السفير الهولندي: بلادنا داعم للمفوضية الوطنية العليا للانتخابات
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
أكد سفير هولندا لدى ليبيا، جوست كلارنبيك، على أن بلاده مانحة فخورة لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي وداعمة للمفوضية الوطنية العليا للانتخابات.
وقال كلارنبيك، في تغريدة على تويتر، “اجتماع جيد لمجلس مشروع دعم الانتخابات لمناقشة تعزيز العملية الانتخابية في ليبيا”.
وختم موضحًا؛ “لقد أكدنا دعمنا الكامل لضمان انتخابات بلدية نزيهة وشفافة”.
المصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: السفير الهولندي
إقرأ أيضاً:
رغم توقيفه.. 15 مليون تركي يدعمون ترشح «أوغلو» للانتخابات الرئاسية
أعلنت بلدية اسطنبول “أن 15 مليون ناخب شاركوا، أمس الأحد، في الانتخابات التمهيدية الرمزية التي نظمها “حزب الشعب الجمهوري” المعارض، وصوتوا لصالح رئيس بلدية المدينة “أكرم إمام اوغلو” رغم توقيفه”.
وقالت البلدية: “من أصل 15 مليون صوت، 13 مليونا و211 الف صوت عبروا عن تضامنهم مع “إمام اوغلو” الذي كان سيعلن، مرشح الحزب للانتخابات الرئاسية المقبلة في 2028″.
وكتب رئيس بلدية إسطنبول المعتقل “أكرم إمام أوغلو”، المحتجز منشورا على منصة “إكس”، شارك فيه مناصريه “أخبارا جعلته سعيدا جدا”.
وقال أكرم إمام أوغلو: “من سجن سيليڤري، أود أن أشارككم، بعض الأخبار التي تجعلني سعيدا جدا، لقد شهدنا “مستوى قياسيا” من المشاركة في الانتخابات التمهيدية الرئاسية، لحزبنا حزب الشعب الجمهوري”.
وأضاف: “15 مليون مواطن من مواطنينا، قد صوتوا.. عشرات الملايين من الناس في هذا البلد، الذين يعانون من قمع الحكومة، والاقتصاد المدمر، وعدم الكفاءة، وانعدام القانون، سارعوا إلى صناديق الاقتراع وقالوا لـ”أردوغان”: “كفى”.
وتابع: “أُرسل تحياتي، إلى الملايين الذين يهتفون في ساراتشهاني (يقصد أمام بلدية إسطنبول الكبرى)، وفي الساحات، في جميع أنحاء بلدي الليلة”.
وختم منشوره: “سيأتي صندوق الاقتراع، وستوجه الأمة لهذه الحكومة صفعة لا تُنسى”.
في السياق، فرّقت الشرطة التركية بعنف “المشاركين في تجمع جماهيري في إسطنبول دعمًا لرئيس البلدية المعتقل، واقتادتهم إلى محطة مترو فيزنيجيلر، واستخدمت الغاز المسيل للدموع”.
إلى ذلك، عبّرت منصة «إكس»، عن “رفضها لأوامر قضائية تركية بفرض حظر على أكثر من 700 حساب لمؤسسات إخبارية وصحافيين وشخصيات سياسية وطلاب”.
وقالت منصة «إكس» في منشور: “نعتقد أن هذا القرار الصادر عن الحكومة التركية ليس غير قانوني فحسب، بل يعيق ملايين المستخدمين الأتراك عن متابعة الأخبار والخطاب السياسي في بلدهم”.
وأضافت المنصة: “نتطلع إلى الدفاع عن هذه المبادئ من خلال النظام القانوني”، مؤكدة أنها “ستظل تدافع دائماً عن حرية التعبير في كل مكان تعمل فيه”.