تعرضت لوعكة منذ أسبوعين.. أبرز المعلومات عن الشقيقة الكبرى لشيخ الأزهر بعد وفاتها
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
كتب- محمود مصطفى أبوطالب:
توفيت في الساعات الأولى من صباح اليوم الأربعاء، الحاجة سميحة محمد أحمد الطيب، الشقيقة الكبرى للدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر، بمدينة القرنة بمحافظة الأقصر.
الأزهر ينعي شقيقة فضيلة الإمام الأكبر
ونعى الأزهر الشريف، في بيان له، صباح اليوم الأربعاء، الشقيقة الكبرى لفضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، الحاجة سميحة، التي وافتها المنية صباح اليوم.
الحاجة سميحة الشقيقة الكبرى لشيخ الأزهر
ويقدم "مصراوي" أبرز المعلومات عن الشقيقة الكبرى لشيخ الأزهر بعد وفاتها، على النحو التالي:
- تبلغ من العمر ٩٠ عامًا، وتوفيت بعد صراع مع المرض.
- اشتهرت بين أهالي محافظة الأقصر بالصلاح والتقوى وعمل الخير.
- كانت مقصدًا للكثير من رجال وسيدات محافظة الأقصر؛ لقضاء المصالح الخاصة بهم.
- شاركت في الكثير من المبادرات وأعمال الخير بالمحافظة.
- تعرضت لوعكة صحية منذ أسبوعَين؛ نقلت على إثرها إلى مستشفى الكرنك الدولي.
موعد ومكان عزاء الشقيقة الكبرى لشيخ الأزهر
شُيعت جنازة شقيقة شيخ الأزهر، في الثامنة من صباح اليوم الأربعاء، وتُقام مراسم العزاء، مساء اليوم، بساحة الطيب بمدينة القرنة بمحافظة الأقصر.
شيخ الأزهر يقطع زيارته لأذربيجان لتلقي العزاء في شقيقته
وقطع شيخ الأزهر زيارته إلى دولة أذربيجان، والتي توجه إليها عصر الأحد الماضي، لحضور قمة المناخ؛ لتلقي واجب العزاء في شقيقته.
اقرأ أيضًا:
شيخ الأزهر يقطع زيارته لأذربيجان لتلقي العزاء في شقيقته الكبرى بالأقصر
الأزهر ينعي الشقيقة الكبرى للإمام الأكبر
الدكتور أحمد الطيب شقيقة شيخ الأزهر وفاة شقيقة الدكتور أحمد الطيب
تابع صفحتنا على أخبار جوجل
تابع صفحتنا على فيسبوك
تابع صفحتنا على يوتيوب
فيديو قد يعجبك:
الأخبار المتعلقةالمصدر: مصراوي
كلمات دلالية: الإيجار القديم أحداث أمستردام دونالد ترامب الحرب على غزة تصفيات أمم إفريقيا 2025 أسعار الذهب نوة المكنسة الدكتور أحمد الطيب شقيقة شيخ الأزهر وفاة شقيقة الدكتور أحمد الطيب الشقیقة الکبرى لشیخ الأزهر العزاء فی شقیقته شیخ الأزهر أحمد الطیب صباح الیوم أخبار مصر
إقرأ أيضاً:
أميرة أديب تكشف عن تنمّر تعرضت له بسبب شكل أنفها
خاص
كشفت الفنانة المصرية أميرة أديب عن تعرضها للتنمر في بداياتها الفنية بسبب شكل أنفها، مشيرة إلى أن هذا الأمر أثّر على مسيرتها المهنية وأدى إلى استبعادها من بعض الأدوار.
وخلال لقاء إذاعي، أوضحت أميرة أنها تلقت انتقادات لاذعة تتعلق بمظهرها، مؤكدة أن بعض المخرجين رأوا أن أنفها لا يتوافق مع “المعايير الجمالية” التي يفضلونها.
وأضافت أنها كانت تسمع هذه الملاحظات بشكل مباشر، ما شكّل ضغطًا نفسيًا كبيرًا عليها.
وقالت أميرة: “كنت أمام خيارين؛ إما أن أُجري تغييرات تجميلية لأرضي هذه النظرة، أو أظل على طبيعتي وأتحمل التعليقات القاسية.”
واختارت أميرة الطريق الثاني، مؤكدة تمسّكها بفكرة الرضا الذاتي وأشارت إلى أن تلك التعليقات، على الرغم من تأثيرها عليها من وقت لآخر، لم تمنعها من القبول بنفسها كما هي.
كما أوضحت أنها لا ترى في عمليات التجميل عيبًا طالما كانت نابعة من قناعة شخصية، لكنها ترفض تمامًا أن يكون الدافع وراءها هو الضغط الاجتماعي أو السعي وراء رضا الآخرين. وأضافت: “قد يأتي يوم أختار فيه تعديل شيء ما، لكن ذلك سيكون بدافع شخصي، ولن يكون تحت تأثير ضغوط أو تطلعات خارجية .”