المعهد القومي للاتصالات يفوز بجائزة "+Premier" من أكاديمية سيسكو للشبكات
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
فاز المعهد القومي للاتصالات بجائزة Premier+ من أكاديمية سيسكو للشبكات في فئة مراكز تدريب المدربين وذلك خلال مؤتمر شركاء أكاديمية سيسكو للشبكات، الذي انعقد يومي ١٢ و١٣ نوفمبر في دُبي، الإمارات العربية المتحدة.
وتأتي الجائزة تتويجًا لجهود المعهد ومساهماته القيّمة في نجاح طلاب أكاديمية سيسكو ومدربيها. ويصنَف المعهد أيضًا ضمن أفضل 5% من شركاء الأكاديمية بناء على مشاركته المجتمعية، ووصوله للطلاب والمتدربين، وتدريب المحاضرين، والنمو الأكاديمي الذي حققه خلال الفترة الماضية.
الجدير بالذكر أن المعهد القومي للاتصالات تأسس في عام ١٩٨٣ وهو بيت خبرة مصري لقطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات. وتتمثل أهداف المعهد في المساهمة في تنفيذ استراتيجيات وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات لبناء القدرات الرقمية عبر العديد من المبادرات المتاحة للشباب المصري، بالشراكة الأكاديمية مع العديد من الشركات العالمية.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
أكاديمية الأوسكار تلزم أعضاءها بمشاهدة كل الأفلام قبل التصويت.. كيف تتأكد من ذلك؟
أعلنت الأكاديمية المنظِّمة لجوائز الأوسكار، الاثنين، عن تغيير في قواعدها، إذ باتت تفرض على أعضائها مشاهدة كل الأفلام المرشحة في فئة ما إذا كانوا يريدون التصويت في هذه الفئة.
وأشارت الأكاديمية في بيان إلى أنّ أعضاءها "بات يتعيّن عليهم مشاهدة كل الأفلام المرشحة في كل فئة حتى يتمكنوا من التصويت في الجولة النهائية من جوائز الأوسكار".
وسيتم تطبيق هذه القاعدة الجديدة على الدورة المقبلة من حفلة توزيع الجوائز السينمائية المرموقة المرتقبة في 15 آذار/ مارس 2026.
وكان الأعضاء سابقا يؤكدون على مسؤوليتهم الشخصية أنهم شاهدوا الأفلام حتى يتمكنوا من التصويت. لكن في الواقع، كان يتم اختيار أفلام في فئات معينة من دون مشاهدة العمل.
وبالنسبة إلى جائزة أوسكار أفضل فيلم والتي تضم عشرة ترشيحات، تبذل الاستوديوهات المتنافسة كل ما في وسعها خلال حملاتها، من خلال أنشطة كثيرة (مهرجانات، وعروض خاصة أو عامة...) لضمان أن يكون الأعضاء قد شاهدوا أفلامها.
ولم توضح الأكاديمية كيف ستتأكد من أن أعضاءها شاهدوا كل الأفلام المرشحة في فئة ما.
ولكن بحسب موقع "هوليوود ريبورتر"، يمكن للأكاديمية أن تتابع مشاهدات الأفلام الفردية من خلال منصة للبث التدفقي مخصصة لأعضائها.
وأكد الموقع أنّ الأعضاء الذين شاهدوا الفيلم خلال مناسبة معينة كمهرجان مثلا، سيتعين عليهم "ملء نموذج يشير إلى توقيت ومكان مشاهدة الفيلم".
وأعلنت الأكاديمية عن تغييرات إضافية في قواعدها، الاثنين، أحدها يتعلق باستخدام الذكاء الاصطناعي، بعد أن أثار استعماله في فيلمي "ذي بروتاليست" و"إميليا بيريز" جدلا في حفلة توزيع جوائز الأوسكار عام 2025.
وتشير القاعدة الجديدة إلى أنّ استخدام هذه التكنولوجيا لا يؤدي إلى استبعاد الفيلم.
وجاء في البيان: "في ما يخص الذكاء الاصطناعي التوليدي والأدوات الرقمية الأخرى المستخدمة في إنجاز الفيلم، فإنها لا تساعد ولا تضرّ بفرص الحصول على ترشيح"، مضيفا: "ستقوم الأكاديمية وكل قسم بالحكم على الأداء، مع الأخذ في الاعتبار المكانة التي يشغلها البشر في عملية الابتكار عند اختيار الفيلم الذي ستتم مكافأته".