“الأرصاد اليمني” يحذر الأطفال وطلبة المدارس وكبار السن من الأجواء الباردة
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
حذر مركز الأرصاد في اليمن، الأحد، من الأجواء الباردة خصوصاً الأطفال وطلبة المدارس وكبار السن والعاملين أثناء ساعات الليل والصباح الباكر.
وتوقع الأرصاد، أجواء باردة إلى شديدة البرودة على محافظات “صعده, عمران، صنعاء، ذمار والبيضاء” تتراوح درجات الحرارة الصغرى مابين (02 – 06 درجات مئوية) وباردة على مرتفعات محافظات (اب، الضالع، ابين ولحج) تتراوح درجات الحرارة الصغرى مابين (5 – 10 درجات مئوية) اثناء الليل والصباح الباكرو صحوة إلى غائمة جزئيا نهاراً مع احتمال هطول أمطار متفرقة على أجزاء من محافظات (حجة، المحويت، ريمة، إب، تعز).
وفي المناطق الساحلية، أشار الأرصاد إلى جواء صحوة إلى غائمة جزئياً، ورياح قوية السرعة تصل سرعتها الى 25 عقدة تعمل على إضطراب البحر وإرتفاع الموج على جنوب البحر الأحمر ومدخل باب المندب وغرب خليج عدن.
كما توقع أجواء صحوة تميل للبرودة ليلاً مع تشكل السحب المنخفضة اثناء النهار، والرياح معتدلة السرعة الى نشطه احيانا مثيرة الاتربة والرمال .
ونبه الأرصاد المزارعين بأخذ الاحتياطات اللازمة لحماية محاصيلهم الزراعية وكذا النحالين ورعاة الماشية.
كما حذر الصيادين ومرتادي البحر في جنوب البحر الأحمر ومدخل باب المندب وغرب خليج عدن. من إضطراب البحر وإرتفاع الموج.
المصدر: يمن مونيتور
كلمات دلالية: الأحوال الجوية الأرصاد الطقس اليمن
إقرأ أيضاً:
مسؤول ألماني كبير: الانقسام بين شرق وغرب البلاد أكبر من فترة الحرب الباردة
قال مسؤول ألماني كبير، إن الانقسام بين شرق وغرب ألمانيا، بات بارزا بصورة أكبر مما كان عليه الحال خلال فترة الحرب الباردة وقبل توحيد شطري البلاد.
وأوضح رئيس مجلس شؤون الدستور والسيادة الألماني راليف نيميير، أن الأزمة الأوكرانية وحركة المهاجرين، أبرزت الانقسام بين جهتي البلاد.
وأضاف نيميير في حديث لوكالة "نوفوستي" الروسية، "اليوم، بعد 34 عاما من الوحدة نرى أن البلاد مقسمة كما لم تكن من قبل، حيث يشعر سكان شرق ألمانيا بأنهم مواطنون من الدرجة الثانية، في التسعينيات فقد أغلبية المواطنين وظائفهم، بينما تلقت شركات ألمانيا الغربية إعانات حكومية، اشترت الأراضي والصناعات وأاقالت العمال وأغلقت المصانع والشركات، ومن ثم أخذت الاموال وعادت إلى الغرب، واستقرت الأوضاع حوالي 20 عاما ولم يكن الفارق محسوسا بنفس القدر".
وأشار إلى التوتر بين ألمانيا الشرقية والغربية بدأ بالظهور بين عامي 2014-2015، وربط هذا الأمر بمشكلة الهجرة، عندما وصل إلى البلاد أكثر من مليون مهاجر.
كما ظهرت قضية القرم حيث لم يتقبل سكان الجزء الشرقي من ألمانيا التصريحات المستعجلة حول "خطأ" روسيا وضرورة معاقبتها في هذا الصدد، وفقا لما أضافه.
ووفقا له ظهرت أيضا قضية ما أطلق عليه جمهورية القرم الروسية، حيث لم يتقبل سكان الجزء الشرقي من ألمانيا التصريحات المستعجلة حول "خطأ" روسيا وضرورة معاقبتها.
ولفت إلى أن أولى التناقضات ظهرت في الانتخابات المحلية بين حزب "البديل من أجل ألمانيا" وحزب سارة (فاغنكنخت)، حيث شعر سكان شرق ألمانيا بأنهم ما زالوا محرومين من الكثير، والآن وسائل الإعلام الغربية تصفهم بأنهم أغبياء لأنهم لا يكرهون الرئيس الروسي فلاديمير بوتين".