الثورة نت:
2025-01-22@01:23:02 GMT

فعالية وتكريم أسر الشهداء في مدرسة الزهراء بحجة

تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT

فعالية وتكريم أسر الشهداء في مدرسة الزهراء بحجة

الثورة نت|

نظمت مدرسة فاطمة الزهراء بمركز محافظة حجة اليوم فعالية وتكريم أسر الشهداء بمناسبة الذكرى السنوية للشهيد.

وفي الفعالية بحضور وكيل المحافظة محمد القاضي.. أشار وكيل المحافظة لشؤون مديريات المدينة أحمد الأخفش إلى عظمة الشهادة والشهداء الذين أعادوا لليمن عزته وكرامته وحريته.

ولفت إلى ان الأرواح والدماء التي سقطت في سبيل الله هي التي ارتقت وأثمرت عزا وكرامة في سبيل الله واقامة القسط بين الناس ومواجهة الجبابرة وقوى الاستكبار وطغاة العصر الذين يرتكبون ابشع الجرائم ضد الإنسانية في اليمن وغزة ولبنان.

وأشار إلى أن المخرج الوحيد هو التمسك بتوجيهات وأوامر الله بالجهاد في سبيله والدفاع عن الدين والأرض والعرض.. معتبرا ذكرى الشهيد محطة لأخذ الدروس والعبر من تضحيات الشهداء التي تمثل جسرا للعبور الى الحرية والوفاء لهم والسير على دربهم.

وفي الفعالية التي حضرها رئيس فرع هيئة رفع المظالم ومدير الإحصاء وعدد من الكوادر التربوية أشار عضو هيئة العلماء والمتعلمين عبدالعزيز الورفي، إلى أهمية إحياء الذكرى السنوية للشهيد لاستلهام الدروس والعبر واستذكار بطولات الشهداء في ميادين الصمود.

وأشار إلى المجازر التي يرتكبها الكيان الصهيوني في اليمن وغزة ولبنان وتضحيات الشهداء والقادة العظماء بأرواحهم في سبيل الله وأهمية السير على دربهم والاهتمام بأسرهم ومساندة جهود هيئة رعاية أسر الشهداء في هذا الجانب.

تخلل الفعالية التي حضرها رئيس وأعضاء مجلس الآباء.. تكريم أسر وأبناء الشهداء وفقرات متنوعة لطالبات المدرسة جسدت عظمة الشهادة في سبيل الله وقصيدة شعرية.

 

 

 

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: الذكرى السنوية للشهيد فی سبیل الله

إقرأ أيضاً:

أوجه الشبه والاختلاف بين غزة ولبنان في نظر إسرائيل

اعتبرت صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية، أن وقف إطلاق النار في الشمال مع تنظيم "حزب الله" اللبناني، وفي الجنوب مع حركة حماس، ينطوي على تحد واحد، يتمثل في إبعاد المسلحين عن حدود إسرائيل، لكن ثمة اختلاف يتعلق بصاحب السيطرة في اليوم التالي.

 وقالت"جيروزاليم بوست"، أنه كما ستفعل إسرائيل مع حزب الله وتمنعه من إعادة التمركز وتعزيز نفسه على طول الحدود الشمالية، فإنها لن تسمح لحماس بإعادة بناء قدراتها، التي وصفتها بالقاتلة، على طول الحدود في الجنوب الإسرائيلي. 

المظاهر العسكرية لحماس في غزة تشكل تحدياً لإسرائيلhttps://t.co/qfN2QVkvQw pic.twitter.com/0qw2NsLvN2

— 24.ae (@20fourMedia) January 21, 2025   وقف إطلاق النار في غزة ولبنان

وأشارت إلى أنه من المقرر أن ينتهي وقف إطلاق النار في لبنان، الذي بدأ في السابع والعشرين من نوفمبر (تشرين الثاني)، في السادس والعشرين من يناير (كانون الثاني)، وسوف يدخل  مرحلة حرجة في غضون أسبوعين، عندما تبدأ المفاوضات بشأن المرحلة الثانية، وهي العملية التي تهدف إلى تأمين إطلاق سراح جميع الرهائن المتبقين، والانسحاب الإسرائيلي الكامل من قطاع غزة.

وتقول إن الافتراض السائد بشأن لبنان، هو أن وقف إطلاق النار سوف يتم تمديده لمدة شهر آخر على الأقل للسماح بتنفيذ شروطه، التي تتمثل في تحرك مقاتلي حزب الله نحو شمال نهر الليطاني، وانسحاب قوات الجيش الإسرائيلي جنوب الخط الأزرق، ونشر الجيش اللبناني في جنوب لبنان للسيطرة على مواقع حزب الله وتفكيك البنية التحتية المُحصنة هناك.

وأضافت، أن المنطق وراء هذا الترتيب واضح، فلم يعد بوسع إسرائيل أن تتسامح مع تنظيم مسلح مُلتزم علناً بتدميرها، كما يتواجد مباشرة على حدودها، مشيرة إلى أن تفكيك قدرات حزب الله يُنظر له باعتباره خطوة ضرورية لمنع التهديدات المستقبلية.

ما ينطبق على لبنان ينطبق على غزة

وتقول الصحيفة، إن إسرائيل لن تسمح لحزب الله بإلعودة إلى طول الحدود الشمالية، فإنها لن تسمح لحماس بإعادة بناء قدراتها القاتلة على طول الحدود في الجنوب الإسرائيلي، ولكن كل من شاهد إطلاق سراح الرهائن الثلاث يوم الأحد شهد حقيقة مؤلمة للإسرائيليين، وهي أن حماس لا تزال تشكل حضوراً كبيراً في قطاع غزة، حيث شوهد عناصرها وهم يرتدون أقنعة الوجه والنظارات الشمسية الداكنة وعصابات الرأس الخضراء والزي العسكري، وينتقلون في الشوارع بشاحنات صغيرة بيضاء. 

اليوم التالي في غزة.. جثث في كل مكان وفظائع مرعبةhttps://t.co/Zj9l5sgodQ pic.twitter.com/8NOJjgL2Km

— 24.ae (@20fourMedia) January 21, 2025  نزع السلاح والإبعاد عن الحدود

وذكرت الصحيفة أن حماس لا تزال موجودة، ولكن الشروط التي ستطرحها إسرائيل لوقف إطلاق النار الدائم سوف تعكس نفس المبادئ التي تطبقها في لبنان، وهي نزع السلاح من التنظيمات، وإبعادها عن الحدود الإسرائيلية، مستطردة: "كما أن إسرائيل لا تهدف إلى القضاء على كل مسلح من حزب الله في لبنان، فإنها لن تتمكن أيضاً من قتل كل مسلح من حماس في غزة، والهدف من وقف إطلاق النار في لبنان هو تفكيك البنية الأساسية لحزب الله ومنعه من إعادة تسليح نفسه على نطاق واسع، وهذا ـ إلى جانب إبعاد حماس عن السلطة ـ سوف يكون الهدف من وقف إطلاق النار الدائم في غزة".

أوجه الاختلاف بين غزة ولبنان

أما عن وجه الاختلاف بين لبنان وغزة، فتقول الصحيفة، إن هناك في لبنان حكومة تطمح إلى استعادة السيادة، وهذه الحكومة لديها جيش يدعمه الغرب، وإذا أرادت، لديها القدرة على استعادة السيطرة على جنوب لبنان من حزب الله، ولكن في غزة لا وجود لحكومة من هذا القبيل، وهنا يكمن التحدي، لأنه بعد 15 شهراً من القتال، لن تتخلى حماس عن السلطة طواعية، فقد أبدت حماس استعدادها لتقاسم الحكم مع السلطة الفلسطينية، وهو السيناريو الذي لم تؤيده إسرائيل، لأنها لا تثق في السلطة الفلسطينية.

واعتبرت الصحيفة أن وقف إطلاق النار يقدم فرصة، ولكن لا يقدم أي ضمانات، والتحدي الذي يواجه إسرائيل الآن واضح، وهو منع غزة من العودة مرة أخرى إلى أرض خصبة للمسلحين، ويعتمد ذلك أيضاً على العزم الدولي، وعلى ما إذا كانت الدول المانحة سوف تربط المساعدات بنزع سلاح حماس أم لا، مؤكدة أنه إذا لم يحدث ذلك، فإن الهدوء الذي سيحدث قصير الأجل، وسوف تضطر إسرائيل إلى التحرك مرة أخرى. 

مقالات مشابهة

  • الضالع.. فعالية خطابية في مدرسة شهيد القرآن في دمت بذكرى سنوية الشهيد القائد
  • أوجه الشبه والاختلاف بين غزة ولبنان في نظر إسرائيل
  • قبائل قارة بحجة تعلن النكف القبلي استعداداً لمواجهة العدو
  • إخلاء سبيل 3 طلاب في واقعة مدرسة التجمع.. وزيارة مفاجئة لوزير التعليم
  • إخلاء سبيل طالبات واقعة مدرسة التجمع.. وإحالة القضية للمحاكمة خلال ساعات
  • إخلاء سبيل 3 فتيات لتعديهن على طالبة داخل مدرسة شهيرة بالتجمع الخامس
  • بعد إخلاء سبيل الفتيات.. القصة الكاملة لخناقة طالبة التجمع| ماذا حدث؟
  • إخلاء سبيل 3 فتيات بتهمة التعدي على الطالبة كرما أحمد داخل مدرسة بالتجمع
  • عاجل| في واقعة خناقة «مدرسة التجمع».. النيابة تخلي سبيل الطالبات الثلاث
  • إخلاء سبيل 3 فتيات بتهمة التعدى على الطالبة كرمه داخل مدرسة بالتجمع