بعد إلزام المحكمة حسن شاكوش بدفع 960 ألف جنيه.. ريم طارق تستأنف على الحكم
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
تقدمت ريم طارق طليقة حسن شاكوش، بالاستئناف على حكم محكمة الأسرة، بإلزام طليقها بدفع 960 ألف جنيه نفقة عدة ومتعة، بدعوى أن المبلغ غير كاف، وقررت المحكمة بإحالة القضية للتحقيق مرة أخرى.
وجاء في الحكم الصادر ان النفقة تتضمن نفقة عدة ومتعة لريم طارق طليقة حسن شاكوش بـ 960 ألف جنيه.
في وقت سابق، كشفت ريم طارق، طليقة مطرب المهرجانات حسن شاكوش، عن حقيقة زواجه العرفي، وعن إمكانية رجوعهما مرة آخرى، حيث أشارت خلال حديثها أنها على علم بالكثير من الأمور والأسرار التي تجعلها لا تعود لتلك العلاقة مرة ثانية.
وصرحت ريم طارق بشأن عودتها مرة أخرى لشاكوش، وذلك عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات “إنستجرام”،قائلة: “ماذا لو عاد معتذرًا وجابلك الدنيا كلها؟"، لترد ريم: “الموضوع خلاص من زمان، محدش هيجيب حاجة لحد”.
"عارفة الأوحش من كده".. ريم طارق ترد على أنباء زواج حسن شاكوش عرفي
كما ردت ريم طارق، على سؤال معجبة نصحتها بالتدخل في أزمتها مع طليقها حسن شاكوش بشأن عقود الزواج العرفي، قالت: “مع احترامي لاهتمام حضرتك أنا عارفه كل حاجة، وعارفة الأوحش من كده، بس أنا فعلًا مش مهتمة لمين بيعمل إيه، الموضوع حاليًا ميخصنيش لا من قريب ولا من بعيد وربنا يسترها علينا جميعَا”.
وفي وقت لاحق حل مطرب المهرجانات حسن شاكوش ضيفًا في برنامج “بالمايك والقلم” مع الإعلامي عبدالعزيز أحمد، وتحدث خلال لقائه عن بداياته في ممارسته لعبة كرة القدم قبل دخوله لعالم الغناء، بالإضافة عن حديثه عن تجربة زواجه من طليقته ريم طارق.
وجاء طرح برومو حلقة حسن شاكوش ببرنامج "بالمايك والقلم" بالتزامن مع شائعات عودته لطليقته ريم طارق، حيث يكشف خلال اللقاء عن أزمته مع طليقته ريم طارق ويقول: "الحاجة الوحيدة اللي أنا ندمان عليها موضوع الجواز، ولاد الناس لو جوزها فيه كل العبر وعضم في قفه تطلع تقول دا أحسن راجل في الدنيا".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ريم طارق طليقة حسن شاكوش محكمة الأسرة طليقة حسن شاكوش حسن شاكوش حسن شاکوش ریم طارق
إقرأ أيضاً:
حماس: مطلوب إلزام الاحتلال بتنفيذ البروتوكول الإنساني في اتفاق وقف إطلاق النار
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن حماس، قالت أنها تطالب بالتحرك الفوري لوقف انتهاك الاحتلال لاتفاق وقف إطلاق النار، وتطالب بإلزام الاحتلال تنفيذ البروتوكول الإنساني المرتبط بالاتفاق، وتؤكد ضرورة ضمان إدخال مستلزمات الإيواء والتدفئة والمساعدات الطبية إلى قطاع غزة.
وأفادت صحيفة يديعوت أحرونوت نقلا عن مصادرها أن مسلحي حركة حماس أعادوا تنظيم صفوفهم في وحدات قتالية جديدة مع آلاف لم يغادروا شمال غزة.
وأشارت المصادر إلى أن حماس تعلمت دروسا أساسية من العمليات البرية الإسرائيلية السابقة.
وأكدت المصادر أن حركة حماس استعادت خلال فترة وقف إطلاق النار السيطرة على المؤسسات المدنية.
وقالت حركة المقاومة الفلسطينية حماس، إن مجازر الاحتلال لن تمنحه شرعية أو سيادة على شبر من أرضنا، ولن تفلح في كسر إرادة شعبنا في الصمود والمقاومة دفاعًا عن أرضه ومقدساته.
وأضافت حماس في الذكرى الـ 31 لمجزرة الحرم الإبراهيمي : تأتي الذكرى الحادية والثلاثون لمجزرة المسجد الإبراهيمي المروّعة التي ارتكبها المجرم المتطرّف الصهيوني باروخ غولدشتاين في مثل هذا اليوم من عام 1994م، بمشاركة جنود الاحتلال وشرطة حرس الحدود، حيث ارتقى خلالها 29 شهيدًا وأُصيب العشرات من الأطفال والشيوخ.
وتابعت: هذه الذكرى في ظل تصعيد الاحتلال لجرائمه في عموم الضفة الغربية والقدس المحتلة، واستمراره في تنفيذ مخططاته العدوانية من الضمّ والتهجير واقتحام وتدنيس المسجد الأقصى المبارك، تأكيدًا على سياسته الإجرامية الممنهجة ضدّ أرضنا وشعبنا ومقدساتنا، في انتهاك صارخ لكل الأعراف والمواثيق الدولية، واستهتارًا بكل قرارات المجتمع الدولي الرافضة للاحتلال والعدوان.
وواصلت الحركة: نترحّم على أرواح شهدائنا الأبرار الذين ارتقوا في مسيرة شعبنا نحو الحرية والاستقلال والدفاع عن الأرض والمقدسات، ونسأل الله تعالى الشفاء العاجل للجرحى، والحريّة القريبة لأسرانا الأبطال، ونحيّي جماهير شعبنا العظيم الثابتين على أرضهم والمتمسكين بحقوقهم في قطاع غزة، والضفة الغربية، والقدس، والداخل المحتل، وفي مخيمات اللجوء والشتات.
وتابعت: أنَّ مجزرة الحرم الإبراهيمي في مدينة الخليل هي نموذج فاشيّ ممنهج ومتكرر ضد شعبنا الفلسطيني، شاهد العالم تفاصيله في العدوان ضد قطاع غزة على يد المجرم نتنياهو وحكومته المتطرّفة وجيشه الصهيونازي. هؤلاء يشكّلون خطرًا حقيقيًا ليس فقط على أرضنا وشعبنا، بل أيضًا على أمن واستقرار المنطقة والعالم، في ظل صمت دولي وتقاعس عن تجريم انتهاكاتهم ووقفها.
واكملت: مخططات الاحتلال التهويدية والاستيطانية في عموم الضفة الغربية والقدس المحتلة، عبر محاولات الاستيلاء والضمّ والتدنيس وطمس الهوية، ومنع المصلّين من أداء عبادتهم بقوّة السلاح وعربدة المستوطنين المتطرّفين، لن تفلح في ترهيب شعبنا أو تزوير حقائق التاريخ، ولن تمنح الاحتلال شرعية أو سيادة على شبر من أرضنا، وستفشل في كسر إرادة شعبنا في المقاومة دفاعًا عن أرضه ومقدساته.
وواصل البيان: ذاكرة شعبنا حيَّة، لن ينسى ولن يغفر هذه الجرائم والمجازر التي ارتكبها العدو بحقّه، وليس آخرها جرائم الإبادة الجماعية ضد أهلنا في قطاع غزة على مدار أكثر من خمسة عشر شهرًا، وجرائمه المتواصلة في الضفة الغربية والقدس؛ فهي جرائم موصوفة وموثقة وثابتة، ولن تسقط بالتقادم.
وذكرت: نجدد مطالبتنا لمحكمة العدل الدولية والجنائية الدولية وجميع المنظمات الحقوقية في العالم بضرورة محاكمة قادة الاحتلال على جرائمهم البشعة بحقّ أرضنا وشعبنا ومقدساتنا، والعمل على منع إفلاتهم من المحاكمة والعقاب، ورفض الضغوط الأمريكية الداعمة والشريكة للاحتلال في جرائمه ومجازره.