رئيس «الوفد»: غير راضٍ عن نسبة تمثيل الحزب في البرلمان
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
أكد الدكتور عبد السند يمامة، رئيس حزب الوفد، أن يوم الجهاد في 13 نوفمبر 1918 كان تمهيدآ لثورة 1919، التي مهدت للكثير من الإنجازات.
ولفت «يمامة» إلى أنه غير راض عن نسبة حزب الوفد في البرلمان والتي تبلغ 3%، وهي نسبة لا تليق بالوفد وتاريخه وإنجازاته، مشيرًا إلى أنه للوفد طموح ورؤية وطنية للدولة في ظل دستور البلاد.
وأعرب رئيس حزب الوفد، عن أمله في أن يشغل الوفد في الانتخابات البرلمانية القادمة بنسبة تليق بالوفد، وبما يريد الوفد تقديمه خلال الأيام القادمة.
احتفالية حزب الوفد بعيد الجهاد الوطنيواحتف معهد الوفد للدراسات السياسية بحزب الوفد بذكرى عيد الجهاد الوطني، والذي يوافق يوم 13 نوفمبر.
وكشف الكاتب الصحفي شريف عارف، المستشار الإعلامي لحزب الوفد، مدير معهد الدرسات السياسية، أن قانون الوفد المصري، والذي برهن على أن الوفد أكبر من الفكرة الحزبية.
وأشار «عارف» إلى أن الوفد استمد قوته من المظلة الشعبية، وأن الوفد يدوم طالما ألتف الشعب حوله، مقدمًا وثيقة تتضمن قانون نظام الوفد المصري، كهدية من معهد الدراسات.
ميلاد حزب الوفدوأكد القطب الوفدي، الدكتور محمد عبده،عضو الهيئة العليا للوفد أن حزب الوفد يحتفل اليوم بمناسبة وطنية عظيمة، فثورة 1919 كانت هي ذكرة ميلاد حزب الوفد الذي شهد إنصاف مختلف الفئات على مر التاريخ.
وأشار «عبده» إلى أن دستور 1923 كان من أعظم الدساتير، والذي قدمها الوفد بنجاح لتراعي كل الأطياف، مشيرا إلى أن انتخابات 1924 كانت خير برهان على نجاح دستور 1923، والتي تعتبر انتخابات حرة نزيهة، تقدم فيها البسطاء والموظفين، أمام الأعيان إلى شغل المناصب القيادية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: احتفالية حزب الوفد حزب الوفد الوفد يمامة حزب الوفد إلى أن
إقرأ أيضاً:
محمد عبده: مجانية التعليم وجامعة الدول العربية من إنجازات حزب الوفد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد القطب الوفدي، الدكتور محمد عبده،عضو الهيئة العليا للوفد أن حزب الوفد يحتفل اليوم بمناسبة وطنية عظيمة هي بمناسبة ذكرى عيد الجهاد الوطنى، موضحا أن ثورة 1919 كانت ذاكرة ميلاد حزب الوفد الذي شهد إنصاف مختلف الفئات على مر التاريخ.
وأشار عبده، الي ان دستور 1923 كان من أعظم الدساتير والذي قدمها الوفد بنجاح لتراعي كل الأطياف، مؤكدا أن انتخابات 1924 كانت خير برهان على نجاح دستور 1923، والتي تعتبر انتخابات حرة نزيهة، تقدم فيها البسطاء والموظفين، أمام الأعيان إلى شغل المناصب القيادية.
ولفت القطب الوفدي، إلى أن عام 1952، شهد محطة أخرى، مع الزعيم مصطفى النحاس والذي اكتسح فيها الوفد انتخابات النواب للبرهنة، على حب الشعب، وشكل النحاس وزارته من أقطاب الشعب من خارج الحزب، لكونه يعتمد الكفاءات لا الأسماء والتوجهات.
وكشف أن أهم إنجازات الوفد، على مر القرون عديد وأهمها مجانية التعليم، وإقامة جامعة الدول العربية، ، وإقامة للوحدات الصحية بالريف وإسقاط قانون السخرة.