هيدي كرم تتصدر التريند بسبب ظهورها في الجيم
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
تصدرت الفنانة هيدي كرم محرك البحث خلال الساعات الماضية بعد أن شاركت متابعيها على إنستجرام بمقطع فيديو جديد من داخل إحدى صالات الألعاب الرياضية.
ظهرت هيدي كرم في الفيديو وهي تؤدي تدريبات قاسية، معبرة عن إصرارها في التغلب على التحديات البدنية.
رسالة قوية عن التحمل والصبروعلقت هيدي على الفيديو قائلة: "لا ألم ولا راحة يا بيبي"، فيما أضافت في حديثها خلال الفيديو: "أنا اللي جبت ده كله لنفسي"، في إشارة إلى الجهد الكبير الذي تبذله لتحقيق أهدافها.
وفي سياق آخر، تشارك هيدي كرم حاليًا في بطولة مسلسل "وتر حساس"، الذي يعرض على قناة ON، حيث تجسد شخصية صديقة صبا مبارك، التي تعمل في مركز التجميل الذي تمتلكه "صبا".
المسلسل مكون من 45 حلقة ويشارك في بطولته محمد علاء، إنجي المقدم، محمد علي رزق، وتأليف أمين جمال، وإخراج وائل فرج.
أما في السينما، فهيدي كرم تشارك في فيلم "آل شنب" إلى جانب مجموعة من النجوم مثل ليلى علوي، لبلبة، سوسن بدر، محمود البزاوي، خالد سرحان، والفيلم من إخراج آيتن أمين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنانة هيدي كرم صالات الألعاب الرياضية فيلم آل شنب مسلسل وتر حساس محمود البزاوي محمد علي رزق هیدی کرم
إقرأ أيضاً:
ماكرون في مصر| ما الذي تقدمه هذه الزيارة؟.. محمد أبو شامة يوضح
قال محمد أبو شامة، مدير المنتدى الاستراتيجي للفكر، إن زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى القاهرة، تأتي في توقيت بالغ الأهمية، سياسيًا واقتصاديًا، في ظل الاضطرابات الإقليمية والدولية.
وأوضح، خلال لقاء ببرنامج "ملف اليوم"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، وتقدمه الإعلامية آية لطفي، أن الزيارة تحمل بعدين رئيسيين، الأول “اقتصادي” يتمثل في تعزيز العلاقات الثنائية بين مصر وفرنسا، خاصة في ظل طموح القاهرة لرفع الاستثمارات الفرنسية إلى مليار يورو هذا العام، والثاني “سياسي” يرتبط بالوضع المتأزم في الشرق الأوسط، خاصة في قطاع غزة.
أشار أبو شامة إلى أن هذه الزيارة تتزامن مع قمة ثلاثية بين مصر وفرنسا والأردن؛ لمناقشة التصعيد الإسرائيلي في غزة، معتبرًا أن الأزمة هناك تمثل "مفتاحًا" لباقي ملفات المنطقة.
السياسة الفرنسية في الشرق الأوسط
فيما يخص السياسة الفرنسية في الشرق الأوسط، أوضح أن علاقات باريس بالمنطقة تتأرجح على طريقة "البندول"، بين دعمها التقليدي لإسرائيل منذ 1948، وبين محاولتها الحفاظ على توازن في علاقاتها مع الدول العربية.
وأكد أن فرنسا كانت داعمًا قويًا لإسرائيل في بداية أزمة "طوفان الأقصى"، لكنها بدأت تتخذ مواقف أكثر انحيازًا للحقوق الفلسطينية، خاصة مع تصاعد التوترات بين باريس وتل أبيب؛ نتيجة التصعيد الإسرائيلي في لبنان، والصور "الوحشية" القادمة من غزة.
وأضاف أن هذا التحول في الموقف الفرنسي، جاء نتيجة ضغط إنساني وأخلاقي، حيث بات من الصعب على فرنسا أن تستمر في دعم تسليحي لإسرائيل بينما تُرتكب مجازر في غزة، مشيرًا إلى أن زيارة ماكرون تهدف أيضًا إلى دفع جهود وقف إطلاق النار، وضمان وصول المساعدات الإنسانية إلى القطاع.
وأكد أن لفرنسا دور نشط في ملفات لبنان وسوريا، خاصة فيما يتعلق بمحاولة تثبيت الهدنة في الجنوب اللبناني، وسحب إسرائيل من بعض النقاط التي تحتلها، قائلاً إن هذه الملفات ستُبحث بعمق بين الجانبين المصري والفرنسي خلال الزيارة.