عبدالجواد فايد: ارتفاع اسم سعد بعد ثورة 19 نسبة للزعيم سعد زغلول
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
كتب- عمرو صالح:
أكد المستشار محمد عبد الجواد فايد، القيادي بحزب الوفد، أن سعد زغلول أكثر الزعماء تأثيرًا في الشعب المصري وكان يضرب به المثل بين الفلاحين والعمال كرمز للصلابة والوطنية.
تأثير سعد زغلول
وأضاف "عبدالجواد"، أن سعد زغلول لم يقتصر تأثيره على الحيز والمنطقة التي كان يعيش فيها، بل أثر في المجتمع المصري بمختلف طبقاته، مشيرًا إلى أن ثورة 1919 التي قادها وضعت دستور البلاد 1923 التي حدد حقوق وواجبات المواطنين والحكام.
وأشار القيادي بحزب الوفد، إلى أنه بعد ثورة 1919 أشارت إحصائيات أسماء المواليد في مصر إلى أن الإسم الأكثر شيوعًا بين المصريين هو اسم سعد، مؤكدًا على أن المصريين سموا صغارهم سعد نسبة إلى سعد زغلول.
اقرأ أيضًا:
قبل صدور الضوابط.. أسعار برامج الحج السياحي 2025 وجدية الحجز "اقتصادي و5 نجوم"
ادفع 25 ألف جنيه وقدم على أرض إسكان متوسط في مدينة حدائق أكتوبر
"الجلاد" يوجه رسالة لـ"قومي الطفولة": أوقفوا مهزلة استغلال الأطفال على السوشيال ميديا (فيديو)
تعرضت لوعكة منذ أسبوعين.. أبرز المعلومات عن الشقيقة الكبرى لشيخ الأزهر بعد وفاتها
كامل الوزير أمام وزراء النقل العرب: النقل عامل رئيسي مؤثر على النمو الاقتصادي والاجتماعي عالميًّا
بعد واقعة وسام شعيب| "الاتصالات": 14 مليون صفحة وهمية على فيسبوك وعقوبات رادعة
المستشار محمد عبد الجواد فايد القيادي بحزب الوفد ارتفاع اسم سعد بعد ثورة 19 احتفالية حزب الوفد ذكرى عيد الجهاد الوطني
تابع صفحتنا على أخبار جوجل
تابع صفحتنا على فيسبوك
تابع صفحتنا على يوتيوب
فيديو قد يعجبك:
الأخبار المتعلقةالمصدر: مصراوي
كلمات دلالية: الإيجار القديم أحداث أمستردام دونالد ترامب الحرب على غزة تصفيات أمم إفريقيا 2025 أسعار الذهب نوة المكنسة احتفالية حزب الوفد ذكرى عيد الجهاد الوطني سعد زغلول
إقرأ أيضاً:
البروتين المُخمر.. ابتكار ياباني يحدث ثورة في قطاع صناعة الموضة المستدام
عرضت فضائية “يورونيوز” تقريرا بعنوان، البروتين المُخمر: كيف من المنتظر أن يحدث هذا الابتكار الياباني ثورة في قطاع صناعة الموضة المستدام.
ووفقا للتقرير، البروتين المخمر المُطور في مدينة تسوروكا باليابان هو نسيج مبتكر يتم إنتاجه عن طريق كائنات دقيقة يتم تغذيتها على السكريات النباتية.
وتتوفر هذه الألياف المستدامة على خصائص شبيهة بخصائص الكشمير ويمكن إعادة تدويرها بالكامل، حيث تمثل حلاً لمشكلة 7 ملايين طن من نفايات الملابس الناتجة سنويًا في الاتحاد الأوروبي.