أوليفر كان.. ينصح نوير بعدم تفويت الوقت المناسب لاعتزال كرة القدم
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
وجه أوليفر كان حارس مرمى المنتخب الألماني لكرة القدم وبايرن ميونخ السابق، نصيحة إلى مانويل نوير، بعدم تفويت الوقت المناسب لإنهاء مسيرته.
أوليفر كان.. ينصح نوير بعدم تفويت الوقت المناسب لاعتزال كرة القدموقال كان في تصريحات لـ "شبورت بيلد" الأسبوعية اليوم الأربعاء:" لا أحد يريد أن يتعرض لصافرات الاستهجان في الملعب مع نهاية مسيرته".
وأضاف أنه في حال فوز بايرن ميونخ بدوري أبطال أوروبا، في المباراة النهائية التي تقام على ملعبه "أليانز أرينا" فإن هذا سيكون "التوقيت المثالي" لاعتزال نوير.
وحرص كان على تحذير نوير من تراجع مستواه عقب اعتزال اللعب الدولي بعد نهاية بطولة أمم أوروبا يورو 2024 التي أقيمت الصيف الماضي.
السعودية ضد أستراليا.. رينارد باكيًا: نفتقد فهد المولد وسنقاتل من أجله أنيس بن ميم: الجزيري يحترم الزمالك ولن يشكو النادي في "فيفا"وقال كان:" تسقط في حفرة وتسأل نفسك: ما هو الهدف الآن، ما الذي مازال بإمكاني تحقيقه؟ لذلك لم أتفاجأ من عدم ظهور مانويل بالأداء الذي اعتدنا رؤيته عليه في كل مباراة هذا الموسم".
وحرص كان أيضا على توجه نصيحة لنوير، الذي يستمر تعاقده مع بايرن لنهاية الموسم، بوضع خطة واضحة للمستقبل. وكان لدى كان نفسه خطة بعد اعتزاله من اللعب مع المنتخب الوطني في 2006.
وقال:" عامان آخران وأنتهي الأمر. حتى ذلك الوقت، أردت الفوز بالكثير من المباريات والاعتزال وأنا في قمة مجدي. هذا ساعدني وساعد النادي".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نوير أوليفر كان المانيا بايرن ميونخ بايرن
إقرأ أيضاً:
إيران: التزامنا بعدم امتلاك سلاح نووي ما زال قائماً
أكد وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، أن موقف إيران بعدم السعي إلى امتلاك السلاح النووي لا يزال ثابتاً، مشيراً إلى أن الولايات المتحدة، رغم انسحابها من الاتفاق النووي، استفادت من هذا الالتزام. وكتب عبر منشور عبر منصة “إكس”، الثلاثاء، “قد لا يُعجب رئيس الولايات المتحدة الاتفاق النووي لعام 2015. لكنه يتضمن التزاماً حيوياً من قبل إيران لا يزال قائماً، حتى إن الولايات المتحدة – رغم خروجها من الاتفاق- استفادت منه”. كما تابع “إيران تؤكد مجدداً أنها تحت أي ظرف من الظروف، لن تسعى أبداً إلى امتلاك أو تطوير أو الحصول على أي أسلحة نووية”. وأضاف عراقجي أن مرور عشر سنوات على توقيع الاتفاق النووي وسبع سنوات على الانسحاب الأميركي منه لم يثبت خلاله أي دليل واحد على أن إيران قد انتهكت هذا الالتزام، مؤكداً أنه حتى مديرة الاستخبارات الوطنية الأميركية تولسي غابارد أوضحت ذلك بشكل قاطع مؤخراً. كما شدد على أن الانخراط الدبلوماسي أثبت نجاحه في الماضي ولا يزال قادراً على تحقيق نتائج إيجابية، لكنه حذر من الحديث عن “خيار عسكري أو حل عسكري، مضيفاً “الإخفاقات الكارثية في منطقتنا، والتي كلفت الإدارات الأميركية السابقة أكثر من 7 تريليونات دولار، خير دليل على ذلك”. يشار إلى أن الرئيس الأميركي كان انسحب عام 2018، خلال ولايته الأولى من الاتفاق النووي، وفرض عقوبات صارمة على طهران. وفي فبراير الفائت، أعاد فرض سياسة “أقصى الضغوط” على إيران، بما شمل مساعي لوقف صادراتها النفطية تماماً، رغم تأكيده أنه يسعى لإبرام اتفاق نووي جديد. |