يورى مرقدي “توكسيك” أغنية حقيقة تعبر عن الواقع
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
قال الفنان يورى مرقدى، أن أغنيته الجديدة "توكسيك"، هى أغنية حقيقة تعبر عن الواقع وطبيعة العلاقات العاطفية فى المجتماعات العربية خلال الوقت الحالى، وتمثل كثيرًا من الأشخاص الذين عاشوا نفس التجربة، وأن الأغنية الهدف منها التحرر من تلك العلاقات السامة والصعبة لذلك قام بكتباتها وتلحنيها لأنه عاش ذات المواقف من خلال مواقف عديدة لأشخاص حوله.
"توكسيك" من كلمات وألحان وتوزيع يورى مرقدى، ولاقت ردود أفعال كبيرة منذ طرحها الأسبوع الماضي، وتأتي ضمن عدة أغنيات عاد بها من جديد للمنافسة فى سوق الغناء العربى، حيث طرح من قبل أغنيتي "شوجر دادي"، و"أنا عربي".
معلومات عن يوري مرقدي
ويعتبر يورى مرقدي واحدًا من أهم نجوم الغناء في العالم العربي وله نجاحات عديدة من قبل، خاصة مع أغنية "عربي أنا" والتي أطلقت شهرته نحو مصاف العالمية وظهرت للنور منذ 23 عامًا، ليقرر إحياء أمجادها من جديد ولكن بأغنية مختلفة تمامًا حتى وإن كانت متشابهة في الاسم، لكنه تحمل طابعًا فكريًا وموسيقيًا سيكون مفاجئًا للجمهور.
ليكرر يوري مرقدي أفكاره الجذابة من خلال "شوجر دادي" التي يقدم من خلالها أفكاره الجديدة والمختلفة فى عالم تصوير الكليبات في الوطن العريى.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنان يوري مرقدي شوجر دادى يورى مرقدي أغنية توكسيك
إقرأ أيضاً:
اللغة الصينية في الإمارات.. تعليم ذكي وشراكات ثقافية تعبر نحو المستقبل
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةشهدت منصة «أتعلم»، ضمن فعاليات معرض أبوظبي الدولي للكتاب 2025، صباح أمس الأول، حدثين مهمين، جسدا عمق التعاون الثقافي الإماراتي الصيني، عبر جلسة حوارية متميزة بعنوان «التعليم الذكي ودور النشر.. حالة ومستقبل تعليم اللغة الصينية في الإمارات»، تلتها منافسات الدورة الرابعة من مسابقة «الصين بعيون إماراتية» التي تحتفي بإبداع طلبة الدولة في تعلم اللغة الصينية.
وفي الندوة الحوارية، أدار الدكتور أحمد السعيد، الخبير في الشأن الصيني والرئيس التنفيذي لمجموعة بيت الحكمة للثقافة، جلسة شارك فيها هوا شيانغ رونغ، نائب رئيس مجلس إدارة مجموعة الصين للنشر والإعلام التعليمي، ويانغ هوا بينغ، مدير دار نشر تعليم الصينية، وإبراهيم محمد السلامة، رئيس قسم التنمية التجارية وتطوير الأعمال في مركز أبوظبي للغة العربية.
واستهل هوا شيانغ رونغ حديثه بالتأكيد على الصداقة العميقة بين الصين والعالم العربي الممتدة منذ طريق الحرير، مشيراً إلى التزام مجموعة الصين للنشر والإعلام التعليمي بتعزيز التبادلات الثقافية وخدمة الملايين من دارسي اللغة الصينية في أكثر من 80 دولة.
أما إبراهيم محمد السلامة، فتحدث عن جهود مركز أبوظبي للغة العربية في تعزيز التعاون الثقافي، خاصة عبر تأسيس مركز التعاون العربي الصيني للنشر والثقافة في عام 2024، بالتعاون مع المجموعة الصينية للإعلام الدولي، ليكون أول منصة مخصصة لدعم الترجمة وتبادل الحقوق الثقافية بين العالم العربي والصين.
من جانبه، اعتبر يانغ هوا بينغ أن معرض أبوظبي الدولي للكتاب يمثل منصة ثقافية محورية في الشرق الأوسط، مشيداً بدور دار نشر تعليم الصينية في نشر اللغة الصينية أكاديمياً ورقمياً، وتعزيز الجسور الثقافية مع الإمارات والمنطقة العربية منذ تأسيس الدار في عام 1954.
ومع ختام الجلسة الحوارية، تواصل المشهد الثقافي مع إطلاق مسابقة «الصين بعيون إماراتية» على منصة «أتعلم»، إذ تنافس 13 طالباً من مختلف مدارس الدولة بعد تصفيات أولية شارك فيها 40 متسابقاً. وأسفرت النتائج عن فوز طالبان إماراتيان وطالب هندي.
وأكد الدكتور أحمد السعيد أن المسابقة، التي ينظمها مركز أبوظبي للغة العربية بالتعاون مع معهد أبوظبي للغة الصينية وبيت الحكمة، ركزت هذا العام على فن الخط الصيني.