صفارات الإنذار تدوي في تل أبيب وعدة مناطق بوسط إسرائيل / شاهد
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
#سواليف
دوت #صفارات_الإنذار في عدة مناطق بوسط إسرائيل من بينها منطقة #تل_أبيب، بسبب إطلاق #قذائف من #لبنان وفق ما أعلنه الجيش الإسرائيلي.
وقالت مصاد عبرية إن “8 #صواريخ_باليستية جرى إطلاقها من لبنان تجاه تل أبيب”، مشيرة إلى أن الهجوم الصاروخي النوعي استهدف #الخضيرة و #نتانيا و #قيساريا وتل أبيب الكبرى.
وأشارت المصادر إلى سماع دوي انفجارات في هرتسيليا بالإضافة إلى دوي صفارات الإنذار في 70 موقعا مختلفا في تل أبيب.
مقالات ذات صلة زوج “أردنية” في منصب حساس بإدارة ترمب / فيديو 2024/11/13المضادات الجوية الإسرائيلية تحاول اعتراض صواريخ أطلقت من لبنان في سماء تل أبيب pic.twitter.com/V9aeHX2UYz
— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) November 13, 2024هذا ودوت صفارات الإنذار في الجليل الأعلى والجليل الغربي والجولان السورية المحتل، وذلك خشية من تسلل طائرات مسيرة، ورشقات صاروخية من الأراضي اللبنانية، حيث أعلن سلاح الجو اعتراض مسيرة بالقرب من منطقة الحولة، دون الكشف عن المزيد من التفاصيل.
وجدد الطيران الإسرائيلي اليوم الأربعاء، هجماته على الضاحية الجنوبية لبيروت، واستهدفت الغارات مناطق حارة حريك وبئر العبد والليلكي والغبيري، وذلك تزامنا مع القصف المدفعي على بلدات في جنوب لبنان.
ومن جانبه، واصل “حزب الله” التصدي لتوغلات القوات الإسرائيلية وقصف المواقع العسكرية وبلدات إسرائيلية برشقات صاروخية وبالمسيرات.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف صفارات الإنذار تل أبيب قذائف لبنان صواريخ باليستية الخضيرة نتانيا قيساريا صفارات الإنذار تل أبیب
إقرأ أيضاً:
باحث سياسي: إسرائيل تستغل تفجيرات تل أبيب لتحقيق أهدافها بالضفة الغربية
قال باسم أبو سمية الكاتب والباحث السياسي، في تعليقه على تفجير عدة حافلات في تل أبيب أمس الخميس، إنه عادة ما تستغل إسرائيل التفجيرات لتعزيز روايتها وخططها وتحقيق أهدافها في الضفة الغربية، إلى جانب أن إسرائيل ما زالت تسعى إلى تحقيق أهداف الحرب على قطاع غزة بتفكيك القوة العسكرية لحركة حماس والفصائل الفلسطينية الأخرى.
إفشال اتفاقية وقف إطلاق الناروأضاف «أبو سمية»، في لقاء مع قناة القاهرة الإخبارية، أنّ هذه التفجيرات قد تسرع من خطوات نتنياهو في إفشال اتفاقية غزة وإقالة مسؤولين يتحملون المسؤولية كما يدعي والاستجابة لضغوط اليمين المتطرف ومواصلة الحرب على قطاع غزة.
وتابع: «ما زلنا نذكر الاجتياح الإسرائيلي للبنان عام 1982 الذي استغلته إسرائيل بعد محاولة اغتيال السفير الإسرائيلي في ذلك الوقت، واتهم فيه الفلسطينيون، واستمر اجتياح لبنان نحو 3 عقود».
توسيع رقعة الحربوذكر أنّ هناك قضية أخرى، وهي ادعاء بأن حركة حماس لم تسلم المحتجزة شيري بيباس، وهي محاولة لافتعال المشكلات، وربما قد يدفع إلى توسيع رقعة الحرب في الضفة الغربية بشكل أساسي، ففي الآونة الأخيرة، اجتاحت إسرائيل غالبية المدن والقرى في الضفة العربية لفرض واقع عسكري وجغرافي جديد في تلك المنطقة.