بايدن يجتمع مع ترامب في البيت الأبيض
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
التقى الرئيس الأمريكي جو بايدن، مع الرئيس المنتخب دونالد ترامب، في المكتب البيضاوي، بالبيت الأبيض.
ورحب بايدن، خلال اللقاء، بالرئيس المنتخب دونالد ترامب وهنأه على الفوز، متمنيًا أن يتم انتقال السلطة بشكل سلس ويسير، وفقًا لقناة "الحرة" الفضائية مساء اليوم الأربعاء.
من جهته، أعرب الرئيس المنتخب، دونالد ترامب، عن سعادته بوجوده في البيت الأبيض، مؤكدًا للرئيس بايدن أن انتقال السلطة سيكون في أسهل وضع ممكن وبمنتهى السلاسة.
وأكد ترامب أن العملية الانتقالية ستكون "أسلس ما يمكن".
وقال بعد مصافحة بايدن في المكتب البيضاوي إن "السياسة صعبة وليست عالما جميلا. لكن العالم جميل اليوم، وأنا أقدر ذلك خير تقدير".
ويناقش بايدن وترامب الآن، عددًا كبيرًا من الموضوعات، من بينها السياسة الداخلية والخارجية للولايات المتحدة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بايدن البيت الأبيض ترامب
إقرأ أيضاً:
نقاش حاد داخل البيت الأبيض حول احتمالية إقالة مستشار الأمن القومي.. تفاصيل
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن موقع “بوليتيكو” كشف أن هناك نقاشا حادا داخل البيت الأبيض حول احتمالية إقالة مستشار الأمن القومي الأمريكي مايك والتز.
وجاء أن مسؤولين كبار في الإدارة الأمريكية أدخلوا صحفيا بالخطأ في مجموعة سرية تناقش خطط الحرب مما أثار الشكوك بشأن إقالة والتز، ومنخرطون في محادثات متعددة مع موظفين آخرين بالإدارة حول ما يجب فعله مع والتز.
كما نفى وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث، اليوم الثلاثاء، التقارير التي تحدثت عن مشاركة مسؤولين في إدارة الرئيس دونالد ترامب لمعلومات حساسة حول خطط عسكرية أمريكية عبر الرسائل النصية.
وفي اول تصريح رسمي من وزارة الدفاع الامريكية، خلال حديثه للصحفيين، قال هيغسيث:"لم يكتب أحد خطط حرب في رسائل نصية، ولم يتم تسريب أي معلومات حساسة تتعلق بالعمليات العسكرية".
وجاء هذا التصريح ردًا على تقرير نشرته مجلة ذا أتلانتيك، والذي زعم أن مسؤولين كبارًا في إدارة ترامب، بمن فيهم مستشار الأمن القومي مايك والتز، ناقشوا تفاصيل عمليات عسكرية ضد الحوثيين في اليمن عبر مجموعة دردشة على تطبيق المراسلة المشفر Signal، مما أدى إلى انضمام مراسل عن طريق الخطأ إلى المحادثة.
تحقيقات ومخاوف أمنية
أثار هذا التقرير ردود فعل واسعة داخل المؤسسات الأمنية الأمريكية، حيث عبر بعض المشرعين عن مخاوفهم من إمكانية تعرض الاتصالات الحكومية غير الرسمية للاختراق، وطالبوا بإجراء تحقيقات لمعرفة ما إذا كان هناك أي انتهاك للأمن القومي.
من جانبه، لم ينكر البيت الأبيض صحة الرسائل المسربة، لكنه أكد أن تحقيقًا داخليًا جارٍ لتقييم ما حدث.