تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أحيا النادي المصري البورسعيدي، الذكرى الـ24 لوفاة حارس مرمى الفريق في الأربعينيات، الإيطالي إيتوري موسكاتيلي.

ونشر النادي البورسعيدي عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الإجتماعي "فيس بوك"،  منشور عن حرس مرماه الإيطالي قائلا" تمر الذكرى السنوية الرابعة والعشرون لرحيل حارس المصري الأسطوري، الإيطالي الأصل والمصري المولد والهوى ايتوري موسكاتيلي، والذي رحل عن عالمنا في مثل هذا اليوم من العام 2000 عن عمر يناهز نحو 84 عامًا.

ويعد حارس المرمى الإيطالي، ايتوري_موسكاتيلي  (12 أبريل 1916 - 13 نوفمبر 2000 ) من أهم حراس المرمي ومثل المصري لسنوات في الأربعينيات، قبل أن يلعب دوراً بطولياً إبان العدوان الثلاثي على بورسعيد عندما نقل بعدسته الخاصة كافة جرائم العدوان.

466353308_1166807365448254_8093729540201738014_n

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: النادي المصري البورسعيدي النادي المصري

إقرأ أيضاً:

الوريكات يعلن استقالته من إدارة النادي الفيصلي

#سواليف

أعلن نائب رئيس #النادي_الفيصلي #أحمد_وريكات استقالته من الهيئة الإدارية للنادي، مشيرًا إلى أن القرار جاء رغم رغبته في الاستمرار لكنه اتخذه أملاً في إحداث انتفاضة بين المحبين للالتفاف حول النادي بعيدًا عن الصراعات والمصالح.

وأكد وريكات في بيان استقالته، أنه قدم كل ما بوسعه خلال الفترة الماضية من جهد ومال وعمل لدعم النادي الفيصلي، مشددًا على أنه اجتهد مع زملائه في الإدارة لمواجهة الصعوبات المالية والإدارية، وأصاب في جوانب وأخطأ في أخرى، لكنه لم يكن ينتظر الشكر أو التقدير، بل كان يأمل فقط في حسن النوايا وعدم التشكيك في المواقف.

وأضاف أنه خلال الأيام الماضية بذل جهدًا كبيرًا لرأب الصدع داخل النادي، وكان من أوائل المتوافقين على المبادرات التي أطلقها المحبين، حتى أنه طرح عدم وجوده ضمن الإدارة المتوافقة، لكنه فوجئ بمحاولات اجهاض هذه الجهود واتهامات باطلة، ما دفعه لتقديم استقالته.

مقالات ذات صلة الاحتلال يوافق على هدنة برمضان وعيد الفصح مقابل إطلاق سراح نصف الأسرى 2025/03/02

ورغم قراره بالاستقالة، أكد وريكات أنه سيبقى داعمًا للفيصلي سواء استمرت الإدارة الحالية أو تم تعيين لجنة مؤقتة، معربًا عن شكره لجمهور الفيصلي العظيم، ومؤكدًا أن النادي سيبقى وطنًا لكل عاشق حر.

وتاليا نص استقالة الوريكات:

بسم الله الرحمن الرحيم
و الصلاة و السلام على سيد الخلق سيدنا محمد عليه افضل الصلاة و اتم التسليم
اما بعد ..

بداية أزجي التحية لكل فرد قدم للفيصلي عبر تاريخه العريق هذا الصرح الوطني الكبير ، ولأن الفروع مردها الأصول إمتدت رحلة العطاء بلا حدود واقسمت الرجال والأجيال بان لا تسقط لهذا الحمى راية فكانت التضحيات تثمر إنجازات قل مثيلها في الساحة الرياضية والشبابية ليكون الفيصلي نادي الوطن ومصدر فخر لأمة بادلته الوفاء بالوفاء.

اخواني الاعزاء جميعاً
وتشرفت خلال الفترة الماضية بالعمل إلى جانب زملائي ضمن الهيئة الإدارية بعد أن نلت ثقة الأعزاء من أعضاء الهيئة العامة وقدمت على مدار هذه الفترة ما استطعت تقديمه من جهد و مال و عمل للفيصلي بيت الأردنيين لكي نرد الجزء اليسير من الجميل لهذا الصرح الكبير محاولا بالتعاون مع المحبين التغلب على ما كان يواجه الفيصلي من صعوبات مالية وإدارية و أجتهدت مع زملائي فأصبنا في جانب و اخطأنا في جانب و مررنا بالكثير من الصعوبات و تحملنا ما لا يستطيع الآخرين تحمله و لم ننتظر الشكر و التقدير لان هذا واجبنا اتجاه هذا الصرح العظيم و لكن اقل القليل كنا ننتظر ان ينظر لنا الاخرين بحسن نوايانا لا اكثر دون تشكيك او تجيير لمواقفنا او محاربة شخصية هذا ما لمسته من البعض و هم القلّة و لا يمثلون جمهور الفيصلي الكبير على امتداد الوطن .

خلال الأيام القليلة الماضية اجتهدت بكل ما أوتيت من قوة و بذلنا جهداً كبيراً لرأب الصدع وكنت اول المتوافقين لمبادرة اطلقها المحبين للنادي و توافقت مع اخواني على كل شروط المبادرة و حتى وصل الأمر بأني طرحت ان لا اكون ضمن الادارة المتوافق عليها و أبقى داعم و مساند لهذا التوافق ولكن أبى البعض إلا ان يجهضوا ذلك و لم يقفوا عند ذلك بل كالوا التهم و صدروا للجمهور مشهد مسيء مبني على اغتيال الشخصية ولكن جمهورنا واعي ومثقف ولكن ورغم ذلك سنبقى داعمين لاي توافق من شأنه أن يخدم الفيصلي و اسعدني سابقاً أن سعيت بموضوع التوافق و لم يقلل ذلك من قدري أن زرت كل الأطراف و طرحت عليهم ما يمليه علي ضميري و واجبي اتجاه الفيصلي حتى نوحد الصف الفيصلاوي .

اخواني الاعزاء
أتقدم اليوم بإستقالتي من ادارة النادي الفيصلي و هو قرار لم يكن ضمن خياراتي اطلاقاً و لم اكن أتمناه يوماً و دائماً كنت اردد دوماً اني لم آتي للفيصلي حتى أستقيل فأنا قدمت للفيصلي من وقتي و جهدي و مالي و صحتي و انا راضي تمام الرضا عما قدمته ولكن المشهد المظلم الحالي يجبرنا على ذلك لعل هذه الاستقالة تكون سبباً لانتفاضة المحبين للالتفاف حول ناديهم و دعمه و الوقوف إلى جانبه و نبذ الصراعات و المصالح و كنت قادر على تقديم استقالتي في أوقات سابقة و لكني آثرت على نفسي و تحملت حباً لهذا الصرح العظيم، متمنيا لاخواني في ادارة النادي في حال استمرارهم التوفيق و النجاح و سأبقى داعماً دائماً كما كنت و ان تم تعين لجنة مؤقتة او تم التوافق عليها سأبقى كذلك داعماً كما كنت .

اخواني يقولون يد واحده لا تصفق ولكن في الفيصلي يد واحده او يدان او حتى ثلاث أيادي لا تصفق، فالفيصلي يجب ان يدار من خلال منظومة متكاملة، واخيراً شكراً لكل من دعمني و ساندني و شكراً لم يدعمني و شكراً لكل من انتقدني و سامح الله لكل من نطق فينا بما ليس فينا .

وشكراً بحجم السماء لجمهور الفيصلي العظيم و لن يسقط نادي يملك هذا الجمهور ..

وسيبقى الفيصلي وطناً لكل عاشق حر ..

رمضان كريم .. دمتم بخير..

مقالات مشابهة

  • ماجد المصري: اتمرنت في النادي الأهلي.. وكان لدي رغبة أن أكون واحدا من أبطال الرياضة المصرية
  • المصري البورسعيدي ضد مودرن سبورت في مواجهة غير متكافئة بالدوري
  • عمرو السولية يوجه رسالة لحارس مرمى الأهلي
  • وفاة نجم المسرح المصري الفنان مصطفى طه
  • المصري البورسعيدي يختتم استعداداته لمواجهة مودرن سبورت
  • ادعوله بالرحمة.. ماجد المصري يعلن وفاة خاله
  • امارة كرنقو انقلو تحتفل بانتصارات القوات المسلحة و الذكرى الخامسة لتأسيس
  • الوريكات يعلن استقالته من إدارة النادي الفيصلي
  • وفاة لاعب يوفنتوس الإيطالي السابق عن عمر يناهز 32 عاماً
  • في الذكرى السادسة للحراك الشعبي.. أية جزائر جديدة؟