بوابة الفجر:
2025-03-25@23:02:38 GMT

حمير مذبوحة بالقليوبية ومصدر يكشف التفاصيل

تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT

تداول عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي فيس بوك صور صادمة لـ "حمير مذبوحة، والتي تسببت في حالة من الجدل والغضب، حيث تبين أن الصور المنتشرة لعدد كبير من الحمير المسلوخة، بمنطقة الخانكة بمحافظة القليوبية، وطالب رواد مواقع التواصل الاجتماعي، بالتصدي للواقعة، لعدم تداول تلك اللحوم بمحال الجزارة، خاصة أن الواقعة تكررت أكثر من مرة في محافظات عدة.

 

من جانبه كشف مصدر أمني، في تصريحات صحفية اليوم، أن الصور المتداولة على مواقع التواصل الاجتماعي لعدد من الحمير المذبوحة والمسلوخة وأخرى مقطعة، كانت داخل قطعة أرض بمدينة الخانكة بمحافظة القليوبية، ويتم فيها إدخال الحمير وذبحها، بالإضافة إلى السلخ والتقطيع.

وأوضح المصدر الأمني، أن قطعة الأرض لديها ترخيص لذبح الحمير والأحصنة لمزاولة ذلك النشاط.

وكشف المصدر الأمني مفاجأة من العيار الثقيل، أن تلك الحمير والأحصنة، يتم توريدها بعد الذبح والسلخ والتقطيع إلى السيرك القومي، وأشار المصدر، أن الحمير والأحصنة هى أطعمة للحيوانات المفترسة، مثل الأسود والنمور وما شابه ذلك من حيوانات داخل السيرك القومي.

وهاجم رواد مواقع التواصل، القائمين على تلك الأفعال المُشينة، التي تعرض صحة المواطنين للخطر، خاصة وأن ترويج مثل هذه اللحوم وبيعها للمستهلك يخلف أضرارًا عواقبها وخيمة على صحة الإنسان، والهدف هو تحقيق مكاسب مالية كبيرة، دون النظر إلى المخاطر التي قد تلحق بالمواطنين.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: حمير مذبوحة مدينة الخانكة مواقع التواصل الاجتماعي فيس بوك مواقع التواصل

إقرأ أيضاً:

إسرائيل تجهز خططاً لاحتلال غزة.. تقرير يكشف التفاصيل

أفادت صحيفة "فاينانشيال تايمز" البريطانية، في تقرير لها، أن الجيش الإسرائيلي يُعد خططاً لإعادة السيطرة على قطاع غزة في محاولة لهزيمة حركة حماس نهائياً، ما يمهد الطريق لاحتلال طويل الأمد للقطاع المحاصر.

ونقلت الصحيفة  البريطانية عن أشخاص وصفتهم بالمطلعين على الخطط، قولهم: إن "الاقتراح - الذي لم يوافق عليه مجلس الوزراء الأمني ​​الإسرائيلي بعد - صيغ من قبل رئيس أركان قوات الدفاع الإسرائيلية الجديد بدعم غير رسمي من وزراء اليمين المتطرف الذين طالبوا منذ فترة طويلة بتكتيكات أكثر قسوة لمحاربة الجماعة المسلحة".

وأوضح مسؤولان أن "الخطط أصبحت ممكنة بفضل عودة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، وهو ما حرر إسرائيل من إصرار إدارة بايدن على عدم إعادة احتلال غزة أو ضم الأراضي"، وفق التقرير.

وقال مسؤول إسرائيلي ثالث: "أرادت الإدارة السابقة أن ننهي الحرب. أما ترامب فيريد أن ننتصر فيها. وهناك مصلحة أمريكية عليا في هزيمة حماس أيضاً".

Israel readies plans for occupation of Gaza https://t.co/G0gzN2OlKf

— Financial Times (@FT) March 24, 2025 تفاصيل الخطة

وبحسب الخطة، فإن الجيش  الإسرائيلي سيستدعي عدة فرق قتالية لإعادة غزو غزة وإخضاعها، والسيطرة على مساحات واسعة من القطاع، وإجبار سكان القطاع البالغ عددهم 2.2 مليون نسمة على العيش في منطقة إنسانية صغيرة على طول ساحل البحر الأبيض المتوسط.

وصرح هؤلاء المسؤولون بأن الجيش الإسرائيلي سيتولى إدارة غزة، أي إعادة احتلال القطاع المضطرب بعد 20عاماً من انسحابه.

يذكر أن إسرائيل احتلت القطاع لما يقرب من 4 عقود حتى عام 2005، بعد أن استولت عليه في حرب 1967.

ووفقاً لتقرير الصحيفة، ستؤدي هذه الخطة إلى اقتلاع ملايين المدنيين الفلسطينيين وحشرهم في مساحة أصغر من الأرض القاحلة، يعتمدون فيها على المساعدات الغذائية للبقاء على قيد الحياة. كما أنها تُهدد بإشعال انتفاضة طويلة الأمد ضد القوات الإسرائيلية.

وقال أحد المطلعين على النقاشات: إن "إسرائيل قد تتولى توزيع جميع المساعدات الإنسانية، وقد قيّمت مؤخراً عدد السعرات الحرارية التي يحتاجها كل فلسطيني". 

وقال آخر إن "الجيش يدرس خيارات تشمل توزيع المساعدات مباشرةً، أو عبر متعاقدين من القطاع الخاص، لضمان عدم استفادة حماس".

وأضحت  الصحيفة، أن الجيش الإسرائيلي رفض طلبها للتعليق.

JUST IN ????

FT Report: The IDF’s plan reportedly calls for deploying multiple combat divisions to re-enter Gaza, crush Hamxs, seize control of large areas of the Strip, and push the enclave’s 2.2 million residents into a narrow coastal corridor. Israeli forces would then remain… pic.twitter.com/lTmpG2BhWJ

— Open Source Intel (@Osint613) March 24, 2025 تغيير إسرائيلي

وقالت "فاينانشيال تايمز" في تقريرها، إن  "خطط الغزو المتجدد، التي أوردتها صحيفة "هآرتس" لأول مرة، تمثل تغييراً في الطريقة التي تعاملت بها إسرائيل مع الحرب في ظل مسؤولي الأمن السابقين، بما في ذلك وزير الدفاع السابق يوآف غالانت، ورئيس الأركان المتقاعد هيرتسي هاليفي".

وأعلنت الأمم المتحدة، أمس الاثنين، أنها ستسحب ثلث موظفيها الدوليين من غزة بعد ثبوت إطلاق دبابة إسرائيلية قذيفة على مجمع للأمم المتحدة الأسبوع الماضي، ما أسفر عن مقتل عامل إغاثة أوروبي وإصابة 5 آخرين، وفقاً للمتحدث باسمها ستيفان دوجاريك.

وحتى الآن، كان النهج الإسرائيلي يركز على نوبات من القتال عالي الكثافة، وبعدها تقوم قواتها مراراً وتكراراً بشن غارات على مناطق مختلفة من القطاع للقضاء على فلول حماس، ثم تغادر.

وقال أحد كبار العسكريين الاحتياطيين، الذي طُلب منه الآن الاستعداد لعدة أشهر من العمليات القتالية التي تنطوي على "القتال والنصر والإدارة"، "إنه نوع مختلف تماماً من القتال"، وفق ما نقله التقرير.

وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو تعهد بتدمير حماس بعد الهجوم الذي شنته الحركة على إسرائيل في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023، والذي قال مسؤولون إسرائيليون إنه "أسفر عن مقتل 1200 شخص، واحتجاز نحو 250 شخصاً كرهائن".

وواصل الجيش الإسرائيلي تدمير جزء كبير من القطاع، مما أثار أزمة إنسانية وأسفر عن مقتل أكثر من 50 ألف فلسطيني.

وأشارت الصحيفة إلى أن استطلاعات الرأي أظهرت أن أغلبية الإسرائيليين يؤيدون التوصل إلى اتفاق لإنهاء الحرب وإطلاق سراح الرهائن التسعة والخمسين المتبقين في غزة  والذين يُعتقد أن أقل من نصفهم ما زالوا على قيد الحياة.

وأضافت، أن " الجيش الإسرائيلي عجز  عن القضاء على حركة حماس، مما أدى إلى إثارة الانتقادات الموجهة إلى رؤساء الأمن السابقين من جانب حلفاء نتانياهو".

ووفقاً لما نقلته الصحيفة، أوضح المسؤولون السياسيون والعسكريون الإسرائيليون،  أن "الهدف من الخطة هو السيطرة على القطاع وتدمير حماس ككيان عسكري وحكومي في القطاع مرة واحدة وإلى الأبد"، لكن خبراء أمنيين يقولون إنه "من غير الواضح ما إذا كان الجيش الإسرائيلي قادراً على تحقيق هذه الأهداف في غضون بضعة أشهر، نظراً لاستنزاف قواته والحاجة إلى نشر 4 فرق على الأقل من القوات المقاتلة".

وفي وقت سابق من هذا الشهر، قال وزير المالية اليميني المتطرف  بتسلئيل سموتريتش إن "على الجنود الإسرائيليين الاستعداد لمعركة طويلة لإنهاء المهمة"، وأضاف في تصريحات لهيئة البث الإسرائيلية: "غزة لن تكون نفس غزة التي عرفناها في العقود القليلة الماضية".

وفجر الثلاثاء الماضي، انتهكت إسرائيل اتفاق وقف إطلاق النار في غزة بشن غارات جوية على غزة أسفرت عن مقتل 400 فلسطيني، أغلبهم من النساء والأطفال، وفقاً للأرقام  الصادرة عن وزارة الصحة  الفلسطينية بغزة .

وزعم الجيش الإسرائيلي أنه استهدف شخصيات سياسية وعسكرية من حركة حماس، في غارة جوية على مجمع ناصر الطبي، الأحد الماضي، منهم إسماعيل برهوم، القيادي الكبير في المكتب السياسي للحركة.

فيديو.. إسرائيل تقصف مستشفى وتغتال قيادياً بارزاً في حماس - موقع 24اغتال الجيش الإسرائيلي، الأحد، قيادياً بارزاً في حركة حماس بعد غارة جوية أصابت مستشفى ناصر في خان يونس، جنوبي القطاع المدمر.

وفي ختام تقريرها، نقلت الصحيفة البريطانية، عن فيروز سيدهوا، وهو جراح أمريكي متطوع في مستشفى ناصر بغزة،  قوله إنه "نجا من الموت بأعجوبة لأنه تم استدعاؤه إلى وحدة العناية المركزة"، وأضاف "لقد دمر القصف الإسرائيلي جميع الأسرة وقسم الجراحة للرجال بالكامل"، مؤكداً أن "مستشفى ناصر  تعامل مع  عدد كبير من المصابين في القصف الإسرائيلي، أغلبهم كان من الأطفال".  

مقالات مشابهة

  • قضية سحوبات الكويت.. مصرية تفوز بـ 4 سيارات فاخرة بالنصب
  • سبب منع عرض كليب قلبي مال.. رامي عياش يكشف التفاصيل
  • إنتي مجنونه ولا إيه.. أزمة بين محمد رمضان وياسمين صبري ووالدها يتدخل
  • "المراهقة": كيف يتحول الشباب إلى التطرف عبر وسائل التواصل الاجتماعي
  • إسرائيل تجهز خططاً لاحتلال غزة.. تقرير يكشف التفاصيل
  • الوشق يواصل تصدر منصات التواصل الاجتماعي بعد هجومه على جيش الاحتلال
  • فيديو لسيدات يضربن الرجال في مهرجان بالهند يثير الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي
  • ضبط متهمين بتعاطي وتجارة المخدرات في نزلة باسوس بالقليوبية بعد فيديو متداول
  • ملك الأفورة لقبي على السوشيال ميديا.. أحمد عبدالعزيز يكشف أسراره لأول مرة
  • عدوان أمريكي جديد على عدة مواقع في اليمن.. طال هذه الأهداف