فريق الإعلام الحكومي يعلن عدد المدارس المشمولة بمبادرة "مدرستي أجمل" وكلفها
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - بغداد
أعلن فريق الإعلام الحكومي، الأربعاء، عدد المدارس المشمولة بمبادرة "مدرستي أجمل" وكلفها، فيما أشار الى أن مبادرة "مدرستي أجمل" وفرت آلاف فرص العمل.
وقال نائب رئيس الفريق رئيس مبادرة "مدرستي أجمل" عدنان العربي، خلال احتفالية الذكرى السنوية لمبادرة "مدرستي أجمل"، وتابعتها "الاقتصاد نيوز"، "كانت فكرة المبادرة تحدياً، في سرعة الإنجاز وقلة التكاليف، بل أكثر من ذلك، إذ إنَّ المبادرة وفرت فرص العمل لآلاف الأفراد، وشغلت الأيدي العاملة من النساء والرجال ونجحنا حتى الآن في هذا التحدي بفضل الله سبحانه، وإسناد من رئيس الوزراء محمد شياع السوداني".
وأضاف أن "المنجز الذي تحقق حتى الآن بمبادرة (مدرستي أجمل)، على وفق الآتي:
عدد المدارس الوجبة الأولى + الثانية المشمولة ضمن المبادرة 421 مدرسة
كلفة تلك المدارس هي 2.294.000.000 دينار
عدد الفرق العاملة 126 فرقة
عدد الأشخاص العاملين ضمن الفرق 2011 شخصاً
وبين أن "فريق التواصل الحكومي كان قد أطلق عدداً من الحملات والمبادرات بتوجيه من رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، وهي:
1 - بين أهلنا.
2 - مدرستي أجمل.
3 - العراق هويتي.
4 - مدارس الفرح.
5 - الدفع الإلكتروني للطلبة.
6 - الدفع الإلكتروني للصيدليات والمذاخر.
7- حملات التشجير.
8 - تعرف على العراق.
ولفت إلى أنه "انطلقت بالتوازي مع مبادرة "مدرستي أجمل" مبادرة (مدارس الفرح النموذجية)، إذ يمكن في هذه المدارس تسجيل الطلبة اليتامى اعتزازاً بهم وخدمةً إليهم، فإنَّ منزلتهم في القرآن الكريم هي المنزلة العظمى"، داعياً جميع الخيرين إلى "مد يد العون إلى مبادرة (مدرستي أجمل)، لكثرة عدد المدارس الموجودة في العراق".
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار مدرستی أجمل عدد المدارس
إقرأ أيضاً:
عوض بكاب: مبادرة "رد الجميل" خطوة جديدة نحو التنمية المستدامة في السودان
في خطوة تعكس روح الامتنان والتقدير، أعلن الناشط المجتمعي عوض حسين بكاب عن تحول مبادرة "شكراً مصر" إلى برنامج مجتمعي جديد يحمل اسم "رد الجميل لمصر وشعبها".
«عوض بكاب».. مهندس الدبلوماسية الشعبية فى السودان: «شكرًا مصر» "عوض بكاب".. مهندس الدبلوماسية الشعبية الناعمة "شكرًا مصر" بالسودانوأكد بكاب أن هذه المبادرة تهدف إلى خلق منصة للتعاون الإيجابي بين الشعبين المصري والسوداني وتعزيز القيم المشتركة التي تجمع بين البلدين.
وأشار بكاب إلى أن "هذه المبادرة ليست مجرد تعبير عن شكرنا، بل هي رسالة محبة وتعاون مستدام مع مصر التي وقفت دائماً بجانب السودان وشعبه".
كما أوضح أن المبادرة نجحت، بفضل تعاون السلطات السودانية، في إطلاق اسم مصر على أحد أهم شوارع مدينة بورتسودان، حيث أبدع مجموعة من الفنانين والمبدعين المصريين في تقديم أعمال فنية مستوحاة من الثقافة السودانية، إلى جانب حملات إعلامية تجسد شكر مصر عبر اللوحات الإعلانية في الشوارع.
في إطار العلاقات التاريخية والأخوية بين السودان ومصر، تتوجه مبادرة "رد الجميل" بنداء إلى السلطات السودانية لمنح الشركات المصرية الأولوية في مشاريع إعادة الإعمار، التي تستهدف المناطق المتضررة من الحرب.
ولفت بكاب إلى أن هذه الخطوة تأتي تقديراً للدور الداعم والمستمر لمصر خلال الأزمات التي مر بها السودان، ولتعزيز التعاون الاقتصادي بين البلدين. وستشمل الأولوية مجالات البنية التحتية، الإسكان، والصناعات الأساسية، مما يسهم في تسريع عملية التعافي والتنمية.
وأكد بكاب أن الشركات المصرية تمتلك خبرة واسعة في مجالات البناء والتشييد، مما يجعلها شريكاً استراتيجياً في هذه المرحلة الحرجة. وأوضح أنه سيعمل من خلال الدبلوماسية الشعبية والرسمية لتعزيز هذه المبادرة على الجانبين، مشيراً إلى أنها تمثل امتداداً للعلاقات المتميزة بين البلدين وتفتح آفاقاً جديدة للتعاون في المجالات الاقتصادية والتنموية.
يهدف بكاب من خلال هذه المبادرة إلى إعادة الحياة للمناطق المتضررة وتحقيق تنمية مستدامة تعود بالنفع على الشعب السوداني وتعزز العلاقات الثنائية مع مصر.