السر في الصحة.. أحمد حسام ميدو يكشف سبب عودته للملاعب بعد 12 عاما من الاعتزال
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
أعلن أحمد حسام ميدو، نجم نادي الزمالك السابق، عن سبب رغبته في العودة إلى الملاعب بعد 12 عامًا من اعتزاله كرة القدم.
السر في الصحة.. أحمد حسام ميدو يكشف سبب عودته للملاعب بعد 12 عاما من الاعتزالوعبّر ميدو في منشور عبر حسابه الرسمي على منصة «إكس» عن أهمية الصحة في حياة الإنسان، قائلًا: "الصحة هي أهم شيء، فهي التي تمنحك الطاقة لتحقيق النجاح، ويعود تأثيرها الإيجابي عليك وعلى كل من حولك".
وأضاف: "رسالتي للجميع من خلال رحلتي للعودة إلى الملاعب هي أن الشخص يستطيع تحقيق أي شيء يطمح إليه ما دام حدد هدفه وعمل عليه، حتى لو كان معتزلًا منذ سنوات طويلة، كما هو الحال بالنسبة لي بعد 12 عامًا من الاعتزال."
يُذكر أن ميدو كان قد كشف سابقًا في تصريحات لبرنامج «ملعب أون تايم» على قناة «أون تايم سبورتس» عن اقتراب موعد عودته، مشيرًا إلى أنه سيعقد مؤتمرًا صحفيًا خلال شهر نوفمبر الجاري للإعلان عن النادي الذي سيلعب له.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
تعرق مفرط وتناول الطعام بكثرة.. حسام موافي يكشف أعراض الإصابة بالغدة الدرقية
كشف الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، أعراض الإصابة باضطرابات الغدة الدرقية.
وقال حسام موافي في برنامجه “ ربي زدني علما ” المذاع على قناة “ صدى البلد”، :" عملية التمثيل الغذائي تشمل ثلاث مراحل رئيسية، وهي تناول الطعام، ثم الامتصاص، ثم الحرق، لافتًا إلى أن أي اضطراب في هذه العملية قد يكون مرتبطًا بمشاكل صحية أخرى، مثل مرض السكري من النوع الأول، حيث تتشابه بعض أعراضه مع اضطرابات الغدة الدرقية".
وتابع حسام موافي:" من العلامات البارزة التي قد تشير إلى وجود مشكلات في الغدة الدرقية التعرق المفرط وتناول الطعام بكثرة دون زيادة في الوزن، مشددًا على أهمية مراجعة الطبيب المختص لإجراء الفحوصات الطبية اللازمة.
وأكد أن من بين الأعراض الشائعة لمرض السكري فقدان الوزن غير المبرر، الشعور الدائم بالعطش، والتعرق المفرط، وهو ما يستدعي استشارة الطبيب لإجراء الفحوصات الطبية اللازمة والتأكد من التشخيص.
وفي سياق آخر ، قال الدكتور حسام موافي، إن من أكبر نعم الله على الإنسان أنه أخفى عنه موعد الموت، والمكان الذي يتوفى فيه.
وأضاف حسام موافي، خلال برنامج “رب زدني علمًا” المذاع عبر قناة “صدى البلد”، لو علم كل إنسان موعد وفاته؛ لما اجتهد في عمله في الدنيا، ولشهدنا الجميع يتعبدون لله عند اقتراب لحظة رحيلهم.
أشار حسام موافي إلى أن الموت يأتي بشكل مفاجئ، ولا أحد يستطيع التنبؤ بموعده، فبعض الأشخاص يموتون بصورة طبيعية، بينما آخرون قد يتعرضون لحوادث مثل حوادث الطرق أو السقوط من أماكن مرتفعة.
وأضاف موافي أن هناك حالات تعاني من موت جذع المخ وتظل في العناية المركزة، لكن لا يمكن دفنها؛ لأن القانون يمنع ذلك.