روسيا تفجر مفاجأة من العيار الثقيل وتؤكد بالتفاصيل: التحركات الأمريكية براً وبحراً تخضع لمراقبة دقيقة من صنعاء
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
روسيا تفجر مفاجأة من العيار الثقيل وتؤكد بالتفاصيل: التحركات الأمريكية براً وبحراً تخضع لمراقبة دقيقة من صنعاء|
الجديد برس|
كشفت وسائل إعلام روسية، الأربعاء، تفاصيل جديدة حول الهجوم اليمني الذي استهدف حاملة الطائرات الأمريكية “أبراهام لينكولن” وبوارج أخرى في البحر الأحمر، معتبرةً ذلك رسالة تحذير قوية من صنعاء لواشنطن.
وخصصت قناة “روسيا اليوم” مساحة واسعة لتغطية إعلان القوات اليمنية عن تفاصيل الهجوم، مشيرةً إلى أن هذه العملية تحمل رسالة واضحة للولايات المتحدة، مفادها أن كل التحركات الأمريكية براً وبحراً تخضع لمراقبة دقيقة، وستواجه بتصعيد أكبر في حال استمرار التدخلات.
وأوضحت القناة أن هذا الهجوم يدل على أن المصالح الأمريكية في المنطقة أصبحت تحت مرمى نيران الصواريخ اليمنية، مؤكدةً أن صنعاء مستعدة لمعركة طويلة الأمد ضد واشنطن وحلفائها، في إشارة إلى قدراتها المتزايدة على الوصول إلى أهداف بحرية أمريكية رغم الإجراءات المشددة والتمويه المتبع.
وذكّرت “روسيا اليوم” بالهجوم السابق الذي استهدف حاملة الطائرات “أيزنهاور”، والذي عزز الثقة بقدرة القوات اليمنية على تعقب وضرب الأهداف الأمريكية الحيوية في المنطقة، ما يعكس تطوراً لافتاً في قدراتها العسكرية رغم سنوات الحرب والحصار.
المصدر: الجديد برس
إقرأ أيضاً:
علماء يكشفون مفاجأة عن «أصل القمر»: نظرية الاصطدام بالأرض ليست دقيقة
كشف العلماء عن مفاجأة جديدة تتعلق بأصل القمر، حيث أظهرت دراسة أن النظرية القديمة التى كانت تفترض تكَّون القمر نتيجة لاصطدام كوكب أولي يُدعى «ثيا» بالأرض قد تكون غير دقيقة.
دراسة علمية تكشف أصل القمروتشير الدراسة الجديدة التي أجراها باحثون من جامعة بنسلفانيا الأمريكية، إلى احتمال استحواذ الأرض على القمر في أثناء مروره بقربها فيما يُعرف بـ«التقاط التبادل الثنائي»، وهو سيناريو يصف القمر كجزء من زوج من الأجسام الصخرية التي تدور حول بعضها البعض.
وأوضح البروفيسور دارين ويليامز، الباحث الرئيسي في الدراسة، أن هناك الآن احتمالين لتفسير نشأة القمر؛ إما الاصطدام الكوني أو التبادل الثنائي، حيث سُحب القمر إلى مدار الأرض بينما تم إطلاق الجسم الثاني في الفضاء.
القمر يتكون من تركيبة كيميائية متشابهةوفي الثمانينيات، أظهرت دراسات أجريت باستخدام عينات القمر التي جمعتها بعثات «أبولو» أن القمر يتكون من تركيبة كيميائية مشابهة للأرض، ما دعم نظرية الاصطدام حينها. ومع ذلك، لم تفسر النظرية بعض التفاصيل، مثل ميل مدار القمر ووجود نظائر كيميائية على القمر غير موجودة على الأرض.
وتشير النظرية الجديدة إلى أن زوج الأجسام الصخرية كان عليه أن يمر بالقرب من الأرض بسرعة محددة، ليتمكن القمر من الدخول في مدارها.