أرباح حسن شاكوش تصل للملايين والعدالة تنصف ريم طارق.. صور أثارت الجدل
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
أصدرت محكمة الأسرة بمدينة السادس من أكتوبر حكماً يلزم مطرب المهرجانات حسن شاكوش بدفع مبلغ 950 ألف جنيه نفقةً لطليقته، ريم طارق، عقب سلسلة من الجلسات التي تناولت تفاصيل الخلافات بينهما، وقد جاء هذا الحكم استكمالاً لقرارات سابقة ألزمت شاكوش بدفع نفقة شهرية قدرها 20 ألف جنيه لزوجته السابقة.
قضيه نفقة ريم طارق وحسن شاكوشتضمنت أوراق الدعوى التي رفعتها ريم طارق، أسباب الطلاق والمطالبات المالية، حيث أشارت إلى أن الحياة الزوجية بينهما لم تستمر طويلاً بسبب سوء معاملة شاكوش لها وتعديه المتكرر عليها.
وكشفت الوثائق أن شاكوش يحقق أرباحاً كبيرة من حفلاته داخل مصر وخارجها، إضافة إلى إيراداته من "يوتيوب" و"تيك توك". تبين أنه يتقاضى نحو 70 ألف دولار في حفلاته الخارجية، ما يعادل حوالي 2 مليون و156 ألف جنيه، بينما يحصل على 40 ألف جنيه عن كل نصف ساعة غناء في الملاهي الليلية، و15 ألف جنيه في الحفلات المحلية.
وفي حين تعاطف البعض مع ريم طارق لموقفها الصعب، لفتت الأنظار بإطلالاتها الجريئة التي عكست شخصيتها القوية، متجاوزة الأزمة مع شاكوش بابتسامة وثقة، ليظهر أنها عازمة على استكمال حياتها بجرأة وحرية، دون الالتفات إلى الماضي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المهرجانات مطرب المهرجانات خلافات حسن شاكوش الحياة الزوجية مطرب المهرجانات حسن شاكوش مسكن الزوجية أسباب الطلاق نفقة ريم طارق ریم طارق ألف جنیه
إقرأ أيضاً:
نجاة قيادي من مليشيا طارق عفاش من محاولة اغتيال في تعز
يمانيون../
أفادت مصادر محلية في مدينة تعز، أن وضاح الوجيه، أحد القيادات البارزة في ما يُعرف بـ”المكتب السياسي للمقاومة الوطنية” التابعة للمرتزق طارق عفاش، نجا من محاولة اغتيال نفذها مسلحون مجهولون في قلب المدينة الخاضعة لسيطرة حزب الإصلاح.
وبحسب المصادر، فإن الهجوم وقع قرب جامع المظفر، حين أطلق المسلحون النار على الوجيه أثناء مروره في المنطقة، قبل أن يلوذوا بالفرار على متن دراجة نارية، فيما لم ترد أنباء عن إصابته بجروح.
وتأتي هذه الحادثة في سياق تصاعد التوترات بين فصائل المرتزقة في المدينة، مع تنامي تحركات طارق عفاش ومحاولاته لاختراق النفوذ الإصلاحي في تعز، ما يثير مخاوف الحزب من عودة رموز النظام السابق إلى المدينة التي تمثل أحد أبرز معاقل مناوئي حكم عائلة عفاش.
ويرى مراقبون أن محاولة الاغتيال هذه تحمل رسائل صراع داخلي بين أدوات العدوان، وتعكس حالة الانفلات الأمني والتنافس المحموم بين أدوات الاحتلال في المناطق الجنوبية والغربية، وسط غياب واضح لأي سلطة حقيقية تعبّر عن تطلعات اليمنيين.