وزير الخارجية: توفير الظروف الملائمة لعودة اللاجئين السوريين
تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT
أكد سامح شكري وزير الخارجية، وجود تشاور وتنسيق وثيق بين الحكومة السورية والمفوضية السامية للاجئين، في إطار العمل على توفير الظروف الملائمة لعودة اللاجئين السوريين، وتوفير المناخ الملائم الآمن لعودتهم الطوعية إلى أماكن سكنهم.
وأوضح خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده على هامش اجتماع لجنة الاتصال بشأن سوريا بالقاهرة، أن وزير الخارجية السوري، أكد الاهتمام بكل مواطن سوري، والرغبة في تيسير عودة اللاجئين لوطنهم.
وأشار إلى أن الاجتماع كان فرصة للجنة الاتصال بأن تعيد التأكيد مرة أخرى على مقررات الشرعية، اتصالًا بقرار مجلس الأمن 2254، وعلى المبادئ الراسخة في ميثاق الأمم المتحدة، بضرورة الحفاظ على وحدة الأراضي السورية وسيادتها، والحفاظ على مقدرات الشعب السوري.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الخارجية وزير الخارجية سامح شكري سوريا
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية: ندعو لتدشين عملية شاملة تضم كافة أطياف ومكونات الشعب السوري
فى إطار الاتصالات المكثفة التى يجريها د. بدر عبد العاطى وزير الخارجية والهجرة، لتبادل الرؤى مع نظرائه بشأن التطورات في سوريا، أجرى وزير الخارجية اتصالات هاتفية مع كل من معالي الشيخ عبد الله بن زايد، نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية بدولة الإمارات العربية المتحدة، وأيمن الصفدي، نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشئون المغتربين بالمملكة الأردنية الهاشمية، والدكتور فؤاد حسين، نائب رئيس الوزراء ووزير خارجية جمهورية العراق، وأحمد عطاف، وزير الشئون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج في الجمهورية الجزائرية الديموقراطية الشعبية، حيث تبادل الوزير عبد العاطي التقييمات بشأن المستجدات في سوريا وموقف مصر منها.
وزير الخارجية والهجرة يعقد لقاء افتراضيًا مع أعضاء الجالية المصرية بأستراليا نائب وزير الخارجية والهجرة يشارك باختبارات المرحلة الأخيرة لبرنامج " تدريب المصريات بالخارج للتأهيل للقيادة"أكد الوزير عبد العاطي على موقف مصر الداعم للدولة السورية واحترام سيادتها ووحدة وسلامة أراضيها، مشددًا على ضرورة تكاتف الجهود الإقليمية والدولية لاستعادة الاستقرار على كامل الأراضي السورية.
ودعا إلى أهمية حشد الدعم الإقليمي والدولي لسوريا خلال المرحلة الانتقالية، وتدشين عملية سياسية شاملة تضم كافة أطياف ومكونات الشعب السوري وبملكية سورية، دون تدخلات خارجية لتمهيد الطريق لعودة الاستقرار إلى سوريا الشقيقة، ويفسح المجال أمام سوريا لاستعادة وضعها على الساحتين الإقليمية والدولية، ووضع حد نهائي لمعاناة الشعب السوري الشقيق.