فتحت الهدوم وضعفت.. اعترافات سائق اند درايف المتهم بواقعة فتاة أكتوبر
تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT
تفاصيل جديدة كشفها سائق اندريف المتهم باغتصاب فتاة أكتوبر، أثناء التحقيق معه أمام النيابة، حيث أحال المستشار أحمد مكي المحام العام الأول لـ نيابة أكتوبر الكلية، سائق يعمل بتطبيق اند درايف إلى الجنايات لاتهامه بهتك عرض فتاة وملامسة مواطن عفتها وتقبيلها.
وأكد المتهم سائق اندريف، حينما وجهت له النيابة سؤال عن سبب استقلال المجني عليها، قائلا:"هي كانت راكبة معايا من مدينة نصر عشان اوصلها أكتوبر من برنامج اندرايفر".
وسألته النيابة عن التصرف الذي بدر منه حال وصوله لذلك المكان تحديداً.. فاجاب قائلا:"هي قالتلي انها تعبانة وصدرها وجعها وعايزة ترجع فأنا ركنت وفتحتلها الباب.. فسالته النيابة عن التصرف الذي بدر من المجني عليها حال قيامه بالتوقف..قال:"هى فضلت تفتح في هدومها من فوق وصدرها كان باين وجسمها كله باين فأنا ضعفت".
س: وما مدى قيامك بملامسة مواطن عفتها ؟
ج /انا فضلت ابوس فيها وامسك صدرها من فوق الهدوم ولما هي صرخت انا بطلت
س /وما مدى رضاء المجني عليها آنذاك؟
ج /هي كانت موافقة في الأول واستدرجتني بس بعد كدة صرخت ومكنتش موافقة
س/ ما مدى قيامك بالاستمرار بملامستها حال قيامها بالصراخ وعقب قيامك بتهديدها؟
ج انا معملتش حاجة تاني بعدها
جاء بأمر الإحالة أن المتهم هتك عرض المجني عليها، وذلك بالقوة إذ التقى بها لدى تلقيه طلبها لمركبة آلية عبر تطبيق ( اند درايف) لإيصالها إلى وجهتها وحضر اليها قائد للمركبة الآلية لتوصيلها إلى وجهتها وما ان وصل إلى مكان خال عن أعين المارة حتي أوقف السيارة، وباغتها وجثم فوقها وأغلق أبواب السيارة وراح يتحسس وموطن العفة منها بكلتا يديه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المجنی علیها
إقرأ أيضاً:
وثائق حساسة في البيت الأبيض على غوغل درايف.. فضيحة أمنية جديدة لإدارة ترامب
كشفت صحيفة "واشنطن بوست" عن فضيحة أمنية جديدة تتعلق بإدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مؤكدة أن وثائق حساسة صادرة عن البيت الأبيض قد تم مشاركتها بطريقة غير متناسبة مع آلاف المستخدمين الفيدراليين، عبر خدمة "غوغل درايف".
وأشارت الصحيفة، في تقرير ترجمته "عربي21" إلى أن إدارة الخدمات العامة، المسؤولة عن توفير الدعم الإداري والتكنولوجي للبيروقراطية الفيدرالية، كانت وراء هذه المشاركة المفرطة للمعلومات، ما أدى إلى فتح تحقيق رسمي وإعداد تقرير حول الحادثة الأمنية السيبرانية الأسبوع الماضي.
ووفقللسجلات الرسمية، فإن موظفين محترفين في الإدارة شاركوا عن غير قصد ملفا يحتوي على مستندات حساسة مع كامل موظفي الإدارة، الذين يتجاوز عددهم أحد عشر ألفا ومئتين، بحسب دليل الوكالة الإلكتروني.
واحتوى الملف، بحسب ما ورد في التحقيق، على معلومات تتعلق باقتراح تركيب باب مقاوم للتفجيرات في مركز زوار البيت الأبيض، إلى جانب تفاصيل مصرفية لأحد البائعين المتعاونين مع إدارة ترامب خلال مؤتمر صحافي سابق.
وتعد هذه الحادثة الرقمية الأخيرة جزءا من سلسلة خروقات مشابهة وقعت خلال إدارة ترامب. ففي الشهر الماضي، تمت إضافة رئيس تحرير مجلة "ذي أتلانتك" عن طريق الخطأ إلى محادثة غير سرية، ناقشت خطة عسكرية عالية الحساسية بشأن الحملة الأمريكية ضد اليمن.
كما أفادت "واشنطن بوست" بأن مستشار الأمن القومي في إدارة ترامب وعددا من موظفيه استخدموا حسابات بريد إلكتروني شخصية عبر "جيميل" للتواصل بشأن مهام حكومية، في خطوة وصفها خبراء الأمن بأنها "غير آمنة إطلاقا".
وتؤكد السجلات أن مشاركة هذه الملفات الحساسة لم تكن حادثة فردية، بل جزء من نمط استمر لأكثر من أربع سنوات، شمل فترتَي ترامب وبايدن معا. فقد كشف تقرير للمستشار الخاص العام الماضي أن الرئيس جو بايدن احتفظ بمستندات حكومية سرية داخل منزله، وإن كان ذلك دون نية متعمدة.
ولم تتمكن "واشنطن بوست" من التحقق ما إذا كانت المعلومات الواردة في الملفات الموزعة على غوغل درايف، مثل مخططات الجناحين الشرقي والغربي في البيت الأبيض، أو تفاصيل الباب المقاوم للتفجير، مصن فة سرية رسميا.
إلا أن تسعة من أصل خمسة عشر ملفا تم تصنيفها بـ "معلومات غير سرية مراقبة"، وهو تصنيف حكومي يشير إلى ضرورة الحماية على الرغم من عدم سريتها المطلقة.
ومن اللافت أن الملفات العشرة التي أرسلتها الإدارة لم تكن للعرض فقط، بل كانت متاحة للتعديل، وهو ما يزيد من خطورة الحادثة. وتعود هذه السجلات إلى عام 2021، أي في بدايات عهد بايدن، واستمر ت حتى الأسبوع الماضي.
وقال مسؤول مخضرم في إدارة الخدمات العامة، فضل عدم الكشف عن هويته، إن الوكالة تستخدم برنامجا لمراقبة الملفات المشتركة بشكل دوري والكشف عن أي مشاركة غير مناسبة، إلى جانب تنظيم دورات تدريبية إلزامية سنويا لتعليم الموظفين آليات الحفاظ على الخصوصية.