الحبس لشبكة إجرامية تتاجر بأكثر من 5 آلاف قرص إكستازي
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
أمر قاضي التحقيق بمحكمة الجنح بسيدي امحمد بإيداع شبكة إجرامية تتكون من 3 أشخاص رهن الحبس المؤقت بالمؤسسة العقابية الحراش. بعد أن تم ضبط بحوزتهم على أكثر من 5 آلاف قرص مهلوس من نوع “إكستازي”، ومبالغ مالية بالعملة الصعبة.
وتعود تفاصيل قضية الحال إلى توقيف أحد المتهمين رفقة شريكه من قبل عناصر الضبطية القضائية بأمن ولاية الجزائر على مستوى أحد الأحياء بالعاصمة.
عثر بحوزتهم على أكثر من 5 ألاف قرص من المخدرات الصلبة من نوع ” إكستازي” كانت موجهة للترويج. كما تم ضبط بحوزتهم على مبلغ مالي يقدر بـ50 مليون سنتيم ناتج عن ترويج هذه السموم. و مبلغ مالي بالعملة الصعبة يقدر بـ 2000 أورو .
وبعد تحويل المشتبه فيهما على العدالة، وجهت لهما تهم تكوين جمعية أشرار، جنحة الحيازة والتخزين والنقل لغرض المتاجرة غير المشروعة بالمخدرات الصلبة من طرف جماعة إجرامية منظمة.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
اليوم.. نظر محاكمة 35 متهما فى قضية الاتجار بالعملة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تنظر الدائرة الثانية إرهاب، برئاسة المستشار وجدى عبد المنعم، اليوم السبت، محاكمة 35 متهما بالاتجار بالنقد الأجنبي خارج السوق المصرفية للإضرار بالمركز الاقتصادي للبلاد.
تعقد الجلسة برئاسة المستشار وجـدى عبـد المنعم وعضوية المستشارين عبد الجليل مفتاح وضياء عامر وسكرتارية محمد هلال.
أمر الإحالةجاء بأمر الإحالة فى القضية رقم 54 لسنة 2024، أنه خلال الفترة من عام 2013 وحتى 8 يناير من عام 2024 المتهمون من الأول وحتى الثامن، تولوا قيادة جماعة إرهابية تستخدم القوة والعنف والتهديد والترويع، والغرض منها الإخلال بالنظام العام وتعريض سلامة المجتمع ومصالحه وأمنه للخطر وتعطيل أحكام الدستور والقوانين ومنع مؤسسات الدولة من ممارسة أعمالها والاعتداء على الحريات الشخصية للمواطنين والإضرار بالسلام الاجتماعى.
وتابع: "المتهمون من التاسع وحتى الخامس والعشرين انضموا إلى تلك الجماعة مع علمهم بأغراضها، والمتهمون من السادس والعشرين وحتى الثانى والثلاثين تلك الجماعة فى تحقيق أغراضها".
واستكمل أمر الإحالة: المتهمون جميع اشتركوا فى جريمة تمويل الإرهاب وكان التمويل بغرض إرهابى.
وتبين من التحقيقات أن قيادات الإخوان بالخارج وفروا الدعم المالى لعناصر الجماعة فى الداخل عن طريق توفير الأموال للاتجار بالنقد الأجنبى وتهريب العملة الأجنبية للخارج، وغسل تلك الأموال فى بعض الشركات غير المرصودة كشركات دعاية ومقاولات بهدف توفير الأموال لارتكاب عمليات عدائية، ومن أجل الاضرار المركز الاقتصادى للبلاد.