بعد قرار المركزي المصري.. الحد الأقصى للسحب اليومي من «إنستاباي»
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
أعلن البنك المركزي المصري عن حدود السحب من تطبيق «إنستا باي»، بعد تعديل الحد الأقصى للمعاملات اليومية والشهرية والحد الأقصى للمعاملة الواحدة على التطبيق الرقمي، وفقا خدمات تطبيق المدفوعات اللحظية «إنستاباي»، أو المنظومة الوطنية للمدفوعات اللحظية.
وفي هذا السياق يبحث الكثير كم الأشخاص علي تطبيق إنستا باي «InstaPay » وعن الحد الأقصى للسحب اليومي، وتعتبر خدمة «إنستاباي Instapay» من الخدمات المالية الحديثة التي تقدمها البنوك في العديد من الدول لتسهيل التحويلات المالية الفورية، وفقا للكتاب الدوري المنشور على الموقع الرسمي للبنك المركزي.
وتختلف حدود السحب بين الحد الأقصى للسحب للمعاملة الواحدة، والذي يصل إلى 70 ألف جنيه، والحد الأقصى للمعاملات في اليوم الذي بلغ 120 ألف جنيه.
على مدار الشهريجب ألا يتجاوز السحب مبلغ الـ 400 ألف جنيه عبر استخدام التطبيق الرقمي «إنستاباي»،
يذكر أن تطبيق إنستاباي InstaPay Egypt، هو تطبيق يتيح لك الوصول المباشر إلى جميع حساباتك البنكية وتحويل الأموال لحظيا من خلال الهاتف المحمول.
تطبيق انستاباي خدمات ومميزات يقدمها إنستابايربط جميع الحسابات المصرفية المختلفة للعملاء في تطبيق واحد للهاتف المحمول.
إمكانية التحويل الفوري من حساباتك داخل البنوك المسجلة على الشبكة في مصر.
تحويل فوري داخل حسابات شبكة بنوك مصر والمحافظ الرقمية وبطاقة ميزة.
الاستعلام عن رصيد الحسابات.
إصدار كشف حساب مصغر للبنك.
إضافة حسابات بنكية متعددة ضمن شبكة بنوك مصر.
اقرأ أيضاًوأنت في البيت.. خطوات شحن الرصيد من خلال تطبيق إنستاباي
خطوات تفعيل حساب على إنستاباي.. اعرف خطوات التطبيق
البنك المركزي يتجه إلى تأجيل فرض رسوم على تحويلات «إنستاباي»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البنك المركزي المصري قرار البنك المركزي إنستا باي الموقع الرسمي للبنك المركزي الحد الأقصى
إقرأ أيضاً:
بنغازي | مبادرة “الشباب يشارك”: خطوات نحو الحد من خطاب الكراهية وتعزيز العملية السياسية
الشباب الليبي يعكفون على مكافحة خطاب الكراهية وتعزيز المصالحة الوطنيةاجتمع شبان وشابات من مختلف أنحاء المنطقتين الشرقية والجنوبية في مدينة بنغازي مطلع الأسبوع الجاري للمشاركة في ورشة عمل نظمتها بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا ضمن برنامج “الشباب يشارك“.
خطاب الكراهية وتأثيره على المصالحةتعرّف المشاركون البالغ عددهم 28 على مفهوم خطاب الكراهية وتأثيره في تأجيج النزاعات، وناقشوا سبل الحد من تفشيه في المجتمع الليبي. وأشار أحد المشاركين إلى أن خطاب الكراهية يفاقم مشاكل ليبيا، في حين اعتبر آخرون أن بعض الأفراد يلجؤون إليه للتنفيس عن استيائهم من الوضع الحالي.
تحديات العملية السياسية ودور الشبابفي اليوم الثاني، تناولت الورشة العملية السياسية التي أعلنت عنها نائبة المبعوث الأممي ستيفاني خوري. وتباحث الحاضرون حول أبرز التحديات التي تواجه البلاد، مثل الانقسامات السياسية، وغياب دستور دائم، وحاجة الشباب إلى تمكين أكبر في الحياة السياسية.
أعرب المشاركون عن قلقهم بشأن تأثير الشائعات على نظرة الليبيين للانتخابات، مشيرين إلى دور الصحافة المهنية في تشجيع المشاركة الانتخابية.
التوصيات التي خرج بها المشاركون تعزيز دور المجتمعات المحلية والقبائل في مكافحة خطاب الكراهية. التركيز على المصالحة الوطنية كأساس للسلام والانتخابات. دعم منظمات المجتمع المدني لتوعية الشباب والمجتمعات بأهمية الانتخابات. وضع برامج للحد من العنف في المناطق المتوترة. التعاون مع الليبيين في المهجر لرفع الوعي حول الانتخابات. تمكين النساء والشباب للمشاركة الفاعلة في الحياة السياسية. تشديد التشريعات لمواجهة العنف الإلكتروني وخطاب الكراهية. تحسين أمن الانتخابات لضمان مشاركة آمنة لجميع المجتمعات. تعزيز دور الشباب في بناء المستقبلتأتي هذه الورشة ضمن سلسلة مبادرات برنامج “الشباب يشارك” الذي يهدف لإشراك ألف شاب وشابة من جميع أنحاء ليبيا في القضايا الوطنية وتعزيز أصواتهم، بما يسهم في بناء مستقبل أكثر شمولية واستقرارًا.