عملية تجميل تودي بحياة بريطانية.. الطبيب غادر في منتصف العملية وتركها لخبير التخدير
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
فقدت سيدة بريطانية تبلغ من العمر 38 عاما، حياتها، بسبب شغفها بعمليات التجميل، إذ أجرت سلسلة من عمليات التجميل، منها شد البطن وشفط الدهون، لتفارق الحياة في أثناء إجراء عملية وفقا لما ذكرته صحيفة «ذا صن البريطانية».
وخضعت السيدة البريطانية لعملية جراحية كبيرة، وبينما تسير الأمور على ما يرام، فوجئ الجميع بإصابتها بالانسداد الوريدي، فيما كشف زوجها « نيل داول» أنها لم تتلقى معلومات مناسبة عن المخاطر التي من الممكن أن تسببها هذه العملية، وفقا لما ذكره في التحقيقات.
كان من المفترض أن تستغرق العملية 6 ساعات ولكنها استغرقت ساعة و45 دقيقة فقط، مشيرًا إلى أن الجراح غادر في منتصف العملية وترك لطبيب التخدير بالمهمة.
وعلى الجانب الآخر، قالت هايلي آن والدة الراحلة، إن ابنتها لم تكن تدرك المخاطر المرتبطة بالعملية الجراحية، وسبق لها ورفضت إجراء 3 عمليات «شد البطن، شفط الدهون، تكبير الثدي» في نفس الوقت.
عمليات التجميلكان السيدة البريطانية تخضع لعملية شائعة تسمى شد المؤخرة البرازيلية، وتعد أسرع إجراء تجميلي نموًا ولكنها أيضًا أحد أخطر الإجراءات، وفقًا للجمعية البريطانية لجراحي التجميل (BAAPS).
وفي هذا الشأن، قالت الدكتورة آنو سيال بينيت، استشارية علم النفس السريري، عضو الجمعية البريطانية لعلم النفس، لبي بي سي: «على الرغم من وجود الكثير من الأفكار الإيجابية تجاه الجسم، إلا أن هناك ضغوطًا على النساء والرجال أيضًا للنظر بطريقة معينة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السيدة البريطانية عملية تجميل شفط الدهون
إقرأ أيضاً:
معاريف: الجيش الإسرائيلي بدأ المرحلة الثانية من العملية البرية في لبنان
قالت صحيفة "معاريف" العبرية، مساء اليوم الثلاثاء، إن جيش الاحتلال الإسرائيلي، بدأ المرحلة الثانية من العملية البرية في جنوب لبنان.
ووفقًا للصحيفة فإن الغرض من النشاط هو إزالة صواريخ حزب الله في المنطقة، وكذلك الضغط على حزب الله في كل ما يتعلق بالمفاوضات السياسية للتسوية في لبنان.
وبحسب الصحيفة بدأت الفرقة 36 بالمناورة باتجاه خط الدفاع الثاني لحزب الله في جنوب لبنان. الفرقة 36 ، وهي الأكبر بين الفرق، عملت في الساعات الأخيرة على خط التماس الثاني لحزب الله. ومن القوات العاملة: لواء جولاني، ولواء المظليين، واللواء 188 مدرع.
وفي الوقت نفسه، قالت الصحيفة أن جيش الاحتلال عمل في عمق لبنان، وضرب مستودعات الذخيرة في العاصمة، وكذلك في وادي لبنان.