“السايح” يجتمع بالأجهزة الأمنية لتأمين انتخابات المنطقة الغربية
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
الوطن| متابعات
عقد رئيس مجلس المفوضية الوطنية العليا للانتخابات، الدكتور عماد السايح، اجتماعاً موسعاً مع ممثلين عن الأجهزة الأمنية في المنطقة الغربية، وذلك في إطار الاستعدادات الأمنية لتأمين انتخابات المجالس البلدية المجموعة الأولى، المقررة في 16 نوفمبر الجاري.
وخلال الاجتماع، ناقش السايح مع الحضور مجموعة من المواضيع المتعلقة بتعزيز التنسيق الأمني بين المفوضية والأجهزة الأمنية المختلفة.
وركزت المباحثات على سبل تذليل العقبات المحتملة التي قد تواجه عملية الاقتراع، بهدف ضمان سلامة الناخبين والعاملين في مراكز الاقتراع وسير العملية الانتخابية بشكل سلس وآمن.
الوسومالانتخابات في ليبيا السايح ليبيا مفوضية الانتخاباتالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: الانتخابات في ليبيا السايح ليبيا مفوضية الانتخابات
إقرأ أيضاً:
نائب سابق:حراك “سري” لإعادة نازحي جرف الصخر لمناطقهم
آخر تحديث: 20 يناير 2025 - 11:08 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشفت النائبة السابقة إقبال اللهيبي، الاثنين، عن وجود حراك غير معلن يهدف لكسر الجمود في ملف جرف الصخر شمال بابل، فيما أكدت أن عودة النازحين إلى المنطقة تمثل أولوية ذات أبعاد إنسانية.وقالت اللهيبي في حديث صحفي، إن “ملف عودة نازحي جرف الصخر شمال بابل يعد من الأولويات المهمة، وهو حق مشروع، خاصة أن الوضع الأمني في المنطقة مستقر، ولا يوجد مبرر لبقاء هذه المناطق خالية من سكانها الذين يزيد عددهم عن عشرات الآلاف من العوائل”.واضافت ان “ناحية جرف الصخر تكتسب أهمية خاصة بالنسبة لها في سياق إنهاء الاضطرابات الأمنية التي نشأت بعد عام 2004، وتجاوز العديد من التحديات”.وبينت اللهيبي أن “هناك حراكًا غير معلن من أجل كسر الجمود في هذا الملف المعقد، مع سعي لوضع خارطة طريق وطنية تشارك فيها جميع الأطياف لإعادة النازحين إلى هذه المنطقة الحيوية، وبالتالي إنهاء ملف طالما بقي عالقًا لسنوات”.وأشارت اللهيبي إلى أن “عودة النازحين إلى جرف الصخر ستمهد لحل مشاكل أخرى في محافظات مختلفة، وبالتالي وضع حلول نهائية لملف النازحين والمهجرين، سواء بعد عام 2014 أو قبله”، مؤكدة ان “العودة حق مشروع وقانوني، ونحن ندعمه بقوة، لأنها ستمكن من مسك الأرض وإنهاء مآسي عشرات الآلاف من الأسر”.وتوقعت اللهيبي أن “عام 2025 سيكون عامًا مهمًا لحل العديد من الإشكاليات في المشهد العراقي، سواء في جرف الصخر أو غيرها من المناطق”، مبينة أن “الحل الوطني سيخدم جميع الأطراف، وبالتالي فإن عودة النازحين إلى أي منطقة في البلاد ستسهم في تعزيز الأمن والاستقرار، ومعالجة التراكمات التي استمرت لسنوات طويلة”.