موقع 24:
2025-03-10@10:30:08 GMT

أردوغان يتمنى لقاء الأسد من أجل المصالحة

تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT

أردوغان يتمنى لقاء الأسد من أجل المصالحة

قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إنه لا يزال يأمل في تحقيق مصالحة مع الرئيس السوري بشار الأسد، لإنهاء التوترات بين الجارتين، والمستمرة منذ أكثر من عقد، حسبما ذكرت وسائل الإعلام الحكومية، اليوم الأربعاء.

وفي حديثه للصحافيين لدى عودته من رحلتين إلى السعودية وأذربيجان، قال أردوغان إنه يعتقد أن تطبيع العلاقات سيساعد في تحقيق الاستقرار في سوريا وحماية "سلامة أراضيها".

أردوغان: طلبت من بوتين المساعدة في التطبيع مع سوريا - موقع 24نقلت قناة إن.تي.في ووسائل إعلام أخرى عن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان قوله إنه طلب من نظيره الروسي فلاديمير بوتين المساعدة في ضمان تواصل الحكومة السورية مع أنقرة لتطبيع العلاقات، وعبر عن أمله في أن تتخذ دمشق نهجاً بناء.

ونقلت وكالة الأناضول الرسمية التركية عن أردوغان قوله "ما زلت متفائلاً بشأن الأسد.. لا يزال لدي أمل في أن نتمكن من الاجتماع معاً، وآمل أن نعيد العلاقات السورية التركية إلى مسارها".
وكانت العلاقات بين أنقرة ودمشق قد انهارت مع اندلاع الحرب الأهلية في سوريا.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية التركية سوريا تركيا سوريا

إقرأ أيضاً:

هل تملك الجزائر الشجاعة لاستدعاء السفير الأمريكي بسبب مناورات الأسد الأفريقي قرب حدودها كما فعلت مع السفير الفرنسي؟

زنقة 20 | الرباط

استدعت وزارة الخارجية الجزائرية، السفير الفرنسي في الجزائر ستيفان روماتي لطلب توضيحات بشأن مناورات عسكرية فرنسية مغربية قرب الحدود.

وقالت الخارجية الجزائرية في بيان إن الغرض من اللقاء هو “لفت انتباه الدبلوماسي الفرنسي إلى خطورة مشروع المناورات العسكرية الفرنسية المغربية المزمع إجراؤها في سبتمبر المقبل في الراشيدية بالقرب من الحدود الجزائرية، وذلك تحت مسمى “شرقي 2025”.

متتبعون اعتبروا أن الخطوة الجزائرية غير مفهومة في هذا التوقيت بالذات، رغم أن هذه المناورات سبق و أجريت طوال السنوات الثلاث الماضية منذ إطلاقها في 2022 بمشاركة 2500 جنديا، بينهم 200 جنديا فرنسيا.

بالإضافة إلى ذلك ، فإن المغرب يحتضن سنويا مناورات الأسد الإفريقي مع الولايات المتحدة الأمريكية، والتي تجرى في مناطق توجد على مرمى حجر من الحدود الجزائرية باستخدام المدفعية و راجمات الصواريخ البعيدة المدى ، ورغم ذلك لم تصدر أي بيانات معارضة ولم تقم باستدعاء السفير الأمريكي.

وتمر العلاقات بين فرنسا والجزائر من مرحلة تدهور كبيرة، منذ أن أعلن الرئيس الفرنس إيمانويل ماكرون دعمه للحكم الذاتي تحت السيادة المغربية في الصحراء خلال زيارته الأخيرة للمملكة.

ومنذ ذلك الحين، تصاعدت التوترات مع سجن الكاتب الفرنسي الجزائري بوعلام صنصال في الجزائر في منتصف نوفمبر، ورفض الجزائر السماح لعدد من مواطنيها المطرودين من فرنسا بدخول أراضيها، ثم الهجوم المميت في مولوز الذي كان المشتبه به الرئيسي جزائريا إلى درجة أن العديد من المراقبين يرون أن العلاقات بين البلدين تمر حاليا بإحدى أخطر الأزمات منذ استقلال الجزائر عام 1962.

مقالات مشابهة

  • تقرير: تركيا وإسرائيل تقتربان من التصادم في سوريا
  • تحذير إسرائيلي من التدخل في سوريا.. من لا يريد الشرع سيحصل على أردوغان
  • البرلمان العراقي يتحرك للمطالبة بقطع العلاقات مع سوريا
  • بيان مشترك عن البطاركة في سوريا: دعوة إلى وقف العنف وتحقيق المصالحة الوطنية
  • بعد 13 عاما.. سوريا تستعيد عضويتها في منظمة التعاون الإسلامي
  • تصاعد العنف في سوريا.. اشتباكات عنيفة بين قوات الأمن السورية ومؤيدي الأسد .. مئات القتلى والجرحى في أسوأ اضطرابات
  • بعد المحاولة الانقلابية بمدن الساحل: آفاق العلاقات العراقية السورية!
  • هل تملك الجزائر الشجاعة لاستدعاء السفير الأمريكي بسبب مناورات الأسد الأفريقي قرب حدودها كما فعلت مع السفير الفرنسي؟
  • بداية فصل جديد في العلاقات بين طرابلس والمغرب بعد لقاء بوريطة والباعور
  • أنقرة تدعم دمشق في قتالها ضد "فلول الأسد"