المناطق_واس

دشّن صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز، أمير منطقة الحدود الشمالية، في مكتبه اليوم، فعاليات اليوم العالمي للسكري، بحضور المدير التنفيذي للتجمع الصحي مروان اليحيى، وعدد من القيادات الصحية وفريق العمل.

 

أخبار قد تهمك خلال أسبوع.. أبرز أنشطة أمير منطقة الحدود الشمالية 1 نوفمبر 2024 - 1:46 مساءً أمير منطقة الحدود الشمالية يدشّن جمعية التوعية السياحية بالمنطقة 21 أكتوبر 2024 - 4:04 مساءً

وأكد سموه خلال التدشين أهمية تعزيز الوعي الصحي لدى المجتمع، وتسليط الضوء على مخاطر مرض السكري وطرق الوقاية منه، مشيرًا إلى ضرورة تكاتف الجهات الصحية والتوعوية لتثقيف الأفراد وتوجيههم نحو أساليب حياة صحية وآمنة.

 

وأضاف أن هذه الجهود تأتي تماشيًا مع تطلعات القيادة الحكيمة لتعزيز الصحة العامة وتحقيق أهداف رؤية المملكة 2030 في بناء مجتمع صحي ومستدام.

 

وتتضمن الفعاليات تقديم فحوصات مجانية واستشارات طبية للزوار من قبل مختصين في مجال السكري، إلى جانب توزيع مواد توعوية لتعزيز فهم المجتمع لأسباب المرض ومضاعفاته وسبل الوقاية منه، بما يسهم في دعم الجهود الوقائية وتخفيف العبء الصحي.

 

وفي ختام اللقاء، أعرب المدير التنفيذي للتجمع الصحي عن شكره وتقديره لسمو أمير منطقة الحدود الشمالية على دعمه المتواصل للقطاع الصحي، مثمنا توجيهاته الداعمة للفرق الطبية والتوعوية، بما يسهم في رفع جودة الخدمات الصحية المقدمة لأبناء المنطقة وتعزيز أنماط الحياة الصحية بينهم.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: أمير منطقة الحدود الشمالية الأمير فيصل بن خالد بن سلطان اليوم العالمي للسكري أمیر منطقة الحدود الشمالیة

إقرأ أيضاً:

«الأغذية العالمي» يحذر من عرقلة الجهود الإنسانية في السودان

برنامج الأغذية العالمي، كشف أن أزمة السيولة في السودان أثرت على توزيعات البرنامج النقدية والعينية لأكثر من أربعة ملايين شخص.

التغيير: وكالات

حذر برنامج الأغذية العالمي من أن تصاعد القتال والعرقلة التعسفية للقوافل الإنسانية يعيقان حركة المساعدات التي تشتد الحاجة إليها، فيما تحاول الوكالة الأممية توسيع مساعداتها لملايين الأشخاص في جميع أنحاء السودان.

وقال البرنامج في بيان الخميس- بحسب مركز أخبار الأمم المتحدة، إنه يهدف إلى مضاعفة عدد الأشخاص الذين يدعمهم في البلاد بمقدار 3 مرات ليصل إلى سبعة ملايين شخص، مضيفا أن أولويته القصوى هي تقديم المساعدة المنقذة للحياة للمواقع “التي تواجه المجاعة أو تتأرجح على شفاها”.

ومنذ إطلاق موجة واسعة النطاق من المساعدات الغذائية في أواخر عام 2024، تمكن البرنامج من الوصول إلى المناطق التي يصعب الوصول إليها، بما في ذلك مخيم زمزم في شمال دارفور وجنوب الخرطوم وجبيش في غرب كردفان.

كما وصل البرنامج هذا الشهر إلى ود مدني في ولاية الجزيرة بعد أن أصبحت المدينة آمنة بما يكفي لدخول الشاحنات. وقد تلقى أكثر من 2.5 مليون شخص شهريا مساعدات غذائية وتغذوية في الربع الأخير من عام 2024، بما في ذلك العديد منهم لأول مرة منذ بدء الصراع.

وفي هذا السياق، قال مدير مكتب السودان بالإنابة أليكس ماريانيلي: “حققنا اختراقات كبيرة في توصيل المساعدات إلى المناطق التي صعب الوصول إليها في الأشهر الثلاثة الماضية، لكن لا يمكن أن تكون هذه أحداثا لمرة واحدة. نحن بحاجة ماسة إلى الحصول على تدفق مستمر من المساعدات للأسر في أكثر المناطق تضررا، والتي كانت أيضا الأكثر صعوبة في الوصول إليها”.

وأشار البرنامج إلى أن قافلة مكونة من 40 شاحنة تقريباً متجهة إلى مناطق تعاني بالفعل أو معرضة لخطر المجاعة في دارفور استغرقت وقتا أطول بثلاث مرات للوصول إلى وجهتها بسبب تدخلات قوات الدعم السريع- التي احتجزت القافلة لأسابيع مرتين ووضعت متطلبات الحصول على الموافقات والتفتيشات الجديدة ومطالب إضافية.

كما أن أزمة السيولة في السودان أثرت على توزيعات البرنامج النقدية والعينية لأكثر من أربعة ملايين شخص، حيث تأخرت لأكثر من شهر بسبب نقص الأوراق النقدية الكافية لدفع أجور الحمالين لتحميل الشاحنات. وقد أدت الجهود الأخيرة التي بذلها البنك المركزي السوداني ووزارة المالية لتخفيف الأزمة وزيادة توافر النقد إلى استئناف عمليات البرنامج تدريجيا.

ودعا برنامج الأغذية العالمي جميع الأطراف على الأرض في السودان إلى إزالة جميع الحواجز والعقبات غير الضرورية التي تمنع الاستجابة الإنسانية الكاملة لأزمة الجوع المتزايدة في السودان. وشدد على ضرورة احترام حياد واستقلال العاملين في مجال الإغاثة والعمل الإنساني، وضمان المرور الآمن للمساعدات الإنسانية إلى المناطق التي يصعب الوصول إليها والتي ضربتها المجاعة.

جدير بالذكر أن السودان يواجه وضعا إنسانيا كارثيا حيث يواجه حوالي 24.6 مليون شخص- ما يقرب من نصف سكان البلاد- انعدام الأمن الغذائي الحاد.

وهناك 27 منطقة في مختلف أنحاء السودان تعاني من المجاعة أو معرضة لخطر المجاعة، في حين يعاني أكثر من ثلث الأطفال في المناطق الأكثر تضررا من سوء التغذية الحاد، وهو ما يفوق بكثير عتبة إعلان المجاعة.

الوسومالدعم السريع السودان انعدام الأمن الغذائي برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة دارفور مدني ولاية الجزيرة

مقالات مشابهة

  • لوحة سماوية رائعة.. اقتران القمر والزهرة وزحل في الحدود الشمالية
  • سماء الحدود الشمالية تشهد اقترانًا ثلاثيًا بين القمر وكوكبي الزهرة وزحل
  • خلال مشاركته برالي حائل الدولي| سيارة الأمير خالد بن سلطان تتعرض لحادث انقلاب
  • الأمير خالد بن سلطان: رأينا دخان يدخل السيارة قبل الحادث بدقائق .. فيديو
  • الأمير خالد بن سلطان الفيصل يتعرض لحادث انقلاب في رالي حائل.. صور
  • أمير حائل يرعى اختتام بطولة الأمير عبدالعزيز بن سعد الدولية للبوميرنج
  • «الأغذية العالمي» يحذر من عرقلة الجهود الإنسانية في السودان
  • الملاح الإسباني بابلو مورينو : خبرة الأمير خالد بن سلطان حضرت في المرحلة الاستعراضية لرالي حائل تويوتا الدولي 2025
  • الأمير خالد بن سلطان وباخشب يرفعان حدة التحدي قبل انطلاق سباق الأساطير برالي حائل
  • الأمير فيصل بن سلمان يرأس اجتماع مجلس أمناء مكتبة الملك فهد الوطنية