في يوم اللطف العالمي.. قائمة الشخصيات الملكية الأكثر لطافة في العالم
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
تصدّر يوم اللطف العالمي، الذي صادف 13 نوفمبر من كل عام، قائمة الموضوعات الأكثر تداولًا على موقع التدوين "تويتر" ، وتفاعل العديد من المغردين مع المضمون الذي يحمله هذا اليوم.
انطلق هذا اليوم لأول مرة عام 1998 من قبل منظمة اللطف العالمية في سيدني، ويحاول المشاركون المحتفلون به أن يجعلوا العالم مكانًا أفضل من خلال الاحتفاء بالأعمال الصالحة وتعزيزها، والتعهد بأعمال اللطف، كأفراد أو منظمات.
وبهذه المناسبة، نشرت مجلة Hello البريطانية قائمة مطولة تضم أسماء شخصيات ومشاهير وروادًا ومؤثرين ضمن قائمة (أكثر الشخصيات لطفًا في العالم) باعتبارهم يساهمون في رفع معنويات مجتمعاتهم بأعمالهم اللطيفة خاصة في هذه الأوقات الغربية والصعبة.
الملكة اليزابيث
باعتبارها صاحبة أطول فترة حكم في التاريخ البريطاني، وتعد شخصية محبوبة ومحترمة في جميع أنحاء العالم، يُنظر إليها بحب على أنها جدة الأمة أجمع، فهي تبتسم بلطف وهي تحيي المهنئين.
كيت ميدلتون
بالإضافة إلى تربية أطفالها الثلاثة والقيام بواجبات ملكية لدعم الملكة، تخصص دوقة كامبريدج الكثير من الوقت لعملها الخيري الخاص وأصبحت داعمًا لجمعيات الصحة العقلية والسنوات الأولى.
دوقة يورك سارة فيرغسون
طالما كانت الأعمال الخيرية في طليعة اهتماماتها وبكل ما غرسته في بناتها الأميرات بياتريس ويوجيني.
صوفي كونتيسة وسكس
بصفتها راعية لأكثر من 70 جمعية خيرية ومنظمة، من العدل أن نقول إن كونتيسة ويسيكس من ألطف الشخصيات في العالم.
ميغان ماركل
حتى قبل الانضمام إلى العائلة المالكة وتصبح دوقة ساسكس، كانت ميغان قد أنجزت الكثير في قضايا إنسانية وتحرص دائمًا على استخدام منصات التواصل الاجتماعي لتكون قوة ملهمة للتغيير.
الملكة رانيا
وينبع عملها الخيري من إيمانها بهمة الشباب وفخرها واهتمامها بغرس حب المعرفة وشغف التعليم في الأطفال وتمكين المجتمعات.
الملكة جيتسون
هي أصغر ملكة على قيد الحياة في العالم وعملها الخيري واسع النطاق، حيث تعمل مع الصليب الأحمر في بوتان وجمعية بوتان للكلى وهي أيضًا راعية للجمعية الملكية لحماية الطبيعة.
ولية عهد السويد الأميرة فيكتوريا
شاركت أثناء تفشي وباء كورونا في حملات خيرية عدة وساعدت في صنع صناديق طعام للمشردين والضعفاء.
مطوّع سعودي "يقبل" زوجته ويمازحها في لوبي فندق.. ثم يستنجد لحذف الفيديو!
طفل يمني يشعل مواقع التواصل الاجتماعي بتقليده "ترامب"
سيدة في زامبيا تعض عضو زوجها لرفضه قتل فأر في غرفة نومها!
تابعونا على مواقع التواصل الاجتماعي ليصلكم كل ما هو جديد:
فيسبوك
تويتر
إنستغرام
عضو في فريق محرري موقع البوابة الإخباري النسخة العربية، تعمل على إثراء قسم "اختيار المحرر" عن طريق رصد ومتابعة الأحداث المنوّعة والغريبة على مدار الساعة من المصادر العامة المتعددة كوكالات الأنباء العربية والعالمية، حيث تقوم هبة، الحاصلة على شهادة البكالوريوس في اللغة الإنجليزية، بترجمة الخبر الأجنبي إلى اللغة العربية حتى يتسنى للقارئ العربي الحصول على المعلومة كاملة.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: الملكة رانيا الملكة إليزابيث كيت ميدلتون ميغان ماركل يوم اللطف العالمي فی العالم
إقرأ أيضاً:
حماية أم قيود.. بريطانيا تدرس حظر وسائل التواصل الاجتماعي عن الأطفال
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تدرس الحكومة البريطانية إصدار قوانين جديدة تحد من استخدام الأطفال والمراهقين لوسائل التواصل الاجتماعي، بهدف حمايتهم من التأثيرات السلبية لهذه المنصات، ويأتي هذا التحرك بعد خطوات مشابهة اتخذتها أستراليا، حيث تتزايد المخاوف من تأثير المحتوى الرقمي على صحة الأطفال النفسية والجسدية.
حظر محتمل على من هم دون 16 عامًا
ووفقًا لتقرير نشرته صحيفة التايمز البريطانية، فإن حكومة المملكة المتحدة تدرس مشروع قانون جديد يدعمه النائب جوش ماك أليستر، عضو حزب العمال، والذي يهدف إلى رفع السن القانوني لجمع بيانات الأطفال إلى 16 عامًا، حيث يُسمح حاليًا بجمعها بداية من عمر 13 عامًا.
ويهدف هذا القانون إلى تقييد وصول الأطفال دون 16 عامًا إلى الشبكات الاجتماعية وتقليل تأثيراتها الضارة، دون الحاجة إلى فرض حظر كامل على الهواتف الذكية داخل المدارس، حيث تمتلك إدارة كل مدرسة الحق في اتخاذ القرار المناسب لها.
المخاطر على صحة الأطفال النفسية
تشير الدراسات إلى تأثيرات سلبية على الأطفال نتيجة التعرض لمحتوى موجه للفتيات أو يتضمن رسائل معادية للنساء، ما يجعل الحماية الرقمية للأطفال أولوية.
وتعتبر الحكومة البريطانية أن حظر منصات التواصل الاجتماعي قد يسهم في الحد من هذه المشكلات، متأثرة بخطوة أستراليا التي اتخذت قرارًا صارمًا بعدم السماح للقُصّر باستخدام المنصات، حتى لو حصلوا على موافقة الوالدين.
ردود فعل معارضة
ورغم أهمية هذا التوجه، إلا أن بعض ممثلي الصناعة الرقمية يرون أن هذه الإجراءات تعود إلى "استجابات تقليدية لتحديات حديثة".
وطالبت مجموعة الصناعة الرقمية، والتي تضم ممثلين عن منصات كبرى مثل "تيك توك" و"إكس"، بالتركيز على التعليم الرقمي بدلًا من منع الوصول، مشيرة إلى أن الحظر قد يدفع الأطفال إلى البحث عن منصات غير خاضعة للرقابة.
وأضافت المجموعة أن الحل يكمن في إنشاء بيئات رقمية ملائمة للعمر وتعزيز الوعي الرقمي لضمان تجربة آمنة للأطفال والمراهقين على الإنترنت.
خطوات دولية مشابهة
وفي خطوة مشابهة، أقرت إسبانيا قوانين لحماية الأطفال من تأثير وسائل التواصل الاجتماعي، حيث يُمنع القُصّر دون 16 عامًا من التسجيل في الشبكات الاجتماعية. وصرّح وزير العدل الإسباني، فيليز بولانيوس، قائلا: "نريد أن نمنح الأسر راحة البال عندما يكون أطفالهم في بيئة رقمية، يمكنهم التأكد من أن حكومة إسبانيا تهتم بهم".
بين الحماية والقيود
يظل السؤال معلقًا هل تُعدّ هذه الإجراءات حلا لحماية الأطفال من التأثيرات السلبية للشبكات الاجتماعية، أم أنها مجرد قيود قد تعيقهم من التفاعل الرقمي وتنمية المهارات الرقمية الضرورية؟
اعتصام لأهالي طلاب في القبة.. وقطع الطريق احتجاجا