دماء على أرض شبوة.... تفاصيل اشتباكات عنيفة
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
دماء على أرض شبوة.... تفاصيل اشتباكات عنيفة.
المصدر: المشهد اليمني
إقرأ أيضاً:
عبدالعاطي: الاتصالات المصرية لا تتوقف لحقن دماء اللبنانيين والفلسطينيين
قال بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة، إنّه نقل خلال اللقاءات التي جمعته بعدد من المسؤولين اللبنانيين لدى زيارته للبنان توجيه الرئيس عبد الفتاح السيسي بأن مصرَ لن تألو جهدا وستستمر في الضغط وتكثيف الاتصالات مع كل الأطراف الفاعلة في العالم العربي والمستوى الإقليمي والمستوى الدولي وصولا لوقف إطلاق النار ووقف العدوان الإسرائيلي في غزة والانتهاكات السافرة في الضفة الغربية فضلا عن العدوان السافر على لبنان.
وأضاف "عبد العاطي"، في لقاء خاص مع قناة "القاهرة الإخبارية": "الاتصالات متواصلة ومستمرة، والرئيس السيسي حرص على حضور القمة العربية الإسلامية الأخيرة في الرياض 11 نوفمبر وألقى بيانا كاشفا عكس ثوابت وعناصر وتوجهات السياسة الخارجية المصرية".
ميقاتي مع وزير الخارجية يؤكد أولوية وقف العدوان الإسرائيلي وتعزيز الجيش في الجنوب كاتس: لن نوقف إطلاق النار في لبنان ولن نقبل تسوية دون تحقيق أهداف الحربوتابع وزير الخارجية: "الاتصالات المصرية لا تتوقف مع أمريكا والطرف الإسرائيلي والطرف الغربي الأوروبي والطرف الروسي والطرف الصيني والأشقاء العرب بهدف وقف العدوان وحقن دماء الشعبين اللبناني والفلسطيني وتجنيبهما ويلات هذا العدوان المستمر".
وزير الخارجية: نعمل على تلبية طلبات اللبنانيين من مواد غذائية وطبية وإياء وسنستمر في تفعيل الجسر الجوي
ولفت إلى أنه تحدث خلال اللقاءات التي جمعته بعدد من المسؤولين اللبنانيين عن احتياجات الشعب اللبناني في ظل معاناة النازحين.
وأضاف: "نعمل على تلبية هذه الطلبات من مواد غذائية أو إيواء أو مواد طبية وسنستمر في تفعيل الجسر الجوي، ليس هبة من مصر، ولكن هذا واجب ومسؤولية مصر باعتبارها الشقيقة الكبرى لأشقائها العرب، وفي مقدمتهم الشعب الفلسطيني الصامد في قطاع غزة والضفة الغربية والقدس الشرقية والشعب اللبناني الصامد في لبنان".
وتابع وزير الخارجية: "تحدثنا أيضا عن العديد من الملفات الخاصة بالأفكار المطروحة لوقف إطلاق النار وشددنا على دعمنا لأي أفكار تؤدي إلى الوقف الفوري لإطلاق النار دون شروط ودون المساس بسيادة لبنان ووحدة وسلامة أراضيه وتحدثنا أيضا عن نشر الجيش اللبناني في الجنوب تنفيذا للقرار الأممي رقم 1701 دون انتقائية، وهذا الأمر من ثوابت الخارجية المصرية ".