فوضى الشوارع في البحيرة" ماركة مسجلة"
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
تشهد الشوارع الرئيسية بمدن محافظة البحيرة حالة من الفوضى والعشوائية، وإعلنت الوحدات المحلية رفع الراية البيضاء، حيث تعاني الشوارع والمواقف من إختفاء إدارات المرور، ما أدى إلى ظهور مواقف عشوائية للسيارات بعد أن تركت سيارات الأجرة الموقف المخصص لهم، واحتلت الشوارع.
يقول أحد سكان شارع السوق بالدلنجات، انتشر البائعين الجائلين بطريقه مرعبه وبالذات بالشوارع الرئيسية، وبائعي الخضار التى حولت الشوارع إلى اسواق خضار بل قاموا بنشر البائعين بالخضار والفاكهة بالشوارع لبيعها تحت سمع وبصر مسئلى المجلس.
وعن انتشار المواقف العشوائية بالشوارع، وترك سيارات الأجرة مجمع المواقف واحتلال الشوارع يقول عادل عبد السميع يحدث تحت سمع وموافقة إدارة مشروع المواقف بالبحيرة التي باركت هذا الاحتلال حيث لا يعنيها شيء سوي جمع الأموال والحوافز والمكافآت أما ما يعنيه المواطن فلا وجود له المهم إرسال كشوف البركة الي ديوان المحافظة، يقول جمال بلال البحيرة تطبق قانون «سكسونيا» في التعامل مع المشكلات التي تعانيها مدن المحافظة ومنها مدينة الدلنجات، حيث يعاني المسئولون من مرض الأيادي المرتعشة في اتخاذ القرارات
ويقول محمد سعيد من الدلنجات بالنسبة للمواقف العشوائية التي أصبحت أزمة جديدة تعاني منها المدينة فقد ساعد في انتشارها العقول التي تديرها التي وافقت علي خروج السيارات الي الشوارع ومنها موقف الطود والمسين وزمران النخل وكوم زمران ودرشاى والتى مازالت تستعمل سيارات المواشى في نقل المواطن ، وكان من الأجدر قيام الإدارة مع المرور بتكثيف الحملات مع توفير وسيلة نقل داخلي للمواطن للوصول لمجمع السيارات.
وقال أحمدعبدالمنعم نحن نعيش ماساه بكل المقايس بمدينة الدلنجات وسط سكوت تام للمسئولين التنفيذيين فنهاك منطقة جراج المجلس والاداره التعليميه والتامين الصحى العادى والمدرسى والشهر العقارى والضرائب العامه كثرت فيها البائعين الجائلين والذين حول المنطقه الى سوق لاتستطيع السير فيه من كثرة المخالفات والطين والبرك المنتشره من المياه المتعفنه من جراء رمى الخضار المتعفن ناهيك عن عدم استطاعة المرضى المترددين على التامين الصحى من الوصول اليه بسبب افتراش البائعين الطرقات المؤديه له ومثله باقى المصالح الاخرى الخدميه الموجوده بالمنطقة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الفوضى والعشوائية
إقرأ أيضاً:
ترامب يقول إنه “لا يمزح” حول الترشح لولاية ثالثة كرئيس
مارس 31, 2025آخر تحديث: مارس 31, 2025
المستقلة/- قال الرئيس دونالد ترامب يوم الأحد إنه “لا يمزح” بشأن محاولته الترشح لولاية ثالثة، في أوضح مؤشر على أنه يدرس سبلًا لكسر الحاجز الدستوري الذي يمنعه من الاستمرار في قيادة البلاد بعد انتهاء ولايته الثانية مطلع عام 2029.
وقال ترامب في مقابلة هاتفية مع شبكة إن بي سي نيوز من مار إيه لاغو، ناديه الخاص: “هناك طرق لتحقيق ذلك”.
وأوضح لاحقًا للصحفيين على متن طائرة الرئاسة من فلوريدا إلى واشنطن: “طلب مني المزيد من الناس الترشح لولاية ثالثة، وهي إلى حد ما ولاية رابعة لأن الانتخابات السابقة، انتخابات 2020، كانت مزورة تمامًا”. خسر ترامب تلك الانتخابات أمام الديمقراطي جو بايدن.
ومع ذلك، أضاف ترامب: “لا أريد الحديث عن ولاية ثالثة الآن، لأنه مهما نظرتم إلى الأمر، لا يزال أمامنا وقت طويل”.
ينص التعديل الثاني والعشرون، الذي أُضيف إلى الدستور عام 1951 بعد انتخاب الرئيس فرانكلين د. روزفلت أربع مرات متتالية، على أنه “لا يجوز انتخاب أي شخص لمنصب الرئيس أكثر من مرتين”.
ستكون أي محاولة للبقاء في منصبه محل شك قانوني، وليس من الواضح مدى جدية ترامب في السعي لتحقيق هذه الفكرة. مع ذلك، تُمثل هذه التعليقات انعكاسًا استثنائيًا لرغبة رئيس انتهك التقاليد الديمقراطية قبل أربع سنوات عندما حاول إلغاء الانتخابات التي خسرها أمام بايدن في الحفاظ على السلطة.
وقال النائب دانيال غولدمان، وهو ديمقراطي من نيويورك شغل منصب المستشار القانوني الرئيسي في محاكمة عزل ترامب الأولى: “هذا تصعيد آخر في مساعيه الواضحة للسيطرة على الحكومة وتفكيك ديمقراطيتنا”. وأضاف: “إذا كان الجمهوريون في الكونغرس يؤمنون بالدستور، فسيُعلنون معارضتهم لطموحات ترامب لولاية ثالثة”.
سألت كريستين ويلكر، من NBC، ترامب إن كان أحد الخيارات المحتملة للفوز بولاية ثالثة هو ترشح نائب الرئيس جيه دي فانس للمنصب، ثم تسليمه زمام الأمور إليك.
وقال ترامب حول ترشح نائب الرئيس جيه دي فانس للمنصب: “حسنًا، هذا خيار واحد، ولكن هناك خيارات أخرى أيضًا. هناك خيارات أخرى.”
وأجاب “لا” بعد أن سأله أحد الصحفيين “هل يمكنك إخباري بخيار آخر؟”
يتطلب السعي لولاية ثالثة موافقة استثنائية من المسؤولين الفيدراليين ومسؤولي الولايات، ناهيك عن المحاكم والناخبين أنفسهم.
وسُئل ترامب، الذي سيبلغ 82 عامًا في نهاية ولايته الثانية، عما إذا كان يرغب في الاستمرار في العمل في “أصعب وظيفة في البلاد” في تلك المرحلة.
قال الرئيس: “حسنًا، أنا أحب العمل”.
وألمح ترامب إلى أن الأمريكيين سيوافقون على ولاية ثالثة نظرًا لشعبيته. وادعى زورًا أنه يتمتع “بأعلى نسب استطلاعات رأي بين أي جمهوري خلال المائة عام الماضية”.
تُظهر بيانات غالوب أن الرئيس جورج دبليو بوش وصل إلى نسبة تأييد بلغت 90% بعد هجمات 11 سبتمبر 2001. وكان والده، الرئيس جورج بوش الأب،… بوش، وصلت نسبة تأييده إلى 89% بعد حرب الخليج عام 1991.
بلغت نسبة تأييد ترامب 47% في بيانات غالوب خلال ولايته الثانية، على الرغم من ادعائه أن شعبيته “في السبعينيات بالمئة في العديد من استطلاعات الرأي، بل في الاستطلاعات الحقيقية”.