بلينكن: نعمل على اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة والإفراج عن رهائن
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
دعا وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، اليوم الأربعاء 13 نوفمبر 2024، إسرائيل، إلى الموافقة على هدنة إنسانية "فعلية وطويلة الأمد" في قطاع غزة .
وقال بلينكن في تصريح صحفي من مقرّ حلف شمال الأطلسي في بروكسل "ثمة حاجة لتنفيذ هدنة فعلية وطويلة الأمد في أجزاء كبيرة من غزة".
إقرأ أيضاً: بالفيديو: سرايا القدس تنشر الرسالة الأولى لأحد أسرى إسرائيل لديها
وزعم قائلاً "إننا نعمل على التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار والإفراج عن الرهائن ولكن حماس لا تريد ذلك".
وقال "حماس لم ترفض فقط إطلاق سراح الرهائن بل رفضت عرضا للخروج الآمن من قطاع غزة".
إقرأ أيضاً: تفاصيل جديدة - ديوان نتنياهو تلقى معلومات مقلقة من غزة قبل الهجوم بساعات
واعتبر في الوقت نفسه، أنّ "إسرائيل اتخذت إجراءات في مواجهة الوضع الإنساني الكارثي في غزة".
وأضاف "التحديات ضخمة في هذا الإطار، ولكننا نرى حلولا فعلية أيضا"، مشيرا إلى هدن إنسانية رافقت حملة التلقيح ضد شلل الأطفال في غزة. واعتبر أن نجاح الحملة مردّه إلى حصول "هدن تكرّرت على مدى أيام، لا فقط على مدى ساعات".
إقرأ أيضاً: ما يُعلن عنه لا يعكس الواقع - هآرتس تكشف: هذا ما يجري في شمال قطاع غزة
وقال بلينكن إن "تطبيق الإجراءات بشكل كامل ومطوّل أساسي ليكون لها مفعول".
وادعى الجيش الإسرائيلي الثلاثاء فتح معبر جديد لدخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، قبل نهاية مهلة حددتها الإدارة الاميركية لتل أبيب لزيادة المساعدات للفلسطينيين، تحت طائلة اتخاذ قرارات بوقف تسليمها أسلحة.
وما زالت منظمات إنسانية تعتبر هذا الإجراء غير كاف للتعامل مع الأزمة الإنسانية الكارثية في قطاع غزة.
المصدر : وكالة سواالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
إسرائيل: نرغب في اتفاق بشأن إطلاق سراح الرهائن لتمديد وقف إطلاق النار
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر، اليوم الثلاثاء، إن إسرائيل مستعدة لمواصلة المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، لكنها تحتاج إلى اتفاق بشأن إطلاق سراح الرهائن المحتجزين لدى حماس لتمديد الإطار.
واتهم ساعر حركة حماس باستخدام المساعدات لمواصلة القتال ضد إسرائيل، قائلاً إن هذا لا يمكن أن يستمر.
وأضاف أن "المساعدات الإنسانية أصبحت المصدر الأول للدخل بالنسبة لحماس في غزة، وتستخدم هذه الأموال في تمويل الإرهاب واستعادة قدراتها وتجنيد المزيد من الشباب الإرهابيين في صفوف منظمتها".