طلب تطليق زوجته.. عامل يقتل صديقه انتقاما منه في المنوفية
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
انتقم عامل من صديقه وانهال عليت بطعنات نافذه أودت بحياته وتركه وسط الزراعات في أحدي قري مركز اشمون في محافظة المنوفية.
بدأت الواقعة عندما عثر أهالي قرية صراوة بمركز اشمون في محافظة المنوفية علي جثمان عامل مقتول ومسدد له عده طعنات وملقي وسط الزراعات.
بانتقال قوات الشرطة تبين أن الجثة لعامل يدعي “ م.
وكثفت قوات الشرطة من جهودها للتوصل الي الجاني حيث تبين أن وراء الواقعة صديقه حيث قام باستدراجه الي منطقة زراعية وسدد له عدة طعنات في الجسد أودت بحياته، وذلك انتقاما منه بسبب ارتباطه بعلاقة عاطفية مع زوجة المتهم وطلب المجني عليه منه عدة مرات أن يقوم بتطليق زوجته حتي يتمكنا من الزواج والعيش معا.
قرر المتهم التخلص من المجني عليه، حيث قام باستدراجه وقتله والقاء جثته في الزراعات انتقاما منه.
فيما تم تحرير محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المنوفية محافظة المنوفية قوات الشرطة علاقة عاطفية معلومات جنائية تطليق زوجته
إقرأ أيضاً:
مكالمات من أرقام مجهولة .. كلمة السر في قتـ.ـل مسجل زوجته ببولاق أبو العلا
تواصل نيابة حوادث غرب القاهرة الكلية، التحقيق في واقعة مقتل سيدة علي يد زوجها، بعد وصلة من التعذيب، في بولاق أبو العلا، وطلبت النيابة تحريات المباحث وتفريغ كاميرات المراقبة.
وتبين من مناظرة النيابة لجثة المجني عليها، أنها سيدة في العقد الثالث، مصابة بجروح وكدمات وسحجات، إثر تعرضها للضرب المبرح، مما أدى إلي نزيف تسبب في وفاتها، وأمرت النيابة بعرض الجثة علي الطب الشرعي لبيان سبب الوفاة وكيفية حدوثها، وكذلك عرض المتهم علي الطب الشرعي لبيان تعاطيه للمخدرات من عدمه.
وقررت النيابة حبس المتهم أربعة أيام علي ذمة التحقيقات، بعد سماع أقواله واعترافه بارتكاب الواقعه، بسبب شكه في تصرفاتها عقب خروجه من مصحه لعلاج الإدمان، وبفحصه هاتفها وجد أرقامًا مختلفة تهاتفها فواجهها بها وطعن في شرفها، وانهال عليها بالضرب، وقال إنه كان يضربها فقط ولم يقصد قتلها ولكنها فارقت الحياة بسبب الضرب.
تلقى قسم شرطة بولاق بلاغًا من الأهالي يفيد بوقوع جريمة قتل داخل أحد العقارات بالمنطقة، وبالانتقال عُثر على جثة الزوجة، وألقى القبض على المتهم وتحرر المحضر اللازم، وباشرت النيابة التحقيق.
مجازر وحشية جديدة في غزة.. ومخاوف من إخلاء قسري لمشفى كمال عدوان