منتخب الجزائر يصل غينيا الاستوائية لخوض مباراة بالتصفيات الإفريقية
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
وصل المنتخب الجزائري لكرة القدم مساء اليوم الثلاثاء، إلى مدينة مالابو عاصمة غينيا الاستوائية لملاقاة منتخبها الأول بعد غد الخميس، ضمن الجولة الخامسة من التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس أمم إفريقيا 2025 بالمغرب.
منتخب الجزائر يصل غينيا الاستوائية لخوض مباراة بالتصفيات الإفريقيةوضمت بعثة المنتخب الجزائري التي سافرت على متن طائرة خاصة، 24 لاعبا يتقدمهم القائد رياض محرز، نجم نادي أهلي جدة السعودي، والوافد الجديد أمين شياخة، مهاجم نادي كوبنهاجن الدنماركي.
ويخوض المنتخب الجزائري مرانا وحيدا على ملعب مالابو غدا الأربعاء، في نفس توقيت المباراة، علما إنه سيعود إلى الجزائر مباشرة بعد نهاية المواجهة استعدادا لملاقاة ضيفه ليبيريا الأحد المقبل على ملعب " حسين آيت احمد" بمدينة تيزي وزو شمالي العاصمة الجزائرية.
وتتصدر الجزائر المجموعة الخامسة بالعلامة الكاملة ( 12 نقطة) متقدمة بـ5 نقاط على غينيا الاستوائية الوصيفة، و10 نقاط على توجو صاحبة المركز الثالث. فيما تتذيل ليبيريا المجموعة بنقطة واحدة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الجزائر غينيا الاستوائية المنتخب الجزائري ليبيريا غینیا الاستوائیة
إقرأ أيضاً:
محتجون يطالبون النظام الجزائري بالكشف عن مصير شباب مغاربة في وقفة احتجاجية قرب الحدود
زنقة 20 ا الرباط
نظم يوم أمس العشرات من المغاربة وقفة احتجاجية على الحدود المغربية الجزائرية بمنطقة السعيدية تندد باحتجاز النظام العسكري الجزائري لعدد من الشباب المغربي داخل السجون الجزائرية.
وانطلقت مسيرة حاشدة من مدنية وجدة نحو مدينة السعيدية تندد وتفضح تصرفات النظام لعسكري_الجزائري رفعت فيها شعارات تطالب النظام الجزارئي بالإفراج والكشف عن مصير العديد من الشباب الذين اختطفتهم الأجهزة الاستخباراتية داخل الجزائر أثناء مزاولتهم لمهنهم الحرة.
أسر الشباب المغاربة المحتجزين طالبت السلطات الجزائرية في الوقفة الاحتجاجية بالكشف عن مصير أبنائها المختفين منذ شهور، حيث أوقفتهم الأجهزة الأستخبارتية الجزائرية لأسباب مجهولة.
وكانت تنسيقية عائلات وأسر الشباب المغاربة المحتجزين والمفقودين في الجزائر، وجهت رسالة مفتوحة إلى السلطات الجزائرية، بتطالب فيها بالتدخل العاجل لحل قضية أبنائها المحتجزين في السجون الجزائرية منذ أكثر من سنة ونصف.
وأعربت العائلات، في الرسالة التي نابت عنها في توجيهها “الجمعية المغربية لمساعدة المهاجرين في وضعية صعبة” بمدينة وجدة، عن “ألم الفراق والقلق الذي تعيشه يوميًا في ظل غياب أي معلومات حول مصير أحبائها”.