وهو أمر يفعله بانتظام إلى حد ما، خلال 31 مباراة خاضها «الريدز» في جميع المسابقات هذا الموسم، حيث فاز في 24 مباراة وتعادل في 5 وخسر مباراتين فقط.
وتأخر الفريق في الشوط الأول في 5 مباريات هذا الموسم، لكنه لم يخسر أياً منها (فوز واحد و4 تعادلات)، كما تعادل «الريدز» في الشوط الأول في 11 مباراة، فاز منها 8 مرات (تعادل في واحدة وخسر اثنتين)، وتقدم في المباريات الـ15 الأخرى، وفاز في جميعها.
فقط هزيمته أمام نوتنجهام فورست في الدوري الإنجليزي بالدور الأول، وتوتنهام في كأس رابطة الأندية الإنجليزية المحترفة، كانت النتيجة أسوأ في الشوط الثاني من أصل 31 مباراة، وبتحليل الفارق إلى إحصائيات أكثر تفصيلاً، فقد سجل ليفربول في المتوسط 0.9 هدف في الشوط الأول من 0.9 هدف متوقع، مع 7.3 محاولة تسديد، وفي الاتجاه الآخر، استقبل 0.4 هدف من 0.3 هدف متوقع، وواجه 4.3 تسديدة.
وفي الشوط الثاني، سجل في المتوسط 1.5 هدف من 1.4 هدف متوقع، مع 9.6 محاولة تسديد، ودفاعياً، استقبل 0.5 هدف، وواجه 5.8 تسديدة.
بينما اللاعب الوحيد الذي يجسّد الفارق بالنسبة لليفربول بين الشوطين هو محمد صلاح، الذي سجل 21 هدفاً في جميع المسابقات هذا الموسم، ولكن من المدهش أن اثنين فقط من هذه الأهداف، جاءا في الشوط الأول من المباريات، وهذا نصف العدد الذي سجله داروين نونيز فقط، الذي جاءت جميع أهدافه الأربعة هذا الموسم في الشوط الأول.
لكن صلاح صنع 9 أهداف، في الشوط الأول، أي أكثر بستة أهداف على الأقل من أي لاعب آخر، كما سجل 19 هدفاً في الشوط الثاني، أي أكثر بعشرة أهداف على الأقل من أي لاعب آخر في الدوري الإنجليزي الممتاز هذا الموسم، وصنع 8 أهداف أخرى.
ويأتي كودي جاكبو في المركز الثاني بـ9 أهداف في الشوط الثاني، بعد أن سجل 3 أهداف في الشوط الأول، كما يُعد لويس دياز هدّاف ليفربول الأول في الشوط الأول فقط، إذ سجل 7 أهداف في أول 45 دقيقة من المباريات، وأضاف 5 أهداف أخرى في الشوط الثاني.
كما سدّد صلاح 38 تسديدة في الشوط الأول من المباريات، بنسبة تحويل (التسديدات إلى عدد الأهداف) بلغت 5.3% فقط، ومتوسط أهداف متوقعة بلغ 4.0، على الرغم من لمسه للكرة 117 مرة داخل منطقة جزاء المنافس، بينما في الشوط الثاني سدّد 65 تسديدة بنسبة تحويل تسديدات بلغت 29.2%، ولمس الكرة 148 مرة داخل منطقة جزاء المنافس، وبلغ متوسط أهدافه المتوقعة 15.1 مرة.
وفشل ليفربول في التسجيل في الشوط الأول في آخر 3 مباريات خاضها ضد فرق الدوري الإنجليزي الممتاز، ما جعله يضطر إلى بذل الكثير من الجهد في الشوط الثاني، وفي النهاية لم يتمكن من الفوز بأي منها.

أخبار ذات صلة دينيلسون وهالاند وميسي.. عمالقة العقود طويلة الأجل! وفاة مهاجم مانشستر يونايتد

مقالات مشابهة

  • التعادل الإيجابي يحسم الشوط الأول بين مانشستر يونايتد وبرايتون
  • الشحات يتعادل لـ الأهلي أمام أورلاندو
  • دوري أبطال أفريقيا.. أورلاندو بايرتس يفرض التعادل السلبي على الأهلي بالشوط الأول
  • الشوط الأول.. التعادل السلبي يسيطر على لقاء الوصل والسد
  • الأهلي ضد أورلاندو.. التعادل السلبي يحسم الشوط الأول «فيديو»
  • التعادل السلبي يحسم الشوط الأول بين برينتفورد وليفربول
  • ليفربول «فريق الشوط الثاني».. وصلاح​ «الدليل»!
  • النصر يتعادل إيجابيا مع التعاون في دوري روشن السعودي
  • دوري أبطال إفريقيا: الجيش يبحث عن الانتصار أمام صن داونز لضمان الصدارة وإهداء التأهل للرجاء
  • مانشستر يونايتد يحول تأخره أمام ساوثهامبتون إلى فوز كبير في الدوري الإنجليزي