صدى البلد:
2025-01-21@09:53:47 GMT

الاتفاق على التمويل| أهم المخرجات المنتظرة من كوب 29

تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT

كشف سمير طنطاوى استشارى التغيرات المناخية بالامم المتحدة المخرجات المنتظرة من مؤتمر “كوب 29”. 

وقال سمير طنطاوى، خلال مداخلة هاتفية مع برنامج “اليوم”، المذاع عبر قناة “دى ام سى”، أن اهم المخرجات المنتظرة هو الاتفاق بين الدول المشاركة على “التمويلات” الخاصة بالمناخ. 

وأكد  استشارى التغيرات المناخية، أن "التمويلات” الخاصة بالمناخ هى موضوع شائل للغاية بدأت المفاوضات بشأنها عام 2009، وحينها وعدت الدول الصناعية الدول النامية بـ 100 مليار دولار، لافتا إلى أن من المنتظر ايضا تفعيل صندوق الخسائر والأضرار.

الأمم المتحدة توجه مناشدة عاجلة بشأن المناخ في مؤتمر كوب 29 بأذربيجان كارثة وشيكة.. قمة “كوب 29” تبحث التهديدات المتزايدة للتغير المناخي كوب 29

وكان أكد الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، أن مصر تدعم قمة المناخ كوب 29، من أجل الخروج بنتائج مثمرة، وأن هذه القمة تعقد وسط أزمات وحروب أقليمية، وأحداث مناخية جثيمة.

وأضاف خلال كلمته بمؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ، أن ما يحدث من حروب ينتج عنها خسائر بشرية واقتصادية، تفرض ضغوطا إضافية على الدول.

ولفت إلى أن مصر نجحت خلال قمة المناخ كوب 27، في حشد الدعم الدولي من أجل صندوق الخسائر والأضرار، وأن يكون هناك تفاوض لمواجهة التغيرات المناخية.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: رئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولى مصطفى مدبولي مجلس الوزراء الأمم المتحدة التغيرات المناخية

إقرأ أيضاً:

البيت الأبيض يكشف خطة الانسحاب من اتفاق باريس

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلن البيت الأبيض يوم الاثنين عن خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للانسحاب من اتفاق باريس للمناخ، وهي خطوة وصفها بأنها تمثل أحد المحاور الأساسية لسياساته البيئية.

وأوضح البيان أن الإدارة الأمريكية ستقدم طلبًا رسميًا إلى الأمم المتحدة لإنهاء عضوية الولايات المتحدة في الاتفاقية، وسيصبح القرار نافذًا بعد مرور عام من تقديم الطلب.

ويرى البيت الأبيض أن هذه الخطوة تعكس توجهًا نحو إعادة تقييم الالتزامات البيئية الدولية، معتبرًا أن هذه الاتفاقية أثقلت كاهل الولايات المتحدة دون أن تقدم حلًا عمليًا لظاهرة تغير المناخ.

وبهذا الانسحاب، تُبعد واشنطن نفسها عن الجهود الدولية الرامية إلى التصدي لارتفاع درجات الحرارة العالمية.

ووصف ترامب الاتفاق بأنه يمثل إضرارًا بالمصالح الوطنية، مشيرًا إلى أنه يهدف إلى مواجهة ما أسماه بـ"الإفراط البيئي" الذي كان سائدًا خلال إدارة الرئيس السابق جو بايدن.

واعتبر أن الاتفاق وضع أعباءً غير متكافئة على الاقتصاد الأمريكي، بينما لم يفرض التزامات مماثلة على الدول الأخرى.

وأكد البيان أن هذه الخطوة تأتي في إطار رؤية الرئيس لإعادة صياغة سياسات الولايات المتحدة البيئية والاقتصادية بما يخدم مصالحها أولًا، بعيدًا عن التوجهات التي وصفها بالإجبارية وغير المنصفة على الساحة الدولية.

ولا يقر دونالد ترامب بوجود ظاهرة الاحتباس الحراري، حيث وصفها في مناسبات عدة بأنها "خدعة".

هذا الموقف يتماشى مع آرائه المشككة في تغير المناخ، والتي كانت محل جدل واسع خلال فترته الرئاسية.

في المقابل، يسعى اتفاق باريس للمناخ إلى تقليص الزيادة في درجات الحرارة العالمية بحيث لا تتجاوز 1.5 درجة مئوية فوق مستويات ما قبل الثورة الصناعية، مع تأكيد السعي لعدم تجاوز الزيادة درجتين مئويتين.

تم التوصل إلى هذا الهدف في قمة الأمم المتحدة للمناخ في باريس عام 2015، وتم التوافق عليه مجددًا في العديد من المؤتمرات الدولية منذ ذلك الحين.

الغرض الأساسي من الاتفاق هو تجنب العواقب الوخيمة لتغير المناخ، مثل تكرار موجات الحر الشديدة والجفاف المستمر، فضلًا عن الحرائق والفيضانات والعواصف التي تهدد حياة العديد من البشر والأنظمة البيئية حول العالم.
 

مقالات مشابهة

  • البيت الأبيض يكشف خطة الانسحاب من اتفاق باريس
  • البيت الأبيض: ترامب سينسحب من اتفاق باريس للمناخ كأولوية
  • مُنتجو العسل في تونس يتجرعون مرارة تأثير التغيرات المُناخيّة
  • "التمويل البديل" يحل أزمة جودة الحياة في مجمعي إسكان الخبر والدمام
  • وزير الري: نيجيريا ذات أولوية لسد فجوات المعرفة فى التغيرات المناخية
  • “البحوث الزراعية” يناقش تأثير التغيرات المناخية علي محصول المانجو في فصل الشتاء
  • التوصيات الفنية لتأثير التغيرات المناخية على محصول المانجو
  • تحرك عاجل من الأهلي بشأن الصفقة المنتظرة بعد الخسارة أمام أورلاندو
  • الحكومة ترفع طلبات الحصول علي التمويل بمقدار 139.1 مليون دولار في أسبوع
  • الطاقة المتجددة هي الحل.. المهندسين تحذر من التغيرات المناخية المتطرفة