شاهد: رغم عدم عرض الفيلم هناك... المعجبون الروس في قبضة حمى "باربي"
تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT
فيلم باربي الذي لاقى نجاحًا عالميًا وأصبح آخر صيحة لهذا الصيف، لا يمكن مشاهدته في روسيا. لكن، رغم ذلك، أصيب الكثير من المعجبين والمعجبات بـ"حمى اللون الوردي"، وأصبح الكثير من المتاجر والمقاهي تستخدم باربي للترويج.
فيلم "باربي" قد يصبح أنجح الأفلام لعام 2023. ولكن بسبب العقوبات التي فرضها الغرب كرد فعل على الغزو الروسي لأوكرانيا، لا يمكن للآلاف من عشاق باربي مشاهدة الفيلم بشكل قانوني في روسيا.
لكن هذا لم يمنع عشاق الدمية الروس من الاحتفاء بها، ولم تمنع صيحة باربي الصيفية من الوصول إلى روسيا. فمثلًا، في موسكو، اتشح مقهى بالكامل باللون الوردين وأصبح يقدم أطباقا أضيفت عليها الألوان الوردية. وارتفعت مبيعات الألبسة ذات الألوان الوردية.
المصادر الإضافية • أ ب
شارك في هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية هارفارد الأولى.. تعرف على أفضل 10 جامعات في العالم وفق تصنيف شنغهاي فيديو: عبق الرفاهية..تعرّف على الياسمين الهندي الذي يدخل في صناعة أثمن العطور الفرنسية "خادش للآداب العامة".. الكويت تحظر فيلم باربي ولبنان يحيله للجنة الرقابة فيلم سينمائي معجب حظر هوليوود، كاليفورنيا الحرب الروسية الأوكرانية دمية باربيالمصدر: euronews
كلمات دلالية: فيلم سينمائي معجب حظر الحرب الروسية الأوكرانية دمية باربي الشرق الأوسط إسرائيل فرنسا أوروبا كرة القدم الحرب الروسية الأوكرانية انهيار دونالد ترامب أزمة سياسية طالبان باكستان الشرق الأوسط إسرائيل فرنسا أوروبا كرة القدم الحرب الروسية الأوكرانية فیلم باربی
إقرأ أيضاً:
أوروبا طوت صفحة كورونا ولكن.. هل ستجبر الإنفلونزا مواطني القارة العجوز على ارتداء الكمامات مجددا؟
أوعزت وزارة الصحة البلجيكية إلى المواطنين المصابين بعدوى في الجهاز التنفسي بارتداء الكمامات في الأماكن المزدحمة وتجنب المخالطة، عقب التفشي السريع في البلاد لفيروسات مختلفة، ومنها فيروس الإنفلونزا.
وفرضت الوزارة على المواطنين ارتداء الكمامات عند التعامل مع مقدمي الرعاية الصحية، كإجراء وقائي لحمايتهم في ظل الضغط الهائل الذي يتعرضون له مع تقدم خطر التفشي.
في هذا السياق، يقول عالم الفيروسات ستيفن فان غوشت إن تجربة جائحة كوفيد-19 أكسبت الجسم الطبي خبرة في التعامل مع الأوبئة.
وتتفاوت استجابة المواطنين للتوجيهات الوقائية، خاصة في الأماكن العامة مثل وسائل النقل، حيث لا يزال البعض غير ملتزم بالإرشادات، كما يعبّر بعضهم.
ويستمر الضغط على مستشفيات أوروبا في ظل الارتفاع الحاد في حالات الإنفلونزا خلال موسم العطلات، مما دفع العديد منها إلى إنشاء وحدات مؤقتة لتخفيف العبء عن أقسام الطوارئ.
في فرنسا مثلًا، أعلنت أكثر من 87 مستشفى حالة الطوارئ، أو ما يُعرف بـ"الخطة البيضاء"، للتعامل مع الأعداد المتزايدة للحالات.
ورغم أن انتشار الإنفلونزا أمر شائع في هذا الموسم، غير أن أعداد الإصابات بفئة "ب" تستدعي الحذر. إذ أعرب الدكتور جان لوك ليماري، وهو طبيب عام من فرنسا، عن قلقه قائلاً: "لقد مر وقت طويل منذ أن شهدتُ وباءً بهذا الحجم".
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية القصف يحصد مزيدا من الأرواح في غزة ودعوات أممية لتيسير الوصول لمستشفى العودة وحماس تنتظر رد إسرائيل عدو عاقل خير من صديق جاهل.. استياء وسخرية من إعلان للخطوط الجوية الباكستانية حول رحلاتها إلى فرنسا وزير الخارجية النمساوي ألكسندر شالينبرغ يؤدي اليمين مستشارا مؤقتا للبلاد بعد استقالة نيهامر فيروس كوروناوقاية من الأمراضطوارئمستشفياتانفلونزا الطيوربلجيكا
"آيرينا" تناقش مضاعفة القدرة الإنتاجية للطاقة المتجددة