عبد السند يمامة: غير راضٍ عن نسبة الوفد في البرلمان
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور عبد السند يمامة، رئيس حزب الوفد، أن يوم الجهاد في 13 نوفمبر 1918 كان تمهيدآ لثورة 1919، التي مهدت للكثير من الإنجازات
ولفت رئيس الحزب إلى أنه غير راض عن نسبة الوفد في البرلمان، والتي تبلغ 3% فتلك النسبة لا تليق بالوفد وتاريخه وإنجازاته، مشيرًا إلى أنه للوفد طموح ورؤية وطنية للدولة في ظل دستور البلاد.
وأعرب “ يمامة” عن أمله في أن يشغل الوفد في الانتخابات البرلمانية القادمة بنسبة تليق بالوفد، وبما يريد الوفد تقديمه خلال الأيام القادمة.
يشار إلى أنه انطلقت احتفالية معهد الوفد للدراسات السياسية بحزب الوفد، تحت رعاية الدكتور عبد السند يمامة رئيس حزب الوفد وعميد معهد الدراسات السياسية، وذلك في ذكرى عيد الجهاد الوطني، والذي يوافق يوم 13 نوفمبر .
وتجدر الإشارة إلى أن عيد الجهاد الوطني، هو ذكرى وطنية احتفلت بها مصر من سنة 1922، عقب أن نالت استقلالها حتى سنة 1952، وكان يعتبر يوما قوميا في عهد المملكة المصرية، و يقترن باسم الزعيم سعد زغلول.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الدكتور عبد السند يمامة رئيس حزب الوفد يوم الجهاد إلى أن
إقرأ أيضاً:
شيخ الأزهر يستقبل رئيس البرلمان العربي بمقر المشيخة
استقبل فضيلة الإمام الأكبر أ. د. أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، السيد محمد اليماحي، رئيس البرلمان العربي، اليوم الأربعاء، بمشيخة الأزهر؛ لمناقشة سبل التعاون المشترك.
وأكَّد فضيلة الإمام الأكبر أهمية التضامن والتكامل بين دول عالمنا العربي والإسلامي لمواجهة الأزمات التي نعاني منها اليوم، ونبذ الفرقة والشقاق، وتغليب روح الوحدة العربية والإسلاميَّة للتغلب على التحديات التي تواجه عالمنا العربي، وفي مقدمتها استمرار العدوان الإرهابي على الأبرياء في غزة ولأكثر من خمسة عشر شهرًا.
من جانبه أعرب رئيس البرلمان العربي، عن تقديره للدَّور الكبير الذي يقوم به فضيلة الإمام الأكبر والأزهر الشريف في دعم قضايا الأمتين العربية والإسلامية، كما أشاد بالجولات الخارجيَّة التي يقوم بها فضيلة الإمام الأكبر، مؤكدًا أنَّ هذه الجولات واللقاءات تسهم بشكل كبير في نشر الصورة الصحيحة عن الإسلام وتعزيز الحوار بين الثَّقافات وترسيخ قيم التسامح وتسليط الضوء على التحديات الإنسانية المشتركة.
وأشاد رئيس البرلمان العربي بدور فضيلة الإمام الأكبر في الدِّفاع عن القضية الفلسطينيَّة، والتعريف بحقوق الشعب الفلسطيني في كافة المحافل الدولية، خاصة في ظل ما يتعرض له الشعب الفلسطيني على مدار أكثر من خمسة عشر شهرًا من حرب إبادة جماعية ومجازر وحشيَّة لم يعرف التاريخ مثيلًا لها.
وأعرب رئيس البرلمان العربي عن تقديره للاهتمام الذي يوليه فضيلة الإمام الأكبر لتعزيز تدريس اللغة العربية في جميع مراحل التعليم، باعتبارها السلاح الرئيسي للحفاظ على الهوية الثقافية العربية في مواجهة الظواهر الدخيلة على مجتمعاتنا العربية.