نقل الكهرباء توقع عقدًا مع سيمنس لتوريد أجهزة لخدمة محطات الخاصة بالقطار السريع
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
وقعت المهندسة منى رزق، رئيسة الشركة المصرية لنقل الكهرباء، اليوم عقدًا مع شركة سيمنس للصناعات – مصر
لتوريد وتركيب واختبار أجهزة اتصالات تعمل عبر الألياف الضوئية لخدمة محطات الجر الكهربائي الخاصة بالقطار السريع في المرحلة الأولى من الخط الأخضر (العين السخنة – العلمين – مرسى مطروح)، إلى جانب محطات التغذية المقابلة ومحطة محولات مترو الخط الرابع بقدرة 220 ك.
ويشمل العقد ربط هذه المحطات بشبكة اتصالات التحكم القومي التابعة لمنطقة كهرباء القاهرة ومنطقة كهرباء الإسكندرية وغرب الدلتا. تأتي هذه الخطوة في إطار جهود الدولة لتعزيز البنية التحتية لشبكات الكهرباء، وتحقيق التكامل في خدمات الاتصالات بين المحطات المختلفة بما يضمن مستوىً عالٍ من كفاءة واستقرار الخدمة الكهربائية
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الشركة المصرية لنقل الكهرباء القطار السريع توقيع عقد أجهزة اتصالات
إقرأ أيضاً:
حادث تحطم الطائرتين بواشنطن.. تفاصيل اتصالات اللحظات الأخيرة
كشفت هيئة الطيران الأميركية عن اتصالات اللحظات الأخيرة التي سبقت اصطدام طائرة ركاب بمروحية عسكرية فوق مطار رونالد ريغان بواشنطن، تؤكد خطأ طاقم الطائرة بتعديله مسارها نحو المدرج.
ونشرت الهيئة عن الاتصال الأخير بين برج المراقبة في المطار وطائرة الركاب التي تقل على متنها 64 راكبا قبل اصطدامها بالمروحية العسكرية الأميركية، إذ تبين قيام طاقم طائرة الركاب بتعديل مسار الاقتراب نحو مدرج الهبوط.
ونقلت وسائل إعلام أميركية أنه قبل دقائق من الهبوط، طلب مراقبو الحركة الجوية من طائرة الركاب فيما لو كانت قادرة على الهبوط على المدرج الأقصر رقم 33 في مطار ريغان الوطني.
بدورهم، أكد الطيارون أنهم قادرون على ذلك وبعدها سمح المراقبون للطائرة بالهبوط على المدرج رقم 33.
وأظهرت مواقع تتبع الرحلات الجوية أن الطائرة قامت بتعديل مسار اقترابها نحو المدرج الجديد.
وفي أقل من مدة 30 ثانية قبل الحادثة، سأل مراقب الحركة الجوية طاقم المروحية العسكرية الأميركية، التي كانت تنفذ جولة تدريبية في حال كانوا يشاهدون الطائرة القادمة.
وبعد لحظات، أجرى المراقب اتصالا لاسلكيا آخر مع المروحية قائلا: "PAT 25 مرّ خلف الطائرة.. وبعد ثوان من ذلك، اصطدمت الطائرتان".
وأفادت وسائل الإعلام أن جهاز الإرسال اللاسلكي للطائرة توقف عن البث على بعد حوالي 2400 قدم من المدرج، تقريبا فوق منتصف النهر المجاور للمطار.
وعلى إثر ذلك، بدأ برج المراقبة على الفور في تحويل الطائرات الأخرى بعيدا عن مطار ريغان.
كما أظهرت لقطات من كاميرا مراقبة في مركز كينيدي القريب، وميضين من الأضواء يتوافقان مع طائرتين يبدو أنهما التحمتا في كرة نارية.