جامعة الفيوم تنظم ورشة عمل "أشكال العنف الأسري التي تتعرض له السيدات"
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
شهدت الدكتورة نجلاء الشربيني القائم بأعمال عميد كلية الطب البشري بجامعة الفيوم، ورشة العمل التي نظمها مركز الاستشارات الطبية الشرعية، وأبحاث الطب الشرعي والسموم بكلية الطب البشري بعنوان "أشكال العنف الأسري التي تتعرض له السيدات" وتحت رعاية الدكتور مجدي حتاته رئيس جامعة الفيوم، وإشراف الدكتور عاصم العيسوي نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والمشرف على قطاع التعليم والطلاب.
حضر الندوة الدكتور غادة الجلاد رئيس قسم الطب الشرعي والسموم الإكلينيكية والمشرف على كلية التمريض، و الدكتورة مروة علي مصطفى مواهب مدير مركز الاستشارات الطبية الشرعية وأبحاث الطب الشرعي والسموم والسادة أعضاء هيئة التدريس والهيئة المعاونة في قسم الطب الشرعي والسموم وعدد من أطباء الامتياز، وذلك اليوم الأربعاء بقاعة المؤتمرات بكلية الطب بالدور الأول.
حاضرت خلالها الدكتورة هبه حسين الأستاذ المساعد بقسم الطب الشرعي والسموم الإكلينيكية، وعرضت لأشكال العنف التي تتعرض له السيدات موضحة أن العنف ضد المرأة له تاريخ طويل للغاية، ويعد أحد أكثر انتهاكات حقوق الإنسان انتشارًا واستمرارًا، ورغم مرور الوقت فإن أشكال العنف الأسري لا تزال حدتها وصورها تختلف بين المجتمعات وتعمل الحكومات والمنظمات حول العالم من أجل مكافحة العنف ضد النساء وذلك عبر مجموعة مختلفة من البرامج والفعاليات منها اتخاذ يوم 25 نوفمبر من كل عام يوم عالمي للقضاء على العنف ضد النساء.
توعية السيداتوأشارت إلى أن جامعة الفيوم تحرص على توعية السيدات بأشكال العنف حيث أنشئت بكلية الطب البشري وحدة تتبع المجلس القومي للمرأة موضحة أنها تعد بمثابة مساحة آمنة تتيح للسيدات الإفصاح عن تعرضهن للعنف مع مراعاة الخصوصية وسرية البيانات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الفيوم جامعة كلية الطب ندوة العنف السيدات
إقرأ أيضاً:
اللجنة الأولمبية تدين أحداث العنف التي سبقت مباراة الرويسات والحراش
أدانت اللجنة الأولمبية والرياضية الجزائرية، أحداث العنف التي شهدها ملعب “ورقلة”، قبيل مباراة مستقبل الرويسات، واتحاد الحراش.
ونشرت اللجنة الاولمبية، اليوم الجمعة، بيان، أدانت من خلاله، وبشدة أحداث العنف التي وقعت قبيل مباراة مستقبل الرويسات، واتحاد الحراش.
كما طالبت ذات الهيئة، بضرورة التحلي بالهدوء، والتعقل من قبل جميع الأطراف المعنية، مؤكدة في ذات الوقت الزامية تطبيق القوانين المتعلقة بمكافحة العنف في المنشآت الرياضية.
وأبدت اللجنة الأولمبية والرياضية الجزائرية، أملها في تحقيق تقدم ملموس في مكافحة ظاهرة العنف في الملاعب، وتعزيز القيم النبيلة التي تمثلها الرياضة في المجتمع.