تستضيف أوزبكستان أسبوعًا دوليًا للتعاون العالمي وتسلط الضوء على الإصلاحات والنمو المستدام والتراث
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
في هذه الحلقة من برنامج Focus نستكشف أسبوع المبادرات الدولية التي عقدته أوزبكستان في طشقند حيث ناقش القادة السياحة البيئية والنمو المستدام والحفاظ على الثقافة في سياق عالم يتجه نحو العولمة.
رحبت أوزبكستان بالخبراء والسياسيين والمنظمات العالمية في طشقند خلال أسبوع من المناقشات حول التعاون والتنمية المستدامة.
أكد صادق صافايف النائب الأول لرئيس مجلس الشيوخ الأوزبكي على هدف أوزبكستان المتمثل في إشراك العالم في مبادراتها الإصلاحية والتطرق إلى التحديات المشتركة.
برز الاستثمار الأجنبي والسياحة المستدامة كموضوعين رئيسيين حيث تهدف أوزبكستان إلى الوصول إلى وضع الدخل المتوسط العالي بحلول عام 2030.
أكدت فعاليات التراث الثقافي بما فيها المعارض المتعلقة بالحضارة الإسلامية على التزام أوزبكستان بالحفاظ على تاريخها الغني للأجيال القادمة.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالتنمية مستدامةثقافةأوزبكستانالمصدر: euronews
كلمات دلالية: كوب 29 إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة لبنان روسيا كوب 29 إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة لبنان روسيا تنمية مستدامة ثقافة أوزبكستان كوب 29 الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل غزة لبنان روسيا الحمل معاداة السامية حكم السجن دونالد ترامب قطاع غزة سوريا یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
بسبب اختفاء جهاز كهربائي.. مصرية ترفع قضية خلع على زوجها!
شهدت محكمة الأسرة في مصر، دعوى خلع رفعتها زوجة ضد زوجها بعد تعرضها للإهانة والضرب، بسبب قلاية هوائية.
ووفقاً لتقارير إعلامية، بدأت القصة عندما طلب الزوج من زوجته تأمين المقتنيات الثمينة في المنزل قبل دخول العمال لإجراء بعض الإصلاحات، والتزمت الزوجة بجمع الأشياء القيمة، لكنها لم تضع في الحسبان جهاز "الإير فراير" الذي تبلغ قيمته أربعة آلاف جنيه مصري.
وبعد انتهاء العمال من الإصلاحات، فوجئ الزوج باختفاء القلاية الهوائية، ما أثار غضبه الشديد، فبدأ بتوبيخ نيرمين متهماً إياها بالإهمال.
ولم يكتفِ الزوج بالصراخ، بل تطور الأمر إلى الاعتداء الجسدي عليها، ولاحقاً، بعد البحث والتدقيق، عثر على الجهاز في أحد أركان المنزل، لكن الضرر النفسي على زوجته كان قد وقع بالفعل.
وفيما حاول الزوج الاعتذار عن تصرفه، مبرراً أنه كان تحت ضغط عصبي، إلا أن الزوجة لم تتقبل الاعتذار، معتبرة أن كرامتها قد أُهينت، وأن ما حدث مؤشر على إمكانية تكرار العنف في المستقبل.
وبناءً على ذلك، قررت اللجوء إلى المحكمة، ورفع دعوى خلع، ولا تزال القضية قيد النظر حتى الآن.