السوداني لبارزاني: الحكومة قطعت شوطاً كبيراً في بناء الثقة مع حكومة الإقليم
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
السوداني لبارزاني: الحكومة قطعت شوطاً كبيراً في بناء الثقة مع حكومة الإقليم.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي
إقرأ أيضاً:
المجلس المسيحي للتنسيق: نطمح لإعادة بناء الثقة لدى المسيحيين
أعلن "المجلس المسيحي للتنسيق" (3C) في بيان، أن أبرز أهدافه "إعادة بث الأمل في المجتمع المسيحي اللبناني عبر المباشرة بتنفيذ مشاريع تشجع الناس على ترسيخ أنفسهم في لبنان، والإستمرار في لعب الدور الإيجابي المعهود وكذلك الرأي المسموع في ما خص مستقبل البلاد".
وأكد أن "ليس هناك من شك -والأرقام تثبت ذلك- بأن المسيحيين اللبنانيين لا يزالون يمتلكون المفاتيح الأساسية للبلد: جغرافبا وإقتصاديا وإجتماعيا وثقافيا للمساعدة بالحفاظ على الدور المسيحي في لبنان بكل حرية ومساواة وكرامة، مما يكرس دور لبنان كبلد رسالة وحضور قوي في الإقليم".
وأعلن المجلس أنه "يطمح عبر مبادرات إجتماعية وإقتصادية، إلى إعادة بناء الثقة لدى المسيحيين وإنعاش أحلامهم بمستقبل زاهر للبنان وفيه".
وأشار الى أنه يركز "عبر كل المساعي التي نتناولها، على خلق فرص العمل، لذا نعمل بكل نشاط وكفاءة لتنمية ونشر حلول مبتكرة ومستدامة، مفصلة على قياس حاجات كافة المجتمعات التي نخدم. ينوي المجلس العمل مع كافة الفئات الى جانب الخبراء، وفي كل المجالات، لتغطية تقصير النظام السياسي المركزي، في المجالات الإجتماعية والإقتصادية والأمنية، التي تشكل السبب الرئيس في الهجرة. إننا نتوجه الى "مبادرات القرب" هذه، لأنه يجب علينا الإستجابة إلى القضايا التي أكثر ما تهتم لها هذه المجتمعات، والتي هي أقرب إلى قلبها".
وشدد على أنه يريد "مساعدة المسيحيين كما باقي الطوائف الشريكة في لبنان، لتجاوز القلق المستمر من المستقبل، وهي حالة معممة على كل الطوائف، لإيجاد بريق أمل وإيمان بوطن نحلم به جميعا إسمه لبنان. وبهذه الطريقة نكون جميعا نحمي التنوع اللبناني ورسالته التي يمتاز بها".