وكيل «تعليم الشرقية»: بناء وتوسيع 194 مدرسة مجهزة بأحدث الوسائل
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
قال محمد رمضان، وكيل وزارة التربية والتعليم بمحافظة الشرقية، إن هناك تغيرات كبيرة شهدها العام الدراسي الحالي بدءاً من حل (مشكلة كثافة الطلاب، سد العجز، استثمار الموارد المتاحة»، مشيرا إلى أن إجمالي بناء وتوسيع المدارس في المحافظة بلغ 194 مدرسة مجهزة بأحدث الوسائل، كذلك الاهتمام بالثانوية العامة وأعمال السنة والامتحانات والتقييمات.
وأشار في بيان، إلى رؤية الوزارة في أعمال الامتحانات وأهمية تطوير المناهج الدراسية وتحديث شكل ومحتوى الكتاب المدرسي، إضافة إلى استخدام التكنولوجيا في الدارسة، كذلك التوسع في إنشاء المدارس الصناعية ومدارس اللغات أدى إلى الارتقاء بالأداء التعليمي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشرقية التربية والتعليم مدارس إعلام الزقازيق
إقرأ أيضاً:
وزارة التربية والتعليم تواصل ترميم المدارس المدمرة و26 منها قيد الإنجاز في ريف دمشق
ريف دمشق-سانا
تواصل وزارة التربية والتعليم جهودها لترميم المدارس المدمرة جراء قصف النظام البائد، حرصاً منها على توفير بيئة تعليمية آمنة وصحية للطلاب، وإعادة تأهيل النظام التعليمي في سوريا.
كاميرا سانا زارت مدارس سقبا للبنات ودوما للبنين في ريف دمشق، والتي تشرف الوزارة على ترميمها بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي(UNDP) ومؤسسة “وفاق” الإنسانية، والتقت القائمين والمشرفين على مشاريع الترميم، حيث أكد مدير الأبنية المدرسية المهندس محمد الحنون أن عدد المدارس التي يتم ترميمها في ريف دمشق يبلغ 26 مدرسة من إجمالي 207 مدارس خارجة عن الخدمة بالمحافظة.
وأوضح الحنون أن الوزارة عملت على تقييم احتياجات 1411 مدرسة، حيث بدأت بترميم 260 مدرسة في مختلف المحافظات.
من جانبها، أوضحت مشرفة الترميم في مدرسة سقبا للبنات، المهندسة غفران حمود، أنه تم تسليم المدرسة للجهة المنظمة لبدء الأعمال، حيث يجري تنفيذ إزالة الأنقاض من ساحة المدرسة وتدعيم العناصر الإنشائية وأسقف الصفوف، إضافة إلى ترميم سور المدرسة، وتنفيذ الطينة الداخلية والخارجية، وطلاء الجدران، وتصميم الحديد الحامي، وتمديد الكهرباء للمبنى.
وفي ذات السياق، أشار مشرف الترميم في مدرسة دوما للبنين أكرم خيتي إلى أن أحد الأبنية منهار بشكل كامل، نتيجة قصف النظام البائد، ما ترك المدرسة في حالة دمار شديدة وغير قابلة للاستخدام، حيث عملت الفرق المعنية على ترحيل الركام من ساحة المدرسة، ومن ثم هدم الجدران الآيلة للسقوط، لإعادة بناء البنية التحتية وتهيئة المدرسة مجدداً.