«مستقبل وطن» يكرم المتفوقين دراسيا بمدرسة القديس يوسف في الزقازيق
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
نظم حزب مستقبل وطن بالشرقية، حفل تكريم لعدد من الطلاب المتفوقين دراسيا، بمشاركة أولياء أمورهم، وإداراتي كنيسة ومدرسة القديس يوسف بالزقازيق، وذلك انطلاقا من الدور المجتمعي للحزب.
احتفالية حزب مستقبل وطن
وقالت الدكتورة زينب فيهم، إنه تم تكريم الفريق المدرسي الذي شارك بمسابقة أوائل الطلبة التي نظمها الحزب سابقا، وكذلك القيادات الإدارية بمدرسة القديس يوسف، برئاسة القس بيشوي كامل، وحنا وديع سليم، وتم منحهم جوائز ودروع تذكارية، لتفوقهم الدراسي.
وأكدت أن حزب مستقبل وطن يسعى دائما لتكريم المتميزين في جميع المجالات باعتبارهم رموزا للعمل والاجتهاد، وحق أن نفخر بهم ونكرمهم لتشجيعهم علي مواصلة التفوق، لخلق منافسة شريفة الهدف تقدم الوطن ورفع اسم مصر عاليا، كلا في مجاله بالمستقبل القريب، مقدمة الشكر لأولياء الأمور الحاضرين علي ما بذلوه لتوفير الجو المناسب لأبنائهم التفوق الدراسي والأخلاقي.
صناعة المحتوى والتأثير المجتمعيوأكد خالد جزر امين صناعة المحتوى والتأثير المجتمعي، بأن حزب مستقبل وطن عازم على مواصلة مجهوداته لخدمة الشارع الشرقاوي، ومساندة الدولة المصرية، لا سيما العملية التعليمية باعتبارها بوابة العبور لعالم لم يعترف الا بالتقدم والعلم والتكنولوجيا، مضيفًا: أننا اليوم وسط كوكبة من المتفوقين والمتميزين داخل أروقة اعرق المدارس بمحافظة الشرقية وهي القديس يوسف، التي طالما تخرج منها أطباء، ومهندسين، وغيرها من المجالات التي افادت أسرهم والمجتمع من حولهم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مستقبل وطن الشرقية مستقبل وطن الشرقية حزب مستقبل وطن القدیس یوسف
إقرأ أيضاً:
كاتدرائية القديس أنطونيوس الكبير بالفجالة تنظم حجًا روحيًا إلى كنيسة العائلة المقدسة بالمطرية
تزامنًا مع عام يوبيل الرجاء "حجاج الرجاء"، زار اليوم، اجتماع الأسرة، بكاتدرائية القديس أنطونيوس الكبير، بالفجالة، كنيسة العائلة المقدسة، بالمطرية، وذلك في حج روحي.
بدأت الزيارة بتلاوة أسرار المسبحة الوردية، أعقبها الاحتفال بالقداس الإلهي، الذي ترأسه القمص جورج سليمان، راعي كنيسة المطرية.
وعقب ذلك، قدم الأب جورج إلى أعضاء اجتماع الأسرة شرحًا مفصلًا عن المعاني الروحية للكنيسة، ودورها التاريخي في مسار العائلة المقدسة بمصر، والجدريات التي تؤكد وتحاكي ذلك، نظرًا لعراقة هذه الجدريات، منذ قرون من الزمن.
واختتم اليوم بزيارة شجرة مريم، للتعرف على ماضيها العريق، لما لها من مكانة مرموقة، وتاريخ أصيل.